شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن استراتيجية أسترالية للتحول إلى لاعب عالمي في صناعة بطاريات السيارات الكهربائية، قال إيد هوسيك وزير الصناعة والعلوم الأسترالي، إن حكومته تستعد لإطلاق استراتيجية تستهدف تحويل أستراليا إلى لاعب رئيس في صناعة بطاريات السيارات .،بحسب ما نشر صحيفة الاقتصادية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استراتيجية أسترالية للتحول إلى لاعب عالمي في صناعة بطاريات السيارات الكهربائية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

استراتيجية أسترالية للتحول إلى لاعب عالمي في صناعة...

قال إيد هوسيك وزير الصناعة والعلوم الأسترالي، إن حكومته تستعد لإطلاق استراتيجية تستهدف تحويل أستراليا إلى لاعب رئيس في صناعة بطاريات السيارات الكهربائية، مشيرا إلى أن ضيق القاعدة الصناعية في أستراليا يظهر صعوبة ترك الاقتصاد المحلي لقوى السوق فقط. ووفقا لـ"الألمانية" أشارت "بلومبيرج" أمس، إلى تراجع أستراليا للمركز رقم 93 على مؤشر هارفارد للتعقيد الاقتصادي المكون من 133 دولة الذي صدر في الأسبوع الماضي. وقال هوسيك إنه يرى ترتيب أستراليا المنخفض للغاية "محبط بشدة". وأضاف في مقابلة بالعاصمة كانبرا، أن "تغيير الواقع يحتاج إلى كثير، كما أنه يأخذ النظر إلى ما هو أبعد مما تفرزه قوى السوق.. كنا نرى أن قوى السوق قادرة على ضبط الأمور، وقد انتهى الأمر بنا إلى الاعتماد على سلاسل إمداد شديدة التركيز". وصادرات أستراليا تعتمد بشدة على المواد الخام مثل الحديد والفحم التي زادت لتلبية الطلب المتنامي من جانب الصين. في الوقت نفسه خسرت أستراليا صناعات مهمة مثل صناعة السيارات التي فقدت قدرتها التنافسية نتيجة ارتفاع قيمة الدولار الأسترالي تكلفة العمالة. وفي حين كان هذا النوع الفعال من الاقتصاد يعمل بصورة جيدة في أوقات الاستقرار العالمي، فإن تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة والصين والحرب الروسية - الأوكرانية أدت إلى ظهور المخاطر الأمنية وهدد خطوط الإمداد الطويلة. وتأكد ذلك في أواخر جائحة فيروس كورونا المستجد عندما أدى إغلاق بعض دول العالم إلى صعوبة الحصول على السلع وارتفاع الأسعار. إلى ذلك انتهت دراسة ألمانية إلى أن أكثر من نصف السيارات الكهربائية الخالصة والكهربائية الهجين في العالم تسير في شوارع الصين. جاء ذلك في تحليل لمعهد الأبحاث "زد إس دبليو" في مدينة شتوتجارت. وأوضح التحليل أن عدد هذا النوع من السيارات في الصين وصل بحلول نهاية العام الماضي إلى 14.6 مليون سيارة أي ما يعادل 53 في المائة من إجمالي عددها البالغ 27.2 مليون سيارة على مستوى العالم. وتلت الصين كل من الولايات المتحدة بـ3.4 مليون سيارة وألمانيا بـ1.9 مليون سيارة وفرنسا بـ1.1 مليون سيارة والمملكة المتحدة بـمليون سيارة. يذكر أن تفوق الصين كأكبر وأهم سوق للسيارات الكهربائية آخذ في التزايد، إذ أوضح المعهد أن عدد السيارات الكهربائية الخالصة والكهربائية الهجين التي تم ترخيصها حديثا في الصين في العام الماضي وصل إلى 6.5 مليون سيارة بما يعادل نحو 61 في المائة من إجمالي عدد السيارات الكهربائية المرخصة حديثا على مستوى العالم. وجاء في المركز الثاني الولايات المتحدة بنحو مليون سيارة ثم ألمانيا بـ833 ألف سيارة. من جانبه، قال إندرياس بوتنر من معهد "زد إس دبليو" إن "الأعداد تظهر بوضوح أن الاتجاه العالمي نحو التنقل المستدام لا يزال مستمرا رغم الأزمات العديدة في 2022". وأعرب بوتنر عن اعتقاده بأن على ألمانيا أن تزيد عدد السيارات الكهربائية المرخصة حديثا كل عام، بمقدار لا يقل عن ضعف عدد ما تم ترخيصه في 2022، إذا أرادت أن تحقق هدفها بوصول عدد هذه السيارات إلى 15 مليون سيارة في الطرق الألمانية بحلول 2030. وعزا بوتنر نمو الصين السريع في التنقل الكهربائي إلى برامج الدعم الحكومي والأسعار المنخفضة نسبيا.

Image:  category:  عالمية Author:  «الاقتصادية» من الرياض   السيارات الكهربائية البطاريات الكهربائية publication   الخميس, أغسطس 3, 2023 - 02:15

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل استراتيجية أسترالية للتحول إلى لاعب عالمي في صناعة بطاريات السيارات الكهربائية وتم نقلها من صحيفة الاقتصادية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیون سیارة

إقرأ أيضاً:

ترامب يخفف من تأثير الرسوم الجمركية على صناعة السيارات الأميركية

أعلن مسؤول بارز في البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يستعد لاتخاذ إجراءات لتخفيف تأثير الرسوم الجمركية على مصنعي السيارات في الولايات المتحدة، في خطوة تهدف إلى دعم الصناعة المحلية وتقليل تداعيات سياساته التجارية.

