شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن زيلينسكي يتهم موسكو بالسعي إلى كارثة عالمية ومسؤول أوكراني يتحدث عن قوة التحصينات الروسية، حرب روسيا وأوكرانياأخبارزيلينسكي يتهم موسكو بالسعي إلى كارثة عالمية ومسؤول أوكراني يتحدث عن قوة التحصينات الروسيةمنشأة تعرضت للقصف بميناء أوكراني .،بحسب ما نشر الجزيرة نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات زيلينسكي يتهم موسكو بالسعي إلى "كارثة عالمية" ومسؤول أوكراني يتحدث عن قوة التحصينات الروسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

زيلينسكي يتهم موسكو بالسعي إلى "كارثة عالمية" ومسؤول...
حرب روسيا وأوكرانياأخبارزيلينسكي يتهم موسكو بالسعي إلى "كارثة عالمية" ومسؤول أوكراني يتحدث عن قوة التحصينات الروسيةمنشأة تعرضت للقصف بميناء أوكراني على نهر الدانوب (الفرنسية)3/8/2023-|آخر تحديث: 3/8/202306:05 AM (بتوقيت مكة المكرمة)

اتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي روسيا بدفع الوضع نحو "كارثة عالمية" بعد قصفها المتكرر موانئ تصدير الحبوب، في وقت تحدث فيه مسؤول أوكراني عن قوة التحصينات الروسية التي تحول دون تقدم سريع لقوات بلاده في الشرق والجنوب.

ففي خطابه اليومي عبر وسائل التواصل الاجتماعي مساء أمس الأربعاء، قال زيلينسكي إن الهجمات الروسية على البنية التحتية للموانئ تظهر أن موسكو عازمة على التسبب في أزمة بأسواق المواد الغذائية والإمدادات.

وقال الرئيس الأوكراني إن "الروس يستهدفون مرة أخرى الموانئ ومنشآت الحبوب والأمن الغذائي العالمي.. وإن على العالم أن يرد على ذلك".

وجاء خطاب زيلينسكي بعد ساعات من إعلان السلطات الأوكرانية عن تعرض "ميناء إسماعيل" على نهر الدانوب لقصف بطائرات روسية مسيّرة، مما ألحق أضرارا بالبنية التحتية التي تستخدم لتصدير الحبوب، وأتلف آلاف الأطنان من الحبوب الموجهة للتصدير.

وميناء إسماعيل هو أحد أكبر الموانئ النهرية لتصدير الحبوب في أوكرانيا، ويقع على نهر الدانوب على الحدود مع رومانيا.

ومع إغلاق البحر الأسود فعليا بعد انسحاب روسيا من اتفاق الحبوب قبل أسبوعين، بات ميناء إسماعيل طريق التصدير الرئيسي للمنتجات الزراعية الأوكرانية عبر رومانيا المجاورة.

ويأتي الهجوم بعد أيام قليلة من قصف طائرات مسيرة روسية مستودعات الحبوب في "ريني" الواقعة على نهر الدانوب بجوار الأراضي الرومانية.

وقبل ذلك استهدفت هجمات روسية موانئ تصدير الحبوب في مقاطعة أوديسا جنوبي أوكرانيا، وأكدت كييف أن هذه الهجمات أتلفت عشرات آلاف الأطنان من الحبوب.

المسيّرات مجددا

في غضون ذلك، أعلن الجيش الأوكراني أنه أسقط في وقت مبكر اليوم الخميس أهدافا جوية بعدما حذر السكان في كييف من هجمات بطائرات مسيّرة.

وسُمعت أصوات المضادات الأرضية الأوكرانية أثناء تصديها للأهداف الجوية في كييف.

واستمرت حالة الإنذار في العاصمة الأوكرانية ومناطق أخرى شرقي البلاد نحو 3 ساعات قبل أن تُرفع فجرا.

وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أعلن أن القوات الروسية أطلقت أمس الأربعاء 37 طائرة مسيرة إيرانية الصنع من طراز "شاهد"، مشيرا إلى إسقاط بعضها.

ودعا زيلينسكي إلى تعزيز القدرات العسكرية الأوكرانية، مطالبا مرة أخرى حلفاء بلاده بتزويدها بطائرات "إف-16".

تحصينات وحقول ألغام

في التطورات الميدانية، أكد مسؤولون أوكرانيون أمس الأربعاء أن القوات الروسية لم تحقق أي تقدم على خطوط المواجهة لكنها متحصنة بشكل جيد في مناطق واقعة تحت سيطرتها مليئة بالألغام، وهو ما يجعل تحرك القوات الأوكرانية إلى الشرق والجنوب أمرا صعبا.

وقال أمين مجلس الأمن القومي والدفاع الأوكراني أوليكسي دانيلوف إنه كان لدى روسيا متسع من الوقت خلال الأشهر الماضية لإقامة تحصينات قوية وحقول ألغام.

