البنك المركزي يطمأن المواطنين في المناطق الجنوبية المحتلة
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
وقال البنك في بيان هام حفاضا على حقوق ومدخرات المواطنين في المحافظات الجنوبية المحتلة والذين بحوزتهم مبالغ مالية من العملة الغير قانونية ونظرا لقيام مايسمى بنك عدن بمحاولة نهبها من خلال اعلانه الصادر بتاريخ 2024مايو انطلاقا من المسؤولية الدستورية والقانونية التي يتم تداولها حاليا في المحافظات المحتلة بما يقابلها من القيم الحقيقية بالعملة الغير قانونية المتداولة في تلك المحافظات وبحس الاسعار السائدة كل يوم
ونوه البنك انه سينشر كافة التفاصيل المتعلقة بالية التعويض يوم الثلاثاء بتاريخ 27ذي القعدة 1445هـ الموافق 4يونيو 2024م
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
مساعٍ إماراتية لنشر قوات أمريكية في المحافظات المحتلة
الثورة / المحافظات المحتلة
كشفت مصادر إعلامية، عن مساع للولايات المتحدة الأمريكية لإرسال قوات عسكرية إلى المحافظات المحتلة.
وذكر موقع “عربي21” أن واشنطن تعتزم إرسال قوات عسكرية إلى اليمن، للقيام بمهام تدريبية لمليشيات حكومة الارتزاق، ومراقبة السواحل والشواطئ في المحافظات المحتلة .
وأوضح أن البنتاغون قرر إرسال قوات عسكرية إلى جنوب اليمن، وفي وقت سابق، كشف الموقع عن مقترح قدمته الإمارات، التي تدعم مليشيات مسلحة في المحافظات المحتلة، إلى واشنطن لتشكيل ائتلاف عسكري واسع لتأمين حركة الملاحة الدولية في البحر الأحمر وخليج عدن حسب زعمها ..إلى ذلك شهدت منطقة العلم في محافظة أبين توتراً أمنياً كبيراً، إثر اقتحام قائد عسكري نقطة تابعة لمليشيات “الحزام الأمني” لتحرير شقيقه وعائلته المحتجزين..وأفادت مصادر إعلامية أن التوتر الأمني جاء عقب احتجاز مليشيات “الحزام الأمني” بقيادة جلال الربيعي، للقيادي في مليشيات الدعم والإسناد، إبراهيم الفقيه وعائلته، في نقطة المجاري بمنطقة العريش (المدخل الجنوبي لمدينة عدن)، بحجة وجود خمور ونساء في سيارتهم.
توجه عبد الرحمن الفقيه، شقيق إبراهيم، وهو قائد ما تسمى “وحدة حماية أراضي الدولة” في منطقة العلم التابعة لمليشيات الحزام الأمني (الكتيبة الثانية)، إلى الحاجز برفقة عدد من المسلحين للتفاوض على إطلاق سراح شقيقه. إلا أن عناصر النقطة رفضوا السماح له بالدخول، ما اضطره إلى اقتحامها بالقوة وتحرير شقيقه وعائلته.
وتطور الموقف إلى اشتباك مسلح، قبل أن ينسحب الفقيه ومرافقوه باتجاه أبين. لاحقتهم عربة عسكرية من النقطة وأطلقت النار على إطارات سيارتهم، ما أدى إلى تعطيلها، لكن دون وقوع إصابات.
وأدى هذا الحادث إلى تصاعد التوتر، حيث قام جلال الربيعي بحشد قواته للهجوم على منطقة العلم، في حين دعا حيدرة السيد، قائد مليشيات حزام أبين، إلى التحقيق في القضية وإيجاد حل سلمي.