محافظون وقيادات جنوبية: أجندة خطير تنفذها السعودية والامارات بالمحافظات المحتلة
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
وأشار عدد من قيادات ومحافظي المحافظات الجنوبية من خلال مشاركتهم وما قدموه من أوراق عمل في الندوة التي نظمتها السلطات المحلية بالمحافظات الجنوبية بعنوان "الوحدة اليمنية وأهميتها الوطنية والاستراتيجية" إلى صراع النفوذ الذي تخوضه السعودية مع الإمارات في المحافظات المحتلة من خلال إنشاء المزيد من المليشيات المسلحة في إطار استغلال القضية الجنوبية لخدمة أجنداتهما وأطماعهما الخاصة والتي لن تتأتى من وجهة نظرهما إلا بعد القضاء على الوحدة.
ففي هذا السياق أشار القيادي الجنوبي محمد القادري إلى أن أبوظبي والرياض أفرغتا الحراك الجنوبي من سلميته وأنشاتا مليشيات جنوبية تعمل على تنفيذ أجندتهما التي تهدف إلى إعادة التاريخ في الجنوب ليس إلى ما قبل ٢٢ مايو ١٩٩٠م فقط، كما يتوهم المرتزقة الموالون للإمارات، بل إلى ما هو أبعد من ذلك بكثير، وإلى ما قبل ٣٠ نوفمبر ١٩٦٧، و١٤ أكتوبر ١٩٦٣م.
وأكد أن المؤشرات على الأرض تشير إلى أن المؤامرة التي تحيكها السعودية والإمارات في المحافظات الجنوبية المحتلة أكبر من القضية الجنوبية.. مبينا أنه وبعد قيام ثورة 21 سبتمبر التحررية الرافضة لأية وصاية أو تبعية أو تدخل خارجي في الشأن اليمني، أحست السعودية خصوصاً بعد تساقط عملائها أن الأذرع التي تمكنها من التدخل في اليمن قد قطعت وولى زمن تعيين الحكومات اليمنية من الرياض إلى غير رجعة، فأعلنت عدوانها الغاشم على اليمن، والذي اعتبرته فرصة لن تتكرر للنيل من الوحدة اليمنية وإضعاف المجتمع اليمني والدولة اليمنية بشكل عام.
وقال "سعت الرياض ومعها دويلة الامارات ومن تحالف معهما ودعمهما لوجستياً وفي المقدمة أمريكا واسرائيل ودول الغرب إلى السيطرة على الموانئ والمطارات، كما عملت في المناطق التي احتلتها على تشكيل المليشيات والنخب المتنافرة ودعمها بالمال والسلاح، وإدخالها في حروب مفتوحة".
ولفت القادري إلى أن السعودية والإمارات عملتا على مدى سنوات العدوان على تغيير المعطيات في اليمن والتي قادت إلى ظهور نوع من التشظي والانقسامات التي باتت تهدد الوحدة اليمنية، وأبرز تلك التدخلات نقل البنك المركزي إلى عدن، وتشكيل مليشيات مدعومة من الإمارات تابعة لما يعرف بـالمجلس الانتقالي، بالإضافة إلى إحكام الأخيرة سيطرتها المباشرة وغير المباشرة على مواقع حيوية واستراتيجية، أغلبها ساحلية، كأرخبيل سقطرى، وجزيرة ميمون، والموانئ الرئيسية في البلاد كموانئ عدن وبلحاف وقشن بالمهرة.
وأضاف "في المقابل دخلت قوات سعودية إلى محافظتي المهرة وحضرموت، بالتزامن مع اقتطاع الرياض مساحات واسعة من الأراضي اليمنية تقدر بـ 45 ألف كيلو متر مربع بصحراء حضرموت، وقيامها بإزالة العلامات الحدودية بهدف الاقتراب من البحر العربي، سعياً منها إلى فصل حضرموت والمهرة عن اليمن".
وأكد القيادي القادري أن الإمارات مثلها مثل السعودية التي تدعم الانفصال للسبب نفسه وهو الحرص بأن لا يكون هناك يمن قوي ظناً منها أنه يشكل خطراً على مصالحها.. ولهذا عملت في العام 2017م على تشكيل ما يسمى "المجلس الانتقالي" التي ترعاه أبو ظبي مالياً وعسكرياً وسياسياً ككيان هدفه الأول المطالبة بالانفصال.
