قصة مواطن تسعيني ترك الدراسة ليتخصص في بيع الزي الشعبي الجازاني.. فيديو
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
الرياض
روى مواطن قصة ترك الدراسة في المدرسة الابتدائية واتجه لعالم التجارة والتخصص في بيع الزي الشعبي الجازاني.
وذكر “عم عبده” أن موقف مع معلمه في الصف الرابع الابتدائي جعله يترك المدرسة ويتجه للتجارة، مشيرا إلى أن هذا الأمر حدث عندما ضربه المعلم بقوة جعلته لا يرى بشكل جيد السبورة، وفقا لما ذكره بقناة mbc.
ولفت إلى أنه قضى نحو 75 عاما يمارس بيع الزي الشعبي الجازاني، مشيرا إلى أنه وجد أن الطلب يزداد حول هذا الزي فبدأ في تطويره وتصميم رسوماته.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/ssstwitter.com_1717172338742.mp4
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
العوادي:السوداني منع إسرائيل من استهداف الحشد الشعبي
آخر تحديث: 21 نونبر 2024 - 10:12 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد المتحدث باسم الحكومة باسم العوادي،الخميس، أن قرار السلم والحرب من اختصاص الحكومة شرعياً ودستورياً وقانونياً.وقال العوادي في تصريح للإعلام الرسمي ، إن “جهود رئيس الوزراء خلال الـ 13 شهرا الماضية حققت نجاحا باهرا بحماية الحشد الشعبي من أن يكون هدفا عسكريا رغم التهديدات السابقة المتقطعة والتي ازدادت نوعا وكما خلال الفترة الأخيرة”، مشيرا إلى، أن “قيام رئيس حكومة الكيان بإظهار العراق ضمن المنطقة السوداء والمعنون بمحور اللعنة كان واضحا في خطابه أمام الجمعية العمومية كإشارة على أن يضع استهداف العراق ضمن برنامج أولوياته”.وأضاف العوادي، أن “رسالة وزير خارجية الكيان الصهيوني إلى الأمم المتحدة وهي تتذرع بالمادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة للدفاع عن النفس، ماهي سوى إعلان عن هجمات مباشرة قريبة”، موضحا، أنه “لولا مناورات الحكومة العراقية وخطواتها الدبلوماسية والسياسية لنفذت إسرائيل تهديداتها منذ أشهر”.وأكد، “رفض العراق لهذه الشكوى وعدها مجرد ذرائع تهدف إلى تبرير عدوان مخطط له يهدف إلى توسيع رقعة الصراع، ويوكّد التزامه الكامل بالقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة”.وتابع المتحدث باسم الحكومة العراقية، أن “قرار السلم والحرب من اختصاص الحكومة العراقية وحدها شرعيا ودستوريا وقانونيا، والحكومة مستمرة بإجراءاتها وستضاعفها وتعززها لمنع استخدام الأراضي العراقية لشن هجمات يستخدمها الكيان الصهيوني كذرائع ويرفع فيها مذكرات دولية ويطالب على أساسها بأن يمنحه المجتمع الدولي الضوء الأخضر وحق الدفاع عن النفس وفق البند 51 من ميثاق الأمم المتحدة”.