وأضاف دانيلوف، في تصريحات للتلفزيون الأوكراني، أنه في المناطق التي استعادتها القوات الأوكرانية مؤخرا بالشرق والجنوب زرع الروس أعدادا هائلة من الألغام، قائلا "استعد العدو استعدادا شاملا لهذه الأحداث.. عدد الألغام في المنطقة التي استعادت قواتنا السيطرة عليها هو جنون تام. في المتوسط هناك 3 أو 4 أو 5 ألغام

للمتر المربع".

المدفعية الأوكرانية تستهدف مواقع روسية قرب مدينة باخموت (وكالة الأناضول)

وكرر المسؤول الأوكراني تصريحات سابقة للرئيس فولوديمير زيلينسكي بأن التقدم الأوكراني، رغم بطء وتيرته عن المأمول، لا يمكن التعجل فيه لتجنب المغامرة

بالأرواح.

وقال أمين مجلس الأمن القومي والدفاع الأوكراني إنه لا أحد يمكنه أن يملي على بلاده المواعيد النهائية، وأضاف أنه لا يوجد جدول محدد فيما يتعلق بالعمليات التي تقوم بها القوات الأكرانية، والتي وصفها بأنها معقدة وصعبة وتعتمد على الكثير من العوامل.

ومنذ بدأت هجوما مضادا في الرابع من يونيو/حزيران الماضي، استعادت القوات الأوكرانية بضع مئات الكيلومترات في مقاطعتي دونيتسك (شرق) وزاباروجيا (جنوب شرق)، لكنها تواجه مقاومة شرسة وهجمات روسية مضادة.

في الإطار نفسه، قالت آنا ماليار نائبة وزير الدفاع الأوكراني إن القوات الروسية لم تستطع منع تقدم الجيش الأوكراني حول مدينة باخموت بدونيتسك.

من جانبها، قالت وزارة الدفاع الروسية إن قواتها صدت 12 هجوما أوكرانيا في مقاطعة دونيتسك ودمرت زورقا أوكرانيا مسيّرا حاول استهداف سفينة حربية روسية كانت ترافق سفينة مدنيّة بالبحر الأسود.

المصدر : الجزيرة + وكالات

45.195.74.205



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل زيلينسكي يتهم موسكو بالسعي إلى "كارثة عالمية" ومسؤول أوكراني يتحدث عن قوة التحصينات الروسية وتم نقلها من الجزيرة نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

انهيار الجبهة الأوكرانية بأكملها: إلى ماذا سيؤدي الاستيلاء على أوغليدار؟

استولت القوات المسلحة الروسية على مدينة أوغليدار، باعتبارها أحد أهم معاقل القوات المسلحة الأوكرانية، وأكثر منطقة محصنة وقوية في نظام دفاع الجيش الأوكراني.

وقالت صحيفة "غازيتا" الروسية في تقرير لها ترجمته "عربي21": إن نائب الشعب في البرلمان الأوكراني أليكسي جونشارينكو وجه سهام الانتقاد إلى وزير الدفاع رستم أوميروف بسبب خسارة أوغليدار التابعة لجمهورية دونيتسك الشعبية.

ونقلت الصحيفة ما كتبه جونشارينكو على مواقع التواصل الاجتماعي: "لقد خسرنا المدينة التي سيطرنا عليها لأكثر من عامين. ماذا فعل وزيرنا  في ذلك اليوم؟ هذا عار".  في ذات الوقت دعا جونشارينكو وزير الدفاع إلى تقديم استقالته بشكل فوري.

وذكرت صحيفة "سترانا" الأوكرانية أن هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية توقفت عن إدراج أوغليدار في تقاريرها. ومن الجانب الروسي؛ كشف المراسلون العسكريون بوريس روزين ويوري كوتينوك وميخائيل زفينشوك عن انتقال أوغليدار إلى سيطرة الجيش/ كما كتبت قناة "شوت" على حسابها على موقع تلغرام عن الاستيلاء على المدينة، قائلة: "حرر الجيش الروسي أوغليدار. المدينة أصبحت بالكامل تحت سيطرة القوات المسلحة الروسية".

كيف تمت السيطرة على أوغليدار؟
ذكرت الصحيفة أن القوات المسلحة الأوكرانية أعدت أوغليدار في العديد من المناسبات للدفاع منذ عام 2014. في الواقع؛ خلال هذا الوقت تحولت المدينة إلى حصن حقيقي واستعدت لصد هجمات الجيش الروسي وفقًا لجميع قوانين التحصين/ بالإضافة إلى ذلك؛ قدم موقع أوغليدار المرتفع مزايا إضافية للقوات الأوكرانية المدافعة.

في السابق؛ باءت المحاولات التي نفذتها القوات المسلحة الروسية لاقتحام هذه المدينة بالفشل، ويعود ذلك من بين جملة من الأمور إلى افتقار الجيش الروسي لأسلحة نارية قادرة على تدمير منشآت العدو طويلة المدى. 

وقد كانت المدافع عيار 152 ملم وحتى قذائف الهاون عيار 240 ملم غير كافية لاختراق الدفاع الأوكراني، لكن هذه المرة؛ لعبت القنابل الجوية شديدة الانفجار من العيار الكبير مع وحدات التخطيط والتصحيح الشاملة دورًا مهمًا للغاية في الهجوم الناجح على أوغليدار.