واستدرك بالقول "ولكن لدى الإمارات أكثر من سبب لتقسيم اليمن، ومن تلك الأسباب طموحها في توسيع نفوذها الإقليمي عبر الممرات المائية، وبسط نفوذها على السواحل والموانئ والقنوات المائية الدولية، وبالتالي فإن وجود دولة قوية في اليمن الموحد لن يسمح لها أو لغيرها من الدويلات الطارئة باحتلال موانئه وجزره وممراته المائية".
وعلى مدى السنوات الماضية عملت السعودية والإمارات بكل الوسائل على تمزيق الوحدة اليمنية، بعد ثلاثة عقود من تحقيقها، غير عابئة بمشاعر الشعب اليمني المتمسك بمنجز الوحدة التي خاض من أجلها نضالات طويلة، وقدم خلالها تضحيات كبيرة.
وبعد تسع سنوات من فشل تحالف العدوان في تحقيق أي من أهدافه العسكرية، ومع تنامي وعي الشارع اليمني وإدراكه لأهداف العدوان الخبيثة، انتقلت دول العدوان إلى مربع شرعنة المليشيات من خلال تشكيل مجلس رئاسي مكون من سبعة أعضاء معظمهم قادة مليشيات موالية للسعودية والإمارات، ورئيس للمجلس معروف بولائه المطلق لأمريكا، بعدما انقلبت بشكل مهين ودون أدنى اعتبار على الرئيس الفار والمنتهية ولايته عبد ربه هادي وانتزعت منه كافة صلاحياته ووضعته تحت الإقامة الجبرية.
وبحسب محافظ حضرموت لقمان باراس، والقيادي الجنوبي القادري فقد حرصت الرياض منذ بدء العدوان على اليمن، على إبقاء حضرموت الوادي والصحراء، بعيدة عن الصراع، لإدراكها أن القوات الموجودة هناك موالية لها، وأن لا صعوبات بالنسبة إليها في نشر أي قوات عسكرية لها هناك، على عكس المهرة التي ترفض ذلك الوجود وتصفه بالاحتلال.
ولفتا إلى أنه ونتيجة لتحركات "المجلس الانتقالي" المدعوم من الامارات، وتوعّده بالسيطرة على الوادي والصحراء، خلال العامين الماضيين، عملت الرياض على إبقاء حضرموت تحت وصايتها إلى جانب قيامها بإحياء عدة مشاريع مناطقية قديمة.
وأوضح باراس والقادري أن المملكة تحاول من خلال تحركاتها في حضرموت العودة إلى تحقيق الأجندات التي تعود إلى مطلع ستينيات القرن الماضي، فقد سبق للسعودية إلحاق منطقة ثمود النفطية بأراضيها، بعد أن أثبتت شركة "بان أميركان" عام 1961م وجود كميات كبيرة من النفط في صحراء ثمود، وهو الأمر الذي أثار رغبة الرياض في ضم المديرية إليها ودفعها إلى اختلاق خلافات مع اليمن حينها، وعلى إثرها توقفت الشركة، إلا أن الرياض لم تتوقف عن محاولات ضم المديرية بهدف الاستحواذ على الثروة النفطية.
وعلى مدى العقود الماضية، وقفت السعودية عبر أياديها المختلفة أمام عدم استخراج الثروة النفطية في ثمود، كما سبق لها أن أوقفت أعمال التنقيب عن النفط في الشريط الحدودي بين شرورة وحضرموت طيلة العقود الماضية، وها هي اليوم تعود إلى حضرموت تحت ذرائع وعناوين مختلفة.
ويرى باراس والقادري أن السعودية قد تمكّن حكومة المرتزقة وما يسمى "الانتقالي" من ممارسة دور شكلي في إدارة محافظات عدن وأبين والضالع ولحج، ولكنها ستنفرد بالملفات في حضرموت والمهرة وشبوة.
واعتبرا إعلان السعودية العام الماضي وتحديدا عشية الذكرى الـ 56 لعيد الاستقلال الـ 30 نوفمبر 1967م، عن استكمال تأسيس هيئة عليا لدولة حضرموت، رسالة واضحة بأن الرياض تسعى لتنفيذ مشروع تقسيم اليمن إلى دويلات، حيث أُعلن في العاصمة الرياض عن تشكيل قوام وهيئات مجلس حضرموت.
