يهتم عدد من راغبي السفر والحصول على فرصة عمل خارج البلاد، بإجراءات السفر، وتبقى مشاكل الفيزا والتأشيرة وغيرها من الإجراءات التي تمثل عائقًا للبعض، ولكن ألمانيا أعلنت عن حل كل ذلك من خلال «بطاقة الفرصة»، التي تتيح للمواطنين من خارج الاتحاد الأوروبي وبينهم العرب والمصريين السفر إلى ألمانيا لمدة عام للبحث عن فرصة عمل، إذ تحتاج ألمانيا إلى حوالي 400 ألف عامل ماهر جديد سنويًا لسد النقص.

كل ما تريد معرفته عن بطاقة الفرصة للسفر إلى المانيا

1- تصلح بطاقة الفرصة تأشيرة مؤقتة أو تصريح عمل.

2- ظهرت فكرة «بطاقة الفرصة» لأول مرة في عام 2022 لتسهيل عملية البحث عن عمل للعمال الأجانب في ألمانيا.

3- يتم تنفيذ هذه البطاقة اعتبارًا من الأول من يونيو 2024

4- تسعى بطاقة الفرصة لإمداد برلين بالقوى العاملة الماهرة المحدودة.

5- تسمح لحامليها بالعيش في ألمانيا لمدة تصل إلى عام واحد.

6- يُسمح لحاملي بطاقة الفرصة بالعمل بوظائف جزئية لا تتجاوز 20 ساعة في الأسبوع، أو بإجراء أعمال تجريبية لمدة أسبوعين.

7- تهدف إلى تسهيل البحث عن فرص عمل مناسبة للعمال الماهرين، ولمساعدة الشركات في العثور على عمال أجانب لشغل الوظائف الشاغرة.

8- إذا رغب حامل البطاقة في بعد ذلك الحصول على وظيفة دائمة بدوام كامل، يمكنه التقدم للحصول على إقامة طويلة الأجل، وهذه العملية أصبحت أسهل بالنسبة له لأنه بالفعل لديه عرض عمل.

الوظائف المطلوبة في ألمانيا 

ترغب ألمانيا في أكثر من 400 ألف وظيفة على رأسها وطائف في مجالات الهندسة وتكنولوجيا المعلومات والرعاية الصحية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: بطاقة الفرصة العمل في ألمانيا فرص عمل في ألمانيا بطاقة الفرصة

إقرأ أيضاً:

تركيا تسمح بعبور السيارات السورية الخاصة والتجارية عبر المعابر البرية

سمحت وزارة التجارة التركية، ابتداءً من الثلاثاء، بعبور السيارات السورية، سواء كانت خاصة أو تجارية، عبر المعابر البرية مع تركيا، في خطوة تهدف إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، بعد سنوات من القيود التي فرضتها الظروف السياسية والتطورات الإقليمية منذ عام 2011.

ويأتي هذا القرار بالتزامن مع زيارة وزير النقل التركي عبد القادر أورال أوغلو إلى سوريا، الثلاثاء، لبحث سبل تحديث البنية التحتية لقطاع النقل البري والجوي والسككي، وتقديم الدعم الفني والخبرة التركية لتطوير قطاع النقل السوري.

كما يُعد القرار امتداداً لزيارة وزير التجارة التركي عمر بولات إلى دمشق الأسبوع الماضي، ضمن جهود أنقرة المتواصلة لتحسين العلاقات الاقتصادية مع دمشق، في وقت تتجه فيه الأنظار إلى إمكانية استعادة مستوى التبادل التجاري بين البلدين، الذي بلغ أكثر من ثلاثة مليارات دولار قبل عام 2011، قