أرجنتيني يروي قصة عشقه لـ جزيرة تاروت في القطيف.. فيديو
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
الرياض
روى الأرجنتيني كارلوس قصة عشقه لـ جزيرة تاروت في القطيف والتي بدأت منذ ما يقرب من 20 عاما.
ولفت كارلوس أنه لا يزال يزور مدن المملكة وما بها من أصدقاء، مضيفا أنه يجب جزيرة تاروت لأنها مدينة صغيرة وأصدقائه فيها، وذلك وفقا لما ذكره في برنامج سيدتي المذاع على قناة روتانا خليجية.
وأضاف أن لديه أصدقاء بالمملكة مهندسين مثله وآخرين يعملون في مهن أخرة، كما لديه أصدقاء غير متعلمين لكنهم أذكياء ولهم تفكير مختلف.
ونوه بأن أهالي المتجمع يتمتعون بالنشاط، ويحبون الأعمال اليدوية ويأخذون رأيه، كما يسعدون بالعمل معه.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/mLwYdU1_4bHIyDZN.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: القطيف جزيرة تاروت كارلوس
إقرأ أيضاً:
ختام ناجح لبرنامج "أصدقاء الطريق" من "عُمان شل"
مسقط- الرؤية
نظّمت شركة عُمان شل وبالتعاون مع وزارة التربية والتعليم وشرطة عُمان السلطانية، حفلاً خاصًّا في فندق كمبينسكي مسقط؛ للاحتفال باختتام برنامج "أصدقاء الطريق" (فيا) للعام 2024-2025. وقد جسَّد هذا الحدث التزام شل الدائم بدعم السلامة المرورية وتمكين فئة الشباب في سلطنة عُمان.
وشمل البرنامج هذا العام 33 مدرسة مُوزعة على مختلف أنحاء سلطنة عُمان؛ مُقدِّماً محتوى توعويًّا مهمًّا حول السلامة المرورية لأكثر من 1,195 طالبًا وطالبة، كما تم تدريب 56 معلّمًا ليكونوا سفراء للسلامة المرورية داخل مجتمعاتهم؛ بهدف تعزيز الوعي والممارسات الآمنة على الطرق.
ومع تسجيل تحسُّن بنسبة 95% في المهارات والمعرفة المتعلقة بالسلامة المرورية بين المشاركين، يواصل برنامج "أصدقاء الطريق" (فيا) إحداث تأثير ملموس في ترسيخ ثقافة الاستخدام الآمن للطريق لدى الشباب في سلطنة عُمان، كما أسهم ثلاثة من متطوعي شركة شل في دعم وتنفيذ البرنامج ميدانيًّا.
وتميَّزت نسخة هذا العام بإطلاق مسابقة مبتكرة للذكاء الاصطناعي (AI)؛ حيث دمجت التكنولوجيا الحديثة ومفاهيم السلامة المرورية بطريقة تفاعلية، وشاركت في المسابقة 23 مدرسة من مختلف محافظات السلطنة، وتم تكريم المدارس الـ6 الفائزة خلال الحفل الختامي؛ تقديرًا لأفكارها المبتكرة وإسهاماتها في تعزيز مفاهيم السلامة بطرق إبداعية.
وأكد سعادة الدكتور عبدالله بن خميس أمبوسعيدي وكيل وزارة التربية والتعليم للتعليم، أهمية البرنامج قائلاً: "السلامة المرورية ليست مجرد مادة تعليمية، بل هي مهارة حياتية أساسية يجب ترسيخها في نفوس أبنائنا منذ سن مبكرة، ويُسهم برنامج أصدقاء الطريق (فيا) بفاعلية في تحقيق هذا الهدف؛ من خلال تمكين المُعلمين والطلاب بالمعرفة والوعي اللازمين ليكونوا مستخدمين مسؤولين للطريق".
من جانبه، أشار العقيد الركن خميس البطاشي ممثلاً عن شرطة عُمان السلطانية، إلى أهمية التعاون القائم، موضحا: "شراكتنا مع شركة عُمان شل ووزارة التربية والتعليم تُجسد هدفًا مشتركًا يتمثل في تنشئة جيل يعي أهمية السلامة المرورية ويضعها ضمن أولوياته، ويُسهم برنامج أصدقاء الطريق (فيا) في تحقيق هذا الهدف من خلال نهجه العملي وتركيزه على تعزيز الوعي وتعديل السلوكيات المرتبطة باستخدام الطريق".
وذكرت ملك بنت أحمد الشيبانية المدير العام للعلاقات المؤسسية والقيمة المُضافة بشركة عُمان شل: "نؤمن بأن السلامة المرورية ليست مجرد حملة مؤقتة، بل هي التزام مستدام نعمل على تعزيزه عامًا بعد عام. ونفخر بتطور برنامج أصدقاء الطريق (فيا) وتوسُّع نطاقه ليشمل عددًا أكبر من المدارس والطلاب، مع قدرته على التكيف بما يتماشى مع تطلعات شباب عُمان، وقد شكَّلت مسابقة الذكاء الاصطناعي هذا العام إضافة نوعية مميزة؛ حيث أظهرتْ كيف يُمكن للطلبة توظيف الابتكار لخدمة قضايا ذات بُعد اجتماعي مهم".