وأشارا إلى أن خطورة هذا التحرك تتمثل بأنه يأتي في إطار تحركات سياسية تهدف لاستقلال القرار الحضرمي بعد استكمال تشكيل هيئات سياسية بدعم سعودي وأمريكي واضح.
بدأت السعودية تشكيل ما يسمى "مجلس حضرموت الوطني" قبل عامين عقب مشاورات استمرت لأشهر في العاصمة الرياض، تحت ذريعة مواجهة مطالب المجلس الانتقالي الجنوبي التابع للإمارات في عدن، وتحت هذا الإيقاع سعت لإنشاء كيانات جديدة تحاول من خلالها انتزاع حضرموت من اليمن مستغلة الانقسام والعدوان الذي يتعرض له البلد.
وتحت أكثر من مبرر تعمل السعودية والإمارات على ضرب الوحدة اليمنية وتفتيت البلد، ليتسنى للرياض قضم أجزاء من أهم المحافظات اليمنية وأغناها وأكبرها مساحة، بينما تستحوذ أبوظبي على الجزر والموانئ اليمنية.
وبهذا الصدد أوضح محافظ عدن طارق سلام أن تحركات دولتا العدوان والاحتلال في المحافظات الجنوبية هي امتداد لما كان سائد خلال العقود الماضية عندما سهلت الأنظمة السابقة للسعودية والإمارات وأمريكا التحكم بمجريات الأحداث في اليمن.
وأشار إلى أن تحقيق الوحدة جاء كضرورة حتمية ووفق إرادة شعبية من أجل استعادة السيادة الوطنية واستقلال القرار اليمني بعيدا عن التجاذبات والأطماع الخارجية، إلا أن القوى الخارجية عاودت تدخلاتها في اليمن عبر الأنظمة العميلة التي جعلت من اليمن دولة تابعة للسعودية وقوى الاستكبار وغير قادرة على الدفاع عن مصالحها ووحدتها.
وتطرق سلام إلى ما تقدمه الإمارات من دعم مالي وعسكري لمليشياتها المسلحة في المحافظات المحتلة والساحل الغربي بهدف تنفيذ أجنداتها الخطيرة في زعزعة استقرار اليمن وإضعافه وصولا إلى محاولة تفتيت وتمزيق البلد والسيطرة على أجزاء كبيرة من أراضيه ومياهه.
وقال "وإلى جانب ذلك تشن السعودية والإمارات حملات إعلامية منهجية لتشويه الوحدة اليمنية وإثارة الصراعات المناطقية، والتي كان لها انعكاسات خطيرة على أبناء المحافظات الشمالية نتيجة الممارسات الإجرامية التي تقوم به المليشيات المسلحة المدعومة من الإمارات لإثارة العداء بين أبناء الوطن الواحد".
وأكد المحافظ سلام أن ما يتم تشكيله من مجالس وكيانات وتكتلات مناطقية في أكثر من محافظة جنوبية ودعمها من قبل السعودية والإمارات يهدف إلى تنفيذ أعمال تخريبية تستهدف الوحدة اليمنية وتعمل على فرض هذه المليشيات على أبناء المحافظات الجنوبية بالقوة وبالترهيب.
بدوره أشار عضو المجلس الأعلى للحراك الثوري الجنوبي الدكتور محمد النعماني إلى أن السعودية والإمارات استقطبتا منذ بداية العدوان القوى العميلة التي ناصبت الوحدة العداء وعملت فيما بعد على استغلالها لمصالحها الشخصية حتى أوصلت البلد إلى مرحلة صعبة أتاحت لهذه الدول الفرصة للتدخل المباشر في البلد والشروع في تنفيذ أجنداتها وأطماعها القديمة الجديدة.
وذكر أن من أخطر تحركات السعودية والإمارات في المحافظات إنشاء أكثر من 150 مركزا سلفيا في عدن وغيرها الكثير في المهرة وحضرموت والتي تسعى من خلالها لإيجاد صراعات مذهبية لم تكن موجودة في اليمن.
وكشف النعماني عن ما تقوم به دولتا العدوان من استقطاب للعائدين من القتال في سوريا والعراق وإنشاء معسكرات خاصة بهم في الساحل الغربي.. مؤكدا على المسؤولية الوطنية والأخلاقية التي تقع على عاتق كل أبناء الشعب اليمني سواء في المحافظات المحتلة أو الحرة في مواجهة المؤامرات التي تنطلق من الساحل الغربي.
