استمرار الكشف الوقائي وتسيير دوريات السلامة على مساكن ضيوف الرحمن
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
تواصل قوات الدفاع المدني بالحج أعمال الكشف الوقائي وتسيير دوريات السلامة على مساكن ضيوف الرحمن في العاصمة المقدسة والمنطقة المركزية المحيطة بالحرم المكي.
وتتأكد من أنظمة الوقاية والحماية من الحريق، بهدف تعزيز جوانب السلامة الوقائية.التأكد من كفاءة أنظمة السلامة والحمايةكما حرصت القوات على التأكد من كفاءة أنظمة السلامة والحماية من الحريق، وعدم وجود أي معوقات تؤثر في سلامة ضيوف الرحمن.
أخبار متعلقة ولي العهد يصل إلى ملعب الجوهرة لحضور نهائي كأس الملك بين الهلال والنصرجبلا الصفا والمروة.. تطهير وتعقيم دوري لتحقيق الوقاية البيئية
قوات #الدفاع_المدني بالحج تواصل أعمال الإشراف الوقائي في العاصمة المقدسة والمنطقة المركزية. pic.twitter.com/Vk8wzbORgY— الدفاع المدني السعودي (@SaudiDCD) May 31, 2024
هذا بالإضافة إلى متابعة عمل أنظمة المصاعد والسلالم الكهربائية والتحقق من مسالك مخارج الطوارئ.
وكذلك توافر نقاط التجمع الآمنة خارج المنشآت، لتحقيق أعلى درجات السلامة، وتعزيز الوعي الوقائي للعاملين والحجاج.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس مكة المكرمة العاصمة المقدسة مكة المكرمة موسم حج 1445
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني بغزة يواصل جهوده لانتشال ضحايا الحرب بمعدات بسيطة (فيديو)
#سواليف
أعلن #الدفاع_المدني الفلسطيني في قطاع #غزة عدم قدرته على انتشال #جثامين #ضحايا قصف إسرائيل الذي استهدف شمال قطاع غزة خلال الحرب، بسبب عدم توفر المعدات و #الآليات المناسبة.
الدفاع المدني بغزة يواصل جهوده لانتشال ضحايا الحرب بمعدات بسيطة (فيديو) pic.twitter.com/MGj7lEBSUb
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) February 20, 2025وقال الدفاع المدني في بيان: “بعد بحث مضنٍ وعمل شاق استمر لأكثر من 5 ساعات، ومع عدم توفر المعدات والآليات الثقيلة لم يتمكن الدفاع المدني من العثور على جثامين #شهداء #عائلة_البنا تحت أنقاض منزلهم الذي استهدفه الاحتلال الإسرائيلي في منطقة #جباليا البلد شمال قطاع غزة”.
مقالات ذات صلة انفجار حافلتين للمستوطنين بوقت متزامن في “بات يام” قرب “تل أبيب” / شاهد 2025/02/20وطالب متحدث باسم الدفاع المدني بإدخال #المعدات_الثقيلة المناسبة لرفع الأنقاض وانتشال ضحايا الحرب الإسرائيلية الذين “دفنوا” أسفل منازلهم المدمرة.
ومنذ سريان وقف إطلاق النار في 19 يناير الماضي، انتشلت طواقم الدفاع المدني والإسعاف والأهالي، مئات الجثامين خلال الحرب الإسرائيلية، بعضها كانت في الشوارع والبعض الآخر تحت أنقاض المنازل؛ لكن على مسافات قريبة من سطح الأرض.
انعدام توفر المعدات والآليات اللازمة لرفع أطنان الركام وانتشال الجثامين، يستنزف الكثير من جهود الدفاع المدني، حيث يعجز في كثير من الأحيان في الوصول إليهم.
وذكر الدفاع المدني أن طواقمه تنتشل جثامين الأهالي المتحللة، بدون ملابس، ووسائل حماية شخصية تقيهم من العدوى أو الإصابات المباشرة.
وطالب بضرورة إدخال المعدات والآليات الثقيلة ووسائل الحماية الشخصية، التي تساعد في انتشال أسرع لجثامين الضحايا من تحت ركام المنازل المدمرة، لدفنهم وإكرامهم.