السيطرة على مشاجرة بالأسلحة النارية فى القناطر الخيرية
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
سيطرت أجهزة الأمن بالقليوبية، اليوم الجمعة، على مشاجرة بالأسلحة النارية بين طرفين بقرية قرنفيل دائرة مركز شرطة القناطر الخيرية اثر خلافات سابقة بينهما.
نتج عن المشاجرة إصابة شخصين بطلقات نارية في وانتقلت قوات الأمن للقرية، وجرى السيطرة على الوضع ونقل المصابين إلى مستشفى قها المركزي، فيما تكثف الجهود لضبط المتهمين والسلاح الناري المستخدم في المشاجرة.
تلقت مديرية امن القليوبية إخطارًا من شرطة النجدة يفيد ورود بلاغ لمأمور مركز شرطة القناطر الخيرية، يفيد وقوع مشاجرة بين مجموعة من أهالي قرية قرنفيل ومجموعة من العربان المقيمين على أطراف القرية لوجود خلافات سابقة بينهم ووجود مصابين.
انتقلت قوات الأمن للقرية، وتبين أن مجموعة من الأهالي توجهوا إلى منزل مجموعة من العربان المقيمين في أطراف القرية، لوجود خلافات بينهم سابقة ودارت مشاجرة بينهم بالأسلحة النارية أسفرت عن إصابة شخصين بطلقات نارية وهما "ع س ش" مصاب بطلق ناري اسفل البطن، و "ك س ا" مصاب بطلق ناري في القدم.
وجرى نقلهما إلى مستشفى قها المركزي وتحرر محضر بالواقعة وتكثف الجهود لضبط الجناة والسلاح المستخدم في الواقعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أجهزة الأمن بالقليوبية اصابة شخصين بطلقات نارية السيطرة علي مشاجرة شرطة القناطر الخيرية مديرية أمن القليوبية مشاجرة بالاسلحة النارية
إقرأ أيضاً:
الأمن السوري يطارد مجموعة فلول هاجمت حاجزاً أمنياً بريف دمشق
يمن مونيتور/ وكالات
أعلنت وزارة الداخلية السورية اليوم الخميس إصابة اثنين من رجال الأمن في إطلاق نار على حاجز لإدارة الأمن العام بريف دمشق نفذه فلول النظام السابق.
وقال المسؤول الأمني لمحافظة ريف دمشق المقدم حسام الطحان “قامت بعض فلول النظام البائد بالاعتداء على أحد الحواجز التابعة لإدارة الأمن العام على أطراف قرية جديدة الفضل بريف دمشق، وإطلاق النار على القوات الموجودة على الحاجز، lما أسفر عن إصابة اثنين من عناصره”.
وذكر الطحان، وفق قناة وزارة الداخلية على تليغرام، اليوم الخميس “على إثر الحادثة، تم استدعاء قوات إضافية لملاحقة المتورطين في هذه العملية الإجرامية حتى يتم إلقاء القبض عليهم وتحويلهم إلى القضاء العادل لينالوا جزاء ما اقترفت أيديهم”.
وفي 8 ديسمبر/كانون الأول 2024 تمكنت فصائل المعارضة السورية المسلحة من بسط سيطرتها على العاصمة دمشق بعد سلسلة من الانتصارات في مدن أخرى، منهية بذلك 61 عاما من حكم حزب البعث و53 عاما من حكم عائلة الأسد.
ومنذ ذلك التاريخ تلاحق قوات الأمن العام فلول النظام البائد الذين نفذوا غير مرة هجمات على عناصرها أوقعت قتلى وجرحى في صفوفها.