عربي21:
2025-02-20@23:43:07 GMT

طوفان غزة: حرب الإنسان ضد الحيوان

تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT

كلما لمحنا كوة انفراج في غزة خرج العدو يهدد باستمرار العدوان منذرا بالخراب. ونحن الذين لا نملك إلا الشفقة العاجزة من بعيد لا نفلح في فك حصار أو إيصال معونة، ونعجز قبل المشاركة هناك عن المشاركة حيث نحن، فلا نحرك ساحاتنا ولا نزعج القوى المساندة للعدو، حتى صارت ممارسة الشفقة تحللا من واجب النصرة الفعلية.

إن إنذارات الحرب التي لا تنتهي توجع المتفرج فما بالك بمن يتلقى القنابل على صدره ولا يجد مخرجا. لقد حسبنا مكاسب كثيرة لغزة ولمن يتعاطف معها، لكن طول أمد المعركة يفرض حركة تفوق ممارسة الشفقة، فهل نستدرك؟

مصر التي على الورق

في المكاسب نجد فضيحة النظام المصري ونقول لقد تعرى العسكر إذ باع وخذل، وفي الخسائر نجد مائة مليون مصري خارج المعركة فنقول ظهر الأمة مكسور في مصر ولا سبيل أن يلتحق شعب مصر بالمعركة، ثم نتأمل فنجد أن خروج مصر الآن يعني خروجها إلى زمن طويل لاحق، فلا سبيل لإشراك الثقل المصري في معركة تحرير أمة.

يمكننا أن نعيد حساب الخسائر منذ اتفاقية كامب ديفيد لكن بعد معركة الطوفان نفقد الأمل في مصر، فمصر لا تمنع شعبها فحسب من المشاركة، بل تسد الطريق على كل عربي وعلى كل مواطن عالمي لا يمكنه النزول على غزة حتى ببرشوت. فلا يكون الأمل إلا في الفلسطيني وحده بإمكانياته الذاتية، وهذا يديم المعركة فالعدو يتسلح يوميا وسلاحه يتجدد والمال يتدفق حتى للمرتزقة إذا فقد الجنود.

مشاهد الضربات التي يتلقاها العدو في جنوده وعتاده تشعرنا بقرب النصر أي اندحار العدو، لكن هل نكتفي بالحزن على غياب مصر؟ مصر خارج المعركة وشعبها صامت وقد يكون مثلنا مقهورا، فهل بقي مجال للحديث عن معركة قومية؟

معركة إنسانية أخزت العرب

في المكاسب نرى العالم يتحرك مع غزة ونقول صورة العدو تتهشم وسلطته على العالم تتراجع، وراية الفلسطيني تخرج من النسيان لتصير رمزا كونيا للحرية والمقاومة، لكن هذا لا يخفف على العرب أهل القضية إلا أن نقول إنها لم تعد معركة قومية بل تحولت إلى معركة الإنسان. وفي هذه أيضا يفرض سؤال نفسه: هل العربي موجود ضمن الإنسانية التي تقاوم؟

هذا منطلق جديد لتصورات جديدة لدور مختلف؛ الإنسان قبل العِرق (هذا إذا تجاوزنا مجاز الحديث عن العرق الموحد)، الإنسان هو الذي يحارب في غزة وهو الذي يطرح الأسئلة على العالم، وقد استجاب الإنسان في أماكن كثيرة وحدد موقعه لكن في المشهد الإنساني الشامل بحثنا عن العربي فلم نجده بعد.

غزة حررتنا من وهْم الأمة العربية، ولكن شعوب المنطقة وقد سقط عنها هذا الوهم لم تلتحق بالإنسان، فهي ماكثة خارج المعركة الآن لأنها ماكثة خارج الإنسانية، وهذا مؤلم وقاس لكنه حقيقي.

