العميد أحمد بن عفيف يعود إلى أرض الوطن بعد رحلة علاجية
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
شمسان بوست / عدن:
عاد إلى أرض الوطن مساء أمس الخميس العميد أحمد مهدي بن عفيف قائد قوات حرس المنشآت الحكومية قادما من جمهورية مصر العربية عقب رحلة علاجية.
وقام ضباط واركانات قوات حرس المنشآت الحكومية باستقبال العميد أحمد بن عفيف فور وصوله إلى مطار عدن الدولي بحضور قيادات أمنية.
واطمئنت القيادات الأمنية وضباط قوات حرس المنشآت على صحة العميد أحمد بن عفيف وهنأته على السلامة ونجاح العملية الجراحية التي أجريت له في جمهورية مصر العربية إثر إصابته في الحرب التي شنتها جماعة الحوثي على العاصمة عدن والجنوب في العام 2015م.
ويقود العميد أحمد بن عفيف قوات حرس المنشآت الحكومية والتي تتولى تأمين المرافق والمؤسسات الحكومية في العاصمة عدن ومحافظة لحج حيث تعد من أهم القوات الأمنية التي لها حضور بارز.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: العمید أحمد بن عفیف قوات حرس المنشآت
إقرأ أيضاً:
إخصائية نفسية بمدرسة النيل: خطط علاجية وتقييم شامل لضبط السلوكيات الطلابية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الدكتورة وفاء محمود سليم، أخصائية نفسية بمدرسة النيل المصرية الدولية بقنا، أن دور الأخصائي النفسي يبدأ بعد تحويل المشكلة من الأخصائي الاجتماعي، خاصة في حالات تكرار السلوكيات غير المقبولة مثل العنف بين الطلاب.
د. وفاء محمودوأوضحت لـ«البوابة نيوز»، أن معالجة المشكلات السلوكية تشمل الجلوس مع الطالب عدة مرات لفهم جذور المشكلة، التي قد تكون ناتجة عن ضغوط داخل المدرسة أو خارجها، مع التواصل مع أولياء الأمور للتعرف على طبيعة الحياة الأسرية والتعامل مع الطفل.
وأضافت: الإجراءات تشمل تطبيق لائحة الانضباط المدرسي التي وضعتها وزارة التربية والتعليم، مع إعطاء الأولوية للعلاج النفسي والتربوي قبل اللجوء للعقوبات مثل فصل الطالب في حالات التكرار.
وعن دورها في مقابلات المتقدمين للقبول، أشارت “وفاء” إلى أن عملية التقييم تشمل اختبار تواصل الطالب البصري، انتباهه، ووعيه، بالإضافة إلى مدى استيعابه للمعلومات الأساسية وفقًا لعمره، مع التأكد من خلوه من ميول العنف. كما يُقيّم ولي الأمر لضمان قدرته على التعامل السليم مع الطفل، بعيدًا عن الإفراط في التدليل أو الصرامة المفرطة.
واختتمت حديثها بالتأكيد على أن الإمكانيات المتوفرة بمدارس النيل تتيح بيئة تعليمية فريدة، تركز على تنمية الوعي والانتباه لدى الأطفال، وتوفر لهم شهادة مصرية بمعايير دولية معتمدة.