وقال وزير التجارة الأميركي هاوارد لوتنيك في بيان نقلته وكالة رويترز: "هذا الاتفاق يمثل انتصاراً كبيراً لسياسة الرئيس التجارية من خلال مكافأة الشركات التي تصنع محلياً".

ووفقاً لما أوردته صحيفة "وول ستريت جورنال"، فإن ترامب سيعلن عن تدابير لخفض بعض الرسوم المفروضة على قطع الغيار المستوردة التي تُستخدم في تصنيع السيارات داخل الولايات المتحدة. كما أن السيارات المصنوعة خارج البلاد ستظل خاضعة للرسوم الجمركية على السيارات، لكنها لن تُفرض عليها رسوم إضافية مثل تلك المفروضة على منتجات الصلب والألمنيوم.

لوتنيك اعتبر أن إجراءات إعفاء الشركات من بعض التكاليف يأتي كمكافأة لها لتشجيعها على التصنع محليا (الفرنسية)

ويُرتقب أن يعلن ترامب عن هذه الإجراءات خلال تجمع في ولاية ميشيغان اليوم الثلاثاء، بمناسبة مرور 100 يوم على توليه منصبه رسمياً. وتعتبر ميشيغان مقراً لما يُعرف بـ"الثلاثة الكبار" لصناعة السيارات: فورد، وجنرال موتورز (GM)، وستيلانتس، بالإضافة إلى شبكة تضم أكثر من 1000 مورد رئيسي للصناعة.

ترحيب من قادة صناعة السيارات

وفي تعليقها على الخطوة، قالت الرئيسة التنفيذية لشركة جنرال موتورز، ماري بارا، في بيان أرسل عبر البريد الإلكتروني إلى بي بي سي: "نحن ممتنون للرئيس ترامب لدعمه لصناعة السيارات الأميركية ولملايين الأميركيين الذين يعتمدون عليها"، مضيفة: "نقدّر المحادثات المثمرة مع الرئيس وإدارته ونتطلع إلى مواصلة التعاون المشترك".

ومن جهتها، رحبت شركة فورد بالقرار، معتبرةً أنه "سيساعد على تخفيف أثر الرسوم الجمركية على مصنعي السيارات والموردين والمستهلكين". وأضافت الشركة في بيانها: "سنواصل العمل عن كثب مع الإدارة لدعم رؤية الرئيس لصناعة سيارات صحية ومتنامية في أميركا".

إعلان

وأكدت فورد أن السياسات التي تشجع على التصدير وتضمن توفر سلاسل توريد ميسورة التكلفة ضرورية لتحقيق مزيد من النمو المحلي، مشيرة إلى أنه "سيكون من المهم أن تلتزم كبرى شركات استيراد السيارات ببناء مصانع في أميركا، مما قد يؤدي إلى طفرة في إنشاء مصانع تجميع وموردين جديدة وإيجاد مئات الآلاف من الوظائف".

ميشيغان تعتبر مقراً لما يُعرف بـ"الثلاثة الكبار" لصناعة السيارات: فورد، وجنرال موتورز (GM)، وستيلانتس (رويترز)

تحذيرات من القطاع

يأتي هذا التراجع الجزئي بعد تحذيرات واسعة من القطاع. ففي الأسبوع الماضي، وجّه ائتلاف من مجموعات صناعة السيارات الأميركية رسالة إلى إدارة ترامب يدعوها إلى عدم فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على قطع غيار السيارات المستوردة.

وجاء في الرسالة، التي مثلت شركات مثل جنرال موتورز وتويوتا وفولكسفاغن، أن هذه الرسوم "ستؤدي إلى ارتفاع أسعار السيارات للمستهلكين، وتراجع المبيعات في الوكالات، وجعل صيانة وإصلاح السيارات أكثر تكلفة".

وكان ترامب قد أعلن سابقاً أن الرسوم الجديدة ستدخل حيز التنفيذ بحلول 3 مايو/أيار.

مقالات مشابهة

  • أخبار السيارات| ماركات شهيرة تتحطم في اختبارات السلامة.. وبورش تعلن إيقاف إنتاج السيارات الكهربائية بالصين
  • بورش توقف إنتاج السيارات الكهربائية في الصين
  • سعر ومواصفات سيارة هيونداي IONIQ 5N الكهربائية.. جديدة كليًا
  • ترامب يخفف من تأثير الرسوم الجمركية على صناعة السيارات الأميركية
  • صادم.. بورش تعلن إيقاف إنتاج السيارات الكهربائية في الصين
  • ديسبروسيوم.. المعدن النادر الذي يهدد مستقبل السيارات الكهربائية
  • مازدا تكشف النقاب عن سيارة EZ-60 الكهربائية الجديدة .. صور
  • مواصفات سيارة كيا EV9 GT الكهربائية موديل 2026
  • محامي ملاك السيارات الصيني الكهربائية المتضررة: مش عارفين يرجعوا عربياتهم
  • شعبة السيارات: السيارات الكهربائية تعتمد على شحن خارجي والمواطنون استخدموها بشكل فردي