رابط الدين لم يكف للثورة، ورابط الهوية القومية لم يكف للنصرة، ورابط الإنسانية لم يثر على عجزه، فأقل الشعوب نصرة حتى بالشارع الأعزل هي الشعوب العربية والإسلامية. هل نتمنى أن تطول المعركة لعل أن تحدث معجزة؟ هذه أمنية مجرمة لأن ثمنها دم فلسطيني يصرف يوميا، ومن لم يثر في ثمانية أشهر لن يتحرك في بقية السنة من الحرب.

الآن معركة الإنسان أو الموت

لم يبق للعربي إلا أن يلتحق بالإنسانية ويدافع عن نفسه قبل أن يدافع عن غزة، وإنسانيته تبدأ في قطره من أجل حريته أولا، فلم يردنا عن غزة إلا أننا لسنا أحرارا في أقطارنا ونحن نكتشف عمق الاختراق الاحتلالي الذي نبذته غزة وثارت ولم نفعل فعلها في ساحاتنا ولو بأقل القليل منه. يمكننا أن نشكر غزة إذ علمتنا لكن الدرس لم يتحول إلى فعل.

تمر أمامي كل ذرائع الناكصين عن غزة وهي واهية في جملتها، فشاغل الخبز وسلامة الأولاد وتغيير السيارة القديمة ومصروف التصييف على البحر ومصروف المهرجانات لزوم التنفيس؛ أكبر علامة على شعب من السوائم المشغولة بكروشها فلا تواجه مصيرها بوجه مكشوف بل تعمد إلى حيل البقاء الذليل، فتهادن سلطة تقمع الحريات وهي أوهى من الصمود أمام شارع شجاع لمدة أسبوع.

نسيت أن أذكر بأن هناك من بيننا من يدمغنا يوميا بالسؤال: ونحن شو راحلنا بفلسطين؟ وعندما نقول له لقد فقدنا الإنسان فينا إذا خذلنا معركة حرية يحوّل إجابتنا إلى نكتة. حجم هؤلاء الذين يخذلون الشارع انكشف لنا بحجم محبط؛ نحن محتلون أيضا يا غزة ونحتاج معركة تحرير ونعرف أن كلفتها أقل مما دفعت، وهذه جملة قد ترضي غزة لكنها لا تحررنا.

قبل غزة وقبل نصرتها؛ الشارع العربي أو ما نسميه مجازا بذلك محتاج لأن يدافع عن إنسانيته وعن نفسه ويخرج من وضع السائمة، فكل يوم في الحرب هناك والصمت هنا هو عار وذلة لن تجد غزة وقتا لعلاجه (الي فيها مكفيها).

كلما طالت الحرب نكتشف الإنسان في العالم ونكتشف السائمة في بلاد العرب، ولن يكون لغزة الا الإنسان. فمن لم يلتحق بالمعركة حيث هو فليصمت خجلا وليتوارى، فالشفقة على غزة إهانة لدمها المقدس ولدروسها الإنسانية الباهرة. لتطل المعركة كما يخطط العدو حتى تكشف غزة الإنسان حيثما كان، وهذه أيام فاصلة بين الإنسان والحيوان. هل هذا هو القدر؟ إننا نتهجى إرادة الله في غزة، والحمد لله أن خلق غزة وكلفها بحرية الإنسان.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه غزة الإنسانية غزة العالم العربي الدعم الإنسانية مقالات مقالات مقالات صحافة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة رياضة مقالات سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

حصري- الحوثيون يخططون لشن “حرب استباقية” على مأرب.. أوهام المعركة الأخيرة مجدداً

يمن مونيتور/ وحدة التقارير/ خاص:

تخطط جماعة الحوثي لشن “حرب استباقية” على محافظة مأرب الغنية بالنفط، لمواجهة الضغوط الاقتصادية التي سيفرضها تصنيف الولايات المتحدة للحركة اليمنية كمنظمة إرهابية-حسب ما أفادت مصادر مطلعة على تفكير الحوثيين في صنعاء.

