صورة تعبيرية (مواقع)

كشفت الشركة الناشئة BrainBridge عن إطلاق مشروعها الخاص الذي يهدف إلى تطوير أول نظام لزرع الرأس في العالم.

 

اقرأ أيضاً احرصوا عليه.. الفول الأخضر يساعد على خفض الوزن ويقي من مرض مميت 31 مايو، 2024 الحوثي يكشف عن أوراق خطيرة ستجبر البنك المركزي في عدن على مراجعة قراراته 31 مايو، 2024

ـ عالم يمني صاحب الفكرة:

وعلى الأرجح فإن سيرجيو كانافيرو الذي صدم الجمهور بتصريحاته حول عمليات زرع الرأس البشري ظهر لديه شخص منافس.

وقد تبيّن أن هاشم الغيلي هو صاحب هذه الفكرة، وهو عالم أحياء جزيئية يمني يبلغ من العمر 33 عاما.

 

ـ زراعة الأعضاء:

وأوضح الأكاديمي سيرغي غوتي رئيس مركز زراعة الأعضاء التابع لوزارة الصحة في أكاديمية العلوم الروسية:" يمكنك وصل الرأس بالجسم وتوفير إمدادات الدم إلى الدماغ، لكن لا توجد تقنية تسمح للرأس المزروع بالتحكم في الجسم المتبرع به. ولا تمتلك شركة BrainBridge هذه التكنولوجيا أيضا.

 

ـ العمود الفقري:

هذا ومن خلال مشاهدة مقطع الفيديو المعروض، يمكن الفهم أن المبتكرين سيستخدمون آلية تبريد الأجسام ومادة (البولي إيثيلين جلايكول) للصق موقع شق العمود الفقري بحيث تنتقل الإشارات العصبية من الدماغ إلى الجسم، ولكن كل ذلك كان سيرجيو كانافيرو قد اقترحه في وقت سابق. ومع ذلك فقد وصل إلى طريق مسدود.

 

ـ الدماغ:

وقد صرح كانافيرو، أن عمليات زرع الرأس أصبحت شيئا من الماضي، فهو شخصيا يرى المستقبل في عمليات زرع الدماغ. وإذا قمت بوضعها مباشرة في جمجمة المتبرع، فيمكنك تجاوز المشكلة الرئيسية، وهي توصيل الحبل الشوكي المقطوع. ولكن لم يصرح كانافيرو منذ أكثر من عام عن التطورات الحاصلة في هذا المجال.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: اليمن زرع رأس

إقرأ أيضاً:

مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد المسقي بعسير

في شرق قرية المسقي الواقعة جنوب شرق مدينة أبها بنحو 32 كم، يبرز مسجد المسقي القديم الذي بُني في أول قرن هجري، بين عامي 73-75هـ، بصفته أحد أقدم المساجد التاريخية في منطقة عسير التي شملها مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية، ليستعيد المشروع خصائصه التاريخية والعمرانية ويعيده للواجهة قبلةً للمصلين تحمل تاريخًا يعود إلى أكثر من 13 قرنًا ونصف القرن.

ويتميز مسجد المسقي بتصميمه المبني على طراز السراة، وهو الطراز الذي سيعاد تجديد البناء عليه بمساحة 405.72 م2، وبطاقة تستوعب 156 مصليًا بعد أن تعطّلت الصلاة فيه خلال السنين الماضية، بعد أن أعيد بناء المسجد في العام 1397هـ ” https://goo.gl/maps/W6ZXj67a1z6nTLXv9 “.

وسيعمل مشرع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على حفظ القيم التاريخية وإعادة العناصر الجمالية لمسجد المسقي، من خلال تجديد بنائه بالمواد الطبيعية من أحجار جبال السروات والأخشاب المحلية المستخدمة في الأسقف والأعمدة والنوافذ والأبواب، وتطوير مئذنته بارتفاع 12,7م، حيث يتفرد المسجد بنمط النسيج العمراني المتضام للمباني والممرات في قرى أعالي الجبال.

وفي الوقت الذي تتعدد فيه أشكال البناء في المساجد المبنية على طراز السراة، فإن أبرز ما يميز مسجد المسقى “الحجر الطيني”، إذ عادة ما تعتمد المباني الحجرية في المرتفعات وكذلك المباني الطينية على نظام المداميك والحوائط السميكة باستخدام “الرقف” لحمايتها من الأمطار وتوفير الظل للواجهات، إلى جانب وجود عنصر المئذنة والتي تعتبر فريدة من نوعها أسوة بالمساجد الأخرى بمنطقة عسير، في حين يتأثر طراز السراة في نشوء الأنماط العمرانية وتكوينها بعوامل المناخ، طبيعة المكان، والعوامل الاجتماعية والثقافية.

اقرأ أيضاًالمجتمع“السياحة” تنفذ أكثر من 1200 زيارة رقابية على مرافق الضيافة في مكة والمدينة

ويأتي مسجد المسقى ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13، ‏‎بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجد واحد في كل من الحدود الشمالية، تبوك، الباحة، نجران، حائل، والقصيم.

يُذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية جاء بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.

وينطلق المشروع من أربعة أهداف إستراتيجية، تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.

مقالات مشابهة

  • خُصصت لاستهداف النساء.. "مسام" يكشف أسلوباً إجرامياً جديداً للحوثيين في زراعة العبوات الناسفة
  • 4 فيروسات تهدد العالم بالجائحة التالية
  • مشروع زراعي طموح لإنتاج 100 ألف غرسة زيتون سنوياً في حماة
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد العودة بالدرعية
  • جامعة المنصورة : 5 عمليات زرع كبد أسبوعيا بمركز زراعة الكبد
  • بعلاج «غير مسبوق».. أول رضيع في العالم يتعافى من مرض مميت
  • كيفية إيقاف مُعرف الإعلان على الهاتف الذكي في نظامي آبل و أندرويد؟
  • بأحجار السروات.. مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يُجدّد مسجدًا عمره 13 قرنًا
  • «معهد القلب» ينجح في إجراء 4 عمليات زراعة صمام رئوي بالقسطرة التداخلية
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد المسقي بعسير