بالإضافة إلى ذلك؛ لم تقتحم القوات الروسية أوغليدار مباشرة بل قامت بفرض شبه تطويق على المدينة، تاركة للعدو شريطًا ضيقًا لا يتجاوز عرضه بضعة كيلومترات للخروج من المنطقة المأهولة. بعد ذلك تم إطلاق النار من كلا الجانبين حتى باستخدام قذائف الهاون عيار 82 ملم.

وصعَّب ضِيق هذا الممر على القوات المسلحة الأوكرانية القيام بجملة من المهام مثل نقل التعزيزات إلى أوغليدار والذخيرة والطعام وإسعاف الجرحى، وفقًا للجيش الأوكراني نفسه؛ كان ينبغي التخلي عن المدينة في مثل هذه الظروف قبل أسبوع، عندما بدت علامات تطويقها واضحة.

وأوردت الصحيفة بأن القول إن القوات الروسية استولت على أوغليدار بعد أيام من القتال الدامي والعنيف في الشوارع أمرًا مبالغًا فيه إلى حد ما. 

وتجدر الإشارة إلى أن وحدات القوات المسلحة الأوكرانية من اللواء الميكانيكي المنفصل 72 المنسحبة من المدينة تخلت عن قتلاها وجرحاها، بعد أن كان من شبه المستحيل إخراجهم من أوغليدار تحت مرمى نيران الجيش الروسي، خاصة مع استخدام مركبات القتال والمشاة وناقلات الجنود المدرعة.

 بحسب شهود عيان؛ في المتوسط، من بين عشرة مقاتلين أوكرانيين ينسحبون من المدينة باتجاه بلدة بوغويافلينكا، يصل نصفهم في أحسن الأحوال إلى مواقع دفاعية جديدة.

وبناء عليه، فإن سقوط أوغليدار، التي كانت منطقة محصنة قوية في نظام دفاع الجيش الأوكراني وحلقة وصل رئيسية في هذا الاتجاه، يضع القوات المسلحة الأوكرانية في موقف صعب، لا سيما أن هذه المدينة هي حجر الأساس بالنسبة للقوات المسلحة الأوكرانية، ويمكن أن تؤدي خسارتها إلى انهيار الجبهة الأوكرانية بأكملها.

ماذا بعد؟
بعد أوغليدار، هناك مناطق يمكن استخدامها لتعزيز خطوط الدفاع في هذا الاتجاه، وفي مثل هذه المناطق يمكن تجهيز الخطوط الدفاعية لكن سيكون من الصعب على القوات المسلحة الأوكرانية الاحتفاظ بها. 

بالإضافة إلى ذلك؛ هناك حملة الشتاء المقبلة، التي يتعين خلالها على القوات اتخاذ مواقع دفاعية في منطقة مأهولة بالسكان، تختلف خصائصها عن المناطق المفتوحة. 

حينذاك يمكن للقوات الأوكرانية استخدام المباني والأقبية لتخزين إمدادات الموارد المادية، وفي الوقت الراهن، سيتعين على القوات المسلحة الأوكرانية الدفاع عن نفسها في خنادق مجهزة على عجل.

وعقب السيطرة على أوغليدار، بات من الممكن إطلاق خط السكة الحديدية الرابط بين دونيتسك وأرميانسك، المشروع الذي كان من المستحيل تنفيذه سابقًا، نظرًا لأن أوغليدار كانت تضمن رؤية واضحة للطريق السريع، فضلا عن كونها كانت مغطاة بجميع الأسلحة النارية التابعة للقوات المسلحة الأوكرانية. 

وفي الوقت الراهن، يكتسب الجيش الروسي فرصًا جديدة لتحسين الدعم اللوجستي والفني، وكذلك نقل القوات.

وفي ختام التقرير نوهت الصحيفة إلى أن سقوط أوغليدار يعزز فرص تقدم القوات المسلحة الروسية وسيطرته على مدينة كوراخوف.

مقالات مشابهة

  • الرئيس الأوكراني: الأسبوع المقبل ربما يكون إيجابيا بشأن دفاعاتنا
  • القوات الأوكرانية تُسقِط طائرة مقاتلة روسية في منطقة دونيتسك
  • وزيرا الطاقة الأوكراني والمولدوفي يناقشان أمن الطاقة الإقليمي
  • إصابة شخص في مقاطعة فورونيج الروسية جراء هجوم أوكراني
  • أسعار الغذاء بالعالم تسجل أكبر زيادة خلال 18 شهر
  • الفاو: ارتفاع أسعار الغذاء العالمية بفعل زيادة السكر في سبتمبر
  • باحث سياسي: إسرائيل تستخدم قنابل تخترق التحصينات وتصل إلى الملاجئ
  • انهيار الجبهة الأوكرانية بأكملها: إلى ماذا سيؤدي الاستيلاء على أوغليدار؟
  • روسيا تعلن إحباط هجوم أوكراني بـ 113 «مسيّرة»
  • أبطال أوروبا: أتالانتا الإيطالي يهزم شاختار دونيتسك الأوكراني بثلاثية نظيفة