وشن الحوثيون الليلة الماضية هجوماً جنوبي مأرب أوقع اثنين من جنود الجيش اليمني قتلى، وجرت اشتباكات عنيفة استخدمت فيها المدفعية الثقيلة استمرت حتى شروق يوم الخميس-حسب ما أفاد مصدر عسكري “يمن مونيتور”.

وقالت المصادر لـ”يمن مونيتور” إن القادة العسكريين الحوثيين يتلقون تحديثات حول معظم الخطوط الأمامية لجبهات القتال، ويحشدون الموارد للمعركة الكبيرة في محافظة مأرب.

وقال أحد المصادر: في اجتماع مع مشرفين للجماعة على المناطق القبلية قال قادة في الجماعة إنها المعركة الأخيرة التي ستحقق الانتصار الناجز بعد أكثر من عقد على الحرب.

قُتل آلاف الحوثيين في آخر معاركهم للسيطرة على محافظة مأرب (2021-2022)، كما فقدت مئات الآليات العسكرية، والموارد المالية. سبب ذلك بمشكلات كبيرة للجماعة التي وافقت في ابريل/نيسان 2022 على الهدنة لتهدئة الاحتجاجات الداخلية.

وحشد الحوثيون الآلاف من مقاتليهم إلى جبهات القتال الداخلية، معظمهم إلى الخطوط الأمامية في محافظة مأرب.

تحشيد الآلاف وأبعاد إقليمية

وقال مشرف في الجماعة لـ”يمن مونيتور” إن التوجيهات منذ أسابيع لمنطقته -في محافظة ذمار- بالتواصل مع المقاتلين “وحضور دورات ثقافية قبل الانطلاق”. والدورات الثقافية التي تستمر أياماً في محافظة مغايرة -عادة ما تكون صنعاء أو صعدة (معقل الحوثيين) هي الوسيلة التي تستخدمها الجماعة للتعبئة العامة داخل أعضائها ومقاتليها.

 وقال مصدر ثان في صنعاء إن “الحوثيين يرون حزب التجمع اليمني للإصلاح -الذي يدير السلطة المحلية في مأرب- خطراً بعد ما حدث في سوريا من تحرك للإسلاميين واسقاط نظام بشار الأسد”.

 يخشى الحوثيون أن تُلهم التجربة الإسلاميين في اليمن إلى اتخاذ إجراءات جديدة مع قوة تنظيمهم للتحرك نحو صنعاء حتى دون موافقة السعودية والإمارات القوتين الإقليميتين اللتان تدعمان مجلس القيادة الرئاسي-حسب ما أفادت المصادر في صنعاء.

وقالت المصادر إن قادة الحوثيين يرجحون عدم تدخل المقاتلات السعودية لدعم القوات الحكومية في محافظة مأرب خلال تنفيذ العملية العسكرية، حيث يعتقدون أن المملكة تفضل الهدوء على الحدود الشمالية على الدخول في القتال.

وأشارت المصادر المطلعة على تفكير الحوثيين إلى أن “الفرصة مواتية باستثمار هدنة منفصلة مع السعودية لتحقيق آخر المعارك والسيطرة على النفط”.

تحدثت المصادر لـ”يمن مونيتور” شريطة عدم الكشف عن هويتها لحساسية الموضوع وخشية انتقام الحوثيين.

رد على أمريكا في مأرب

 تأتي تحركات الحوثيين وتحشيدها في محافظة مأرب بعد الأمر التنفيذي للرئيس الأمريكي بتصنيف الحوثيين جماعة إرهابية؛ الذي من المتوقع أن يمثل ضغطاً اقتصادياً على الحركة ويجفف إيراداتها في المناطق الخاضعة لسيطرتها. وفيما يقللون من هذه الخطوة إلا أنهم يهددون برد على الولايات المتحدة.