ولفت إلى أهمية تعزيز الوعي الثوري الذي بدأ يتشكل في المحافظات المحتلة بعد أن بات الجميع هناك يدركون استحالة تحقيق أي تنمية أو استقرار في ظل استمرار الاحتلال، والذي لا يمكن مقارنته مع ما تنعم به المحافظات الحرة من عزة وحرية وما تسطره القيادة في صنعاء من مواقف صادقة وشجاعة في مواجهة قوى الهيمنة ونصرة قضايا الأمة.
وقال "مالم يتحقق في 1967م و1990م على مستوى التحرر ومواجهة قوى الهيمنة أصبح يتحقق اليوم بفضل ثورة 21 سبتمبر التصحيحية والتي جاءت بقيادة وطنية حرة استطاعت أن تفرض قواعد اشتباك جديدة وتحكم السيطرة على المياه الإقليمية والممرات البحرية وتقف في مواجهة مباشرة مع العدو الصهيوني الأمريكي نصرة لفلسطين وقضايا الأمة".
وأكد الدكتور النعماني أن اليمن الذي لم يستخدم موقعه الاستراتيجي طيلة سنوات العدوان عليه، استخدم أخيرا هذا الموقع في مواجهة العدو الصهيوني وقوى الاستكبار أمريكا وبريطانيا، ليتحول بذلك إلى دولة ذات ثقل تعلق عليها شعوب العالم الآمال في نصرة القضايا الإنسانية والقومية، ويساهم في صنع السلام في الشرق الأوسط.
وأجمع محافظو وقيادات المحافظات الجنوبية على أن الحديث عن الانفصال حالياً، يأتي في سياق مشروع إقليمي تتبنى أجندته أبو ظبي الحليف الاستراتيجي للسعودية، فكل المؤشرات تؤكد أن السعودية والإمارات، هما من تدفعان من خلال ممارساتهما في اليمن باتجاه تمزيق وتفكك البلد في إطار مشروع فصل جنوب الجنوب عن الشمال.
وأكدوا أن حل المشاكل اليمنية ومنها القضية الجنوبية يكمن في حوار يمني يمني ينهي كافة مخلفات الماضي ويعزز الوحدة الوطنية ويحميها بإنصاف كل المظلومين والمتضررين خلال الفترات الماضية وإصلاح مسار الوحدة اليمنية.
كما أكدوا أن المشاريع الاستعمارية التي انكشفت خلال السنوات الماضية تتطلب من كل اليمنيين الأحرار المحبين لوطنهم الوقوف صفاً واحداً ضد كل مشاريع التفرقة والتمزيق، والالتفاف حول القيادة الثورية ممثلة بقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي الذي أكد في العديد من خطاباته التمسك بخيار الوحدة اليمنية وحل القضية الجنوبية حلاً عادلاً، وتحرير كل المحافظات والمناطق وخروج القوات الاجنبية من كل شبر من أراضي اليمن ومياهه البحرية.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: فی المحافظات المحتلة السعودیة والإمارات المحافظات الجنوبیة المجلس الانتقالی القضیة الجنوبیة الوحدة الیمنیة أن السعودیة فی مواجهة فی الیمن أکثر من من خلال إلى ما إلى أن
إقرأ أيضاً:
تجار: السعودية توقف استيراد الأسماك من اليمن
يمن مونيتور/ صنعاء+حضرموت/ خاص:
عادت شاحنات مبردة محملة بالأسماك إلى المحافظات اليمنية الساحلية بعد أن رفضت المملكة العربية السعودية إدخالها-حسب ما قال مصدرون يمنيون لـ”يمن مونيتور”.
وقال محمد فتيني وهو تاجر أسماك ويصدر الأسماك إلى المملكة العربية السعودية منذ قرابة 10 سنوات إن المملكة أعادت شحنة أسماك بقيمة 2 مليون ريال سعودي من منذ الوديعة.
ولفت إلى أن شاحنتين تتبعين له عادتا بعد بقاء قرابة 10 أيام قرب المنفذ “لعلّ وعسى يتراجع السعوديون عن القرار”.
ويؤكد ذلك مصدر آخر تحدث لـ”يمن مونيتور” إذ أعاد شاحنته قبل يومين إلى صنعاء لبيعها في السوق المحلي بعد فشل تصديرها.
وقال تُجار في حيّ البليلي في صنعاء لـ”يمن مونيتور” إن الكثير من الأسماك عادت بالفعل إلى اليمن ما أدى إلى تراجع قيمته بسبب زيادة المعروض.
