استمرار الكشف الوقائي وتسيير دوريات السلامة على مساكن ضيوف الرحمن
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
تواصل قوات الدفاع المدني بالحج أعمال الكشف الوقائي وتسيير دوريات السلامة على مساكن ضيوف الرحمن في العاصمة المقدسة والمنطقة المركزية المحيطة بالحرم المكي.
وتتأكد من أنظمة الوقاية والحماية من الحريق، بهدف تعزيز جوانب السلامة الوقائية.التأكد من كفاءة أنظمة السلامة والحمايةكما حرصت القوات على التأكد من كفاءة أنظمة السلامة والحماية من الحريق، وعدم وجود أي معوقات تؤثر في سلامة ضيوف الرحمن.
أخبار متعلقة ولي العهد يصل إلى ملعب الجوهرة لحضور نهائي كأس الملك بين الهلال والنصرجبلا الصفا والمروة.. تطهير وتعقيم دوري لتحقيق الوقاية البيئية
قوات #الدفاع_المدني بالحج تواصل أعمال الإشراف الوقائي في العاصمة المقدسة والمنطقة المركزية. pic.twitter.com/Vk8wzbORgY— الدفاع المدني السعودي (@SaudiDCD) May 31, 2024
هذا بالإضافة إلى متابعة عمل أنظمة المصاعد والسلالم الكهربائية والتحقق من مسالك مخارج الطوارئ.
وكذلك توافر نقاط التجمع الآمنة خارج المنشآت، لتحقيق أعلى درجات السلامة، وتعزيز الوعي الوقائي للعاملين والحجاج.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس مكة المكرمة العاصمة المقدسة مكة المكرمة موسم حج 1445
إقرأ أيضاً:
فريق “سُفراء الحرمين التطوعي” يواصل جهوده لخدمة ضيوف الرحمن
المناطق_واس
واصل فريق سفراء الحرمين التطوعي جهوده لخدمة ضيوف الرحمن من المعتمرين خلال شهر رمضان بالشراكة مع جمعية هدية الحاج والمعتمر بمنطقة مكة المكرمة، وذلك ضمن مبادراته الهادفة لتسهيل رحلتهم الإيمانية وتقديم الدعم اللازم لهم داخل الحرمين الشريفين خاصةً في العشر الأواخر من شهر رمضان.
وشارك الفريق عبر “الفرق الراجلة” المقدمة من قِبل الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين، ضمن مجموعة من المتطوعين والمتطوعات الذين سخروا وقتهم وجهدهم لمساعدة الزوار والمعتمرين، من خلال تقديم خدمات التوجيه والإرشاد، وتنظيم الحشود، والمساعدة في نقل كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة، لضمان راحة الزائرين.
وأكد المتحدث الرسمي لفريق سفراء الحرمين التطوعي مروان العتيبي أن مثل هذه الأعمال التطوعية تأتي ضمن رؤية المملكة 2030 لتعزيز ثقافة التطوع الذي يعد أحد أهم ركائز المجتمع ليحقق التكافل الاجتماعي والتنمية المستدامة، حيث يعكس التطوع روح التعاون والتضامن بين أفراد المجتمع، والعديد من المبادرات التي تهدف إلى بناء مجتمع قوي متماسك.
وأفاد أن فريق سفراء الحرمين تمكن منذ بداية رمضان من خدمة أكثر من 12 ألف زائر ومعتمر؛ مبينًا أن هذا الشهر موسم خير وفرصة عظيمه للعمل التطوعي؛ مما ينعكس على المجتمع بآثارٍ طيبة.
وأوضح أن التطوع وخاصة في خدمة ضيوف الرحمن يعد نمط حياة يعكس القيم الإنسانية النبيلة التي تُعزز الترابط الاجتماعي وتعطي الأفراد الفرصة للمشاركة في تحقيق أهداف تنموية كبرى،مشيرًا إلى أن الفرق التطوعية تشكل عنصرًا أساسيًا ودورًا حيويًا في تعزيز راحة ضيوف الرحمن، وتجسد قيم التعاون والخدمة المجتمعية بأبهى صورها.