وقال محمد مفتاح، القيادي الحوثي والنائب الأول لرئيس وزراء حكومة الجماعة في صنعاء “نحذر الأميركيين من أن أي إجراءات تؤثر على سبل عيش شعبنا واستقراره الاقتصادي تعادل إعلان حرب، وسنواجههم بكل قوة وضراوة. يجب على الأميركيين أن يفهموا هذه الرسالة بوضوح”. ويتخذ رد الحوثيين في العادة شن هجوم في الداخل للضغط على الحكومة المعترف بها دولياً.

وتقول أبريل لونجلي آلي الخبيرة الأولى في شؤون الخليج واليمن في معهد السلام الأمريكي: في حين يهددون الولايات المتحدة، فإن نقطة التصعيد الفوري الأكثر ترجيحًا هي محلية. الاحتشاد حول مأرب الغنية توضح ما هم مقدمون عليه، إذا حصلوا على مأرب سيحصلون على موارد لمساعدتهم على مواجهة التصنيف كجماعة إرهابية.

وأضاف: كما أن هذا من شأنه أن يخلف آثاراً عميقة على جبهات القتال الأخرى، وربما يفتح الباب أمامهم للاجتياح محافظات أخرى، بما في ذلك المحافظات الغنية بالموارد في شرق البلاد، ويضع تجدد الضغط على مأرب المملكة العربية السعودية حليفة الولايات المتحدة في موقف صعب بشكل خاص.

ولفتت “آلي” إن أن مأرب “ظلت صامدة بفضل الدعم الجوي السعودي. بدون هذا الدعم تصبح المدينة ومواردها النفطية والغازية مكشوفة. إذا قدمت السعودية هذا الدعم، فسوف يوجه الحوثيون بنادقهم مرة أخرى نحو الشمال في وقت تريد فيه المملكة الهدوء.

تحدد قناة فارسية قريبة من الحرس الثوري على تليجرام سلوك الحوثيين لمواجهة الإجراءات الأمريكية ضد الجماعة المسلحة من بينها   بينها: الاستعداد لمواجهة تحالف غربي محتمل سياسي وعسكري واقتصادي مع وجود ترامب. الاستعداد بخصوص انفجار “الجبهة الداخلية” مشيرة إلى أن ما قالت إنها تحركات لحزب الإصلاح وأن هزيمتهم في الخيار العسكري في معركة”الفتح الموعود والجهاد المقدس” بسبب احتمالات استغلال العدو للوضع الداخلي وتفجيره.

وتقول القناة: “وبطبيعة الحال، يمكن لصنعاء أن تفكر في إعادة فتح الجبهات الداخلية مسبقاً، وخاصة استكمال تحرير مأرب كخيار”.

