بعد انفصال نيللي كريم وهشام عاشور.. ياسمين عز: محدش بقى بيعمّر وكل واحدة تحافظ على جوزها | فيديو
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
طلاق نيللي كريم وهشام عاشور.. بعدما أثار نبأ انفصال النجمة نيللي كريم عن الفنان هشام عاشور حالة من الجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي، حرصت الإعلامية ياسمين عز على توجيه رسالة للجمهور.
وعلقت ياسمين عز على انفصال هشام عاشور ونيللي كريم من خلال برنامج كلام الناس على MBC مصر، قائلة: « انتشر من شوية خبر طلاق نيللي كريم من هشام عاشور والحقيقة أن السوشيال ميديا مش مخلي الواحد لسة هيوصل المعلومة للناس هما بدأوا يتكلموا عن نيللي كريم من ساعة ما الخبر نزل، ياريت ياجماعة ملناش دعوة بالسبب احنا مش عايزين نعرفه وندعلهم أنه يكون خير ليهم».
وأضافت: «اللي بيحصل ده بيأكد أن محدش بقى بيعمر ودي مؤشرات خطيرة في المجتمع.. كل واحدة تحافظ على جوزها ياجماعة، وأي حد بيوري حياته للناس مبيعمرش، خليكي خبيثة في حياتك الشخصية وداري على جوزك خبيه من الناس وحافظي عليه.».
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أنباء عن انفصال الفنانة نيللي كريم عن زوجها، الفنان هشام عاشور، اليوم الجمعة، دون الكشف عن الأسباب التي دفعتهم للانفصال، وذلك بعد زواج استمر لـعامين ونصف.
وأكد خبر الطلاق موقع «ET بالعربي» الذي نشر صورة لهما عبر صفحته الرسمية على انستجرام، وكتب عليه: رسميًا طلاق نيللي كريم وهشام عاشور بعد سنتين ونصف من زواجهما.
وكشفت مصادر مقربة من نيللي كريم، عن انفصالها، مشيرة إلى أن الانفصال حدث اليوم، لأسباب خاصة بهما.
اقرأ أيضاًحقيقة طلاق نيللي كريم وهشام عاشور بعد زواج أكثر من عامين «صور»
العصابة رجعت.. نيللي كريم تثير الفضول حول جزء ثاني من مسلسل «بـ 100 وش»
مسلسل فراولة الحلقة 6.. جميل برسوم ينقذ نيللي كريم من السجن بالأحجار الكريمة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نيللي كريم برنامج كلام الناس ياسمين عز الإعلامية ياسمين عز هشام عاشور ونيللي كريم ياسمين عز برنامج كلام الناس الفنانة ياسمين عز نیللی کریم وهشام عاشور طلاق نیللی کریم نیللی کریم من هشام عاشور
إقرأ أيضاً:
لماذا يستعين الأمير ويليام بمحام طلاق ديانا؟
#سواليف
في خطوة لافتة، اختار #الأمير_ويليام، الاستعانة بذات المكتب القانوني الذي مثل والدته، #الأميرة_ديانا، خلال معركتها للطلاق من تشارلز.
هذا القرار، الذي يُعتبر خروجًا عن النهج التقليدي للعائلة المالكة، لم يأتِ من فراغ، بل يحمل في طياته إشاراتٍ رمزيةً وقانونيةً تعكس رغبة ويليام في تشكيل مسارٍ مختلفٍ عن ذاك الذي سلكه والده، الملك تشارلز الثالث.
وتعود جذور هذه القصة إلى عام 1995، عندما دوّنت الأميرة ديانا مخاوفها من تعرّضها لـ “حادث سيارة مُدبر” في مذكرةٍ سريّة سلّمتها لمحاميها الموثوق، اللورد ميشكون، مؤسس شركة “ميشكون دي ريا”.
تلك الوثيقة، التي ظلّت طي الكتمان لسنوات، لم تُسلّم للتحقيقات الفرنسية إلا بعد ستة أعوام من وفاتها المأساوية في نفق باريس عام 1997، مما أضفى عليها هالةً من الغموض والجدل.
مقالات ذات صلةواليوم، وبعد أكثر من عقدين، يعود اسم “ميشكون دي ريا” إلى الواجهة من بوابة ابن ديانا الأكبر، الذي قرر فجأةً قطع العلاقة مع المحامين التقليديين للعائلة المالكة، والذين مثلوا والده لعقود.
وعلى مدى سنوات، مثلت شركة “هاربوتل آند لويس” العائلة المالكة في قضايا حساسة، كان أبرزها فضيحة اختراق هواتف الأميرين ويليام وهاري عام 2006، والتي تولى فيها المحامي جيرارد تايريل – المُقرّب من الملك تشارلز – إدارة الملف.
لكن مصادر مقرّبة من القصر كشفت أن ويليام شعر بالحاجة إلى “استقلالية قانونية” تعكس تحوّله من دور الأمير التابع، إلى شخصيةٍ عامةٍ تسعى لصياغة هويتها الخاصة.
ويوضح أحد أصدقاء العائلة المالكة ذلك بالقول: “هو لا يريد أن يُنظر إليه كظلّ لوالده”، مضيفًا أن القرار يأتي في إطار سلسلة تحركاتٍ هادفةٍ لتعزيز صورته كـ”ملك حديث” قادر على كسر التقاليد عند الضرورة.
ووراء هذا التحوّل، تكمن إشارةٌ واضحةٌ إلى إرث ديانا وعلاقتها المضطربة بالمؤسسة الملكية. فشركة “ميشكون دي ريا” لم تكن مجرد ممثلٍ قانونيٍ للأميرة الراحلة، بل شريكًا في كفاحها ضدّ العزلة التي فرضتها عليها بروتوكولات القصر.
ومن اللافت أن أنطوني يوليوس، نائب رئيس الشركة والذي مثل ديانا خلال طلاقها، لا يزال على صلةٍ وثيقةٍ بويليام، حيث شارك سابقًا في إدارة “صندوق الأميرة ديانا التذكاري” حتى إغلاقه عام 2012.
ويرى مراقبون أن اختيار ويليام لهذا المكتب تحديدًا يحمل رسالةً ضمنيةً بتمسكه بإرث والدته.
ولا يمكن فصل هذا التحوّل عن السياق المالي الذي بات يُحيط بالأمير ويليام. فبعد تولي والده العرش عام 2022، ورث ويليام دوقية كورنوال، وهي إمبراطورية عقارية تُقدّر قيمتها بأكثر من مليار جنيه استرليني، وتدرّ عليه دخلًا سنويًا يتجاوز 20 مليون جنيه.
هذا الثراء منحه حريةً غير مسبوقةٍ في اتخاذ قراراتٍ مستقلةٍ، بعيدًا عن القيود المالية التي قد تُفرض عادةً على أفراد العائلة المالكة. فالمال لم يعد عائقًا.
وكما يقول أحد الخبراء في الشؤون الملكية، فويليام يمتلك الآن الموارد لبناء فريقٍ قانونيٍ خاصٍ به، يعكس رؤيته الشخصية لمستقبل العرش.
ويشكل هذا التحول القانوني مجرد حلقة في سلسلة طويلة من التحوّلات التي يقودها الأمير ويليام. فمنذ توليه دوقية كورنوال، بدأ يفرض نفسه كوجه إصلاحي داخل المؤسسة الملكية، مستفيدًا من شعبيته الكبيرة بين الجمهور مقارنةً بوالده.