36 ألفا و284 شهيداً منذ 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
سرايا - أعلنت وزارة الصحة في غزة، الجمعة، ارتفاع حصيلة الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى 36 ألفا و284 قتيلا، و82 ألفا و57 مصابا، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وقالت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي: "الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 5 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها للمستشفيات 60 شهيدا و280 إصابة، خلال الـ24 ساعة الماضية".
وأوضحت أنه "ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم".
وأكدت "ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 36 ألفا و284 شهيدا، بالإضافة إلى 82 ألفا و57 إصابة، منذ السابع من أكتوبر الماضي".
يأتي ذلك ضمن حرب مدمرة تشنها إسرائيل على غزة، خلفت عددا هائلا من الضحايا المدنيين، رغم اعتزام المحكمة الجنائية الدولية إصدار مذكرات اعتقال دولية بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت، لمسؤوليتهما عن "جرائم حرب" و"جرائم ضد الإنسانية".
كما تتجاهل إسرائيل قرارا من مجلس الأمن الدولي بوقف إطلاق النار فورا، وأوامر من محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير فورية لمنع وقوع أعمال "إبادة جماعية"، وتحسين الوضع الإنساني بغزة، ووقف العمليات العسكرية في رفح جنوبي القطاع.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
فلسطينيون يودعون شهداء ارتقوا بقصف الاحتلال في غزة.. فيديو
عرضت وكالة “وفا” الفلسطينية مقطع فيديو لوداع وتشييع شهداء ارتقوا بقصف إسرائيلي على بلدة خزاعة في خان يونس جنوب قطاع غزة.
وأكدت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الاثنين، أن حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي المستمر منذ نحو 9 أشهر على غزة، ارتفعت إلى 37 ألفا و900 شهيد.
وقالت الوزارة في بيان طالعته "الساعة"، إن "23 شهيدا و91 إصابة وصلوا إلى المستشفيات خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة".
وأضافت أن "إجمالي عدد المصابين بلغ 87 ألفا 60 إصابة منذ السابع من أكتوبر".
ورغم تحذيرات وكالات الأمم المتحدة من تدهور الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، ما يزال الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه المكثف والشامل وغير المسبوق على قطاع غزة لليوم الـ 265 على التوالي، عبر القصف جوا وبرا وبحرا، مرتكبا مجازر دامية ضد المدنيين الفلسطينيين.
وخلف قصف الاحتلال عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى والمفقودين، وألحق دمارا هائلا بالبنى التحتية والمرافق والمنشآت الحيوية، فضلا عما سببه من كارثة إنسانية غير مسبوقة في القطاع.