يمن مونيتور21 فبراير، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الحكومة اليمنية تعلن جاهزيتها لتقديم موازنة الدولة لعام 2025 للبرلمان مقالات ذات صلة الحكومة اليمنية تعلن جاهزيتها لتقديم موازنة الدولة لعام 2025 للبرلمان 21 فبراير، 2025 انطلاق مشروع تحلية مياه البحر في عدن بقدرة 10 آلاف متر مكعب يومياً 20 فبراير، 2025 الصحفيين اليمنيين: الحوثيون يمارسون التعسف الممنهج ضد الصحفيين وشركات الإعلام 20 فبراير، 2025 المجتمع المدني اليمني في ظل الصراع.. تحديات وتحولات 20 فبراير، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية المجتمع المدني اليمني في ظل الصراع.. تحديات وتحولات 20 فبراير، 2025 الأخبار الرئيسية حصري- الحوثيون يخططون لشن “حرب استباقية” على مأرب.. أوهام المعركة الأخيرة مجدداً 21 فبراير، 2025 الحكومة اليمنية تعلن جاهزيتها لتقديم موازنة الدولة لعام 2025 للبرلمان 21 فبراير، 2025 انطلاق مشروع تحلية مياه البحر في عدن بقدرة 10 آلاف متر مكعب يومياً 20 فبراير، 2025 الصحفيين اليمنيين: الحوثيون يمارسون التعسف الممنهج ضد الصحفيين وشركات الإعلام 20 فبراير، 2025 المجتمع المدني اليمني في ظل الصراع.. تحديات وتحولات 20 فبراير، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الحكومة اليمنية تعلن جاهزيتها لتقديم موازنة الدولة لعام 2025 للبرلمان 21 فبراير، 2025 انطلاق مشروع تحلية مياه البحر في عدن بقدرة 10 آلاف متر مكعب يومياً 20 فبراير، 2025 الصحفيين اليمنيين: الحوثيون يمارسون التعسف الممنهج ضد الصحفيين وشركات الإعلام 20 فبراير، 2025 المجتمع المدني اليمني في ظل الصراع.. تحديات وتحولات 20 فبراير، 2025 “الصحفيين اليمنيين” تفوز بعضوية المكتب التنفيذي لاتحاد صحفيي غرب آسيا 20 فبراير، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 16 ℃ 25º - 14º 57% 1.49 كيلومتر/ساعة 25℃ الجمعة 25℃ السبت 24℃ الأحد 25℃ الأثنين 25℃ الثلاثاء تصفح إيضاً حصري- الحوثيون يخططون لشن “حرب استباقية” على مأرب.. أوهام المعركة الأخيرة مجدداً 21 فبراير، 2025 الحكومة اليمنية تعلن جاهزيتها لتقديم موازنة الدولة لعام 2025 للبرلمان 21 فبراير، 2025 الأقسام أخبار محلية 29٬324 غير مصنف 24٬203 الأخبار الرئيسية 15٬748 عربي ودولي 7٬433 غزة 10 اخترنا لكم 7٬225 رياضة 2٬490 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬326 كتابات خاصة 2٬135 منوعات 2٬069 مجتمع 1٬882 تراجم وتحليلات 1٬886 ترجمة خاصة 135 تحليل 20 تقارير 1٬660 آراء ومواقف 1٬575 صحافة 1٬491 ميديا 1٬485 حقوق وحريات 1٬370 فكر وثقافة 929 تفاعل 828 فنون 492 الأرصاد 398 بورتريه 66 صورة وخبر 39 كاريكاتير 33 حصري 27 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 6 يناير، 2022 وفاة الممثلة المصرية مها أبو عوف عن 65 عاما أخر التعليقات antartide010

ضرب مبرح او لا اسمه عنف و في اوقات تقولون يعني الاضراب سئمنا...

موضوعي

ذهب غالي جدا...

موقع موضوعي

نعم يؤثر...

موقع موضوعي أكبر موقع عربي في العالم

ان لله وان اليه راجعون...

عبدالملك قاسم

اخي عمره ٢٠ عاما كان بنفس اليوم الذي تم فيه المنشور ومختي من...

مقالات مشابهة

  • حصري- الحوثيون يخططون لشن “حرب استباقية” على مأرب.. أوهام المعركة الأخيرة مجدداً
  • اختتام أعمال المؤتمر العلمي الأول للجامعات اليمنية حول “طوفان الأقصى”
  • قائد عسكري روسي: أوكرانيا لن تستطيع تغيير الوضع في ساحة المعركة
  • محكمة الطبيب حسام أبو صفية! (قصة قصيرة من رعب المعركة)
  • صنعاء.. مناورة لخريجي دورات طوفان الأقصى بمديرية بني مطر
  • صورة: ما هو الحيوان الذي يصوم رمضان 2025 ؟
  • هل ينقل حزب الله المعركة إلى الداخل اللبناني؟
  • صنعاء تحتضن المؤتمر العلمي الأول للجامعات اليمنية حول معركة “طوفان الأقصى”
  • كركوك.. بين معركة العدالة وإرث الاستبداد
  • جريمة ضد الحيوان.. إبادة قطيع حمير بالسمارة بسبب رعيها في حقول زراعية