وقال المصدرون إن العامين الماضيين كان هناك تراجع في السماح بتصدير الأسماك للمملكة بغرض تشجيع تخزين الإنتاج المحلي، وهو ما أدى إلى ارتفاع الأسعار في المملكة للاسماك إلى الضعف.
لكن مسؤول في الحكومة اليمنية قال إن رفض الاستيراد لأن الحكومة تفتقر إلى وجود مراكز مراقبة الجودة والرقابة على الأسماك التي يتم تصديرها إلى المملكة ما يضعف جودتها.
وفشلت محاولة مسؤولين من الحكومة التوسط لدى المسؤولين السعوديين للسماح بدخول الأسماك كما حدث في العامين الماضيين.
يمن مونيتور22 نوفمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام اليمن يبدأ معسكره في ماليزيا استعدادا لـ"خليجي 26" مقالات ذات صلة اليمن يبدأ معسكره في ماليزيا استعدادا لـ”خليجي 26″ 22 نوفمبر، 2024 الحوثيون يزعمون استهداف قاعدة عسكرية إسرائيلية 22 نوفمبر، 2024 بلجيكا: سنعتقل نتنياهو إذا جاء لأراضينا 22 نوفمبر، 2024 “بن دغر”: لقاء وفد من الإصلاح برئيس المجلس الانتقالي “بادرة نحو مصالحة وطنية شاملة” 22 نوفمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية “بن دغر”: لقاء وفد من الإصلاح برئيس المجلس الانتقالي “بادرة نحو مصالحة وطنية شاملة” 22 نوفمبر، 2024 الأخبار الرئيسية تجار: السعودية توقف استيراد الأسماك من اليمن 22 نوفمبر، 2024 اليمن يبدأ معسكره في ماليزيا استعدادا لـ”خليجي 26″ 22 نوفمبر، 2024 الحوثيون يزعمون استهداف قاعدة عسكرية إسرائيلية 22 نوفمبر، 2024 بلجيكا: سنعتقل نتنياهو إذا جاء لأراضينا 22 نوفمبر، 2024 “بن دغر”: لقاء وفد من الإصلاح برئيس المجلس الانتقالي “بادرة نحو مصالحة وطنية شاملة” 22 نوفمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك “بن دغر”: لقاء وفد من الإصلاح برئيس المجلس الانتقالي “بادرة نحو مصالحة وطنية شاملة” 22 نوفمبر، 2024 شرطة مأرب تمنع حركة الدراجات النارية داخل المدينة بصورة نهائية 22 نوفمبر، 2024 “الأرصاد اليمني” يتوقع أمطار متفرقة متفاوتة الشدة 22 نوفمبر، 2024 لقاء نادر.. وفد من الإصلاح يلتقي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي 21 نوفمبر، 2024 شركة أمريكية تتسلم القطاع النفطي 5 شرقي اليمن 21 نوفمبر، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 16 ℃ 16º - 15º 71% 1.77 كيلومتر/ساعة 16℃ الجمعة 21℃ السبت 23℃ الأحد 23℃ الأثنين 23℃ الثلاثاء تصفح إيضاً تجار: السعودية توقف استيراد الأسماك من اليمن 22 نوفمبر، 2024 اليمن يبدأ معسكره في ماليزيا استعدادا لـ”خليجي 26″ 22 نوفمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬505 غير مصنف 24٬194 الأخبار الرئيسية 15٬066 اخترنا لكم 7٬089 عربي ودولي 7٬050 غزة 6 رياضة 2٬371 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬269 كتابات خاصة 2٬091 منوعات 2٬018 مجتمع 1٬847 تراجم وتحليلات 1٬813 ترجمة خاصة 92 تحليل 14 تقارير 1٬620 آراء ومواقف 1٬555 صحافة 1٬485 ميديا 1٬427 حقوق وحريات 1٬333 فكر وثقافة 906 تفاعل 818 فنون 484 الأرصاد 334 بورتريه 64 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 22 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 9 نوفمبر، 2024 رسالة من الأمير تركي الفيصل إلى دونالد ترامب أخر التعليقات نور سنقالإنبطاح في أسمى معانيه. و لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى...
أحمد ياسين علي أحمدتقرير جامعة تعز...
Abdaullh Enanنور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...
SALEHتم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...
محمد عبدالله هزاعيا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...