مصطفى بكري: مشايخ وعواقل سيناء لعبوا دوراً كبيراً في استرجاع الأراضي المسلوبة في نكسة67
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إن رجال سيناء الأحرار لعبوا دوراً كبيراً في الوقوف بجانب الدولة المصرية والجيش المصري، لافتاً إلى أن عواقل سيناء لعبت دوراً في نقل آلاف الجنود والضباط من داخل سيناء وبئر العبد ومناطق عديدة.
وأضاف مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" مساء اليوم الجمعة على قناة "صدى البلد " أن أبناء سيناء وقفوا جنبا الى جنب مع الجيش المصري، موضحاً أن درس 67 يجب أن يكون ماثلا للأذهان ونحن نواجه تحديات خطيرة ومؤامرات على الحدود، ومحاولات للنفاذ إلى الجسد المصري بأي حال من الأحوال.
وأوضح أن الجيش المصري مستهدف وتوجد محاولة للنيل منه وأن هناك محاولات لإحباط الناس تجاه الجيش المصري، مشيراً إلى أن الجيش المصري هو من حمى ووقف بجانب الدولة المصرية في أقسى الظروف التى كانت تمر بها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القوات المسلحة الدولة المصرية الجيش المصري الجيش أبناء سيناء عواقل سيناء الجیش المصری
إقرأ أيضاً:
يستخدم صوته برقم مزيف.. بلاغ ضد منتحل شخصية مصطفى بكري| فيديو
كشف الإعلامي مصطفى بكري عن تعرضه لعملية انتحال شخصية من قبل أحد الأشخاص عبر أحد تطبيقات التواصل الاجتماعي، حيث قام هذا الشخص باستخدام صوته وتركيب رقم هاتف مزيف والتواصل مع المواطنين على أنه مصطفى بكري.
قال "بكري" خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" المذاع على قناة "صدى البلد"، إن هناك شخص ينتحل شخصيتي، مستخدمًا صوتي مع رقم هاتف ليس رقمي، ويتحدث مع المواطنين باسمي وصفتي، وقد أبلغني أحد الأشخاص من منطقة شق الثعبان بهذه الواقعة.
وناشد الإعلامي أنه قام وزارة الداخلية ومباحث الإنترنت من أجل تتبع الرقم المزيف وكشف هوية الشخص المسؤول عن عملية الانتحال.
وشدد بكري على خطورة هذه الممارسات، التي يمكن أن تؤدي إلى التضليل والاحتيال على المواطنين، داعيًا الجهات المعنية إلى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق مرتكب الواقعة، ومطالبًا الجميع بالتأكد من هوية أي شخص يدعي التواصل باسمه.
عملية الانتحالوناشد الإعلامي أنه قام وزارة الداخلية ومباحث الإنترنت من أجل تتبع الرقم المزيف وكشف هوية الشخص المسؤول عن عملية الانتحال.
وشدد بكري على خطورة هذه الممارسات، التي يمكن أن تؤدي إلى التضليل والاحتيال على المواطنين، داعيًا الجهات المعنية إلى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق مرتكب الواقعة، ومطالبًا الجميع بالتأكد من هوية أي شخص يدعي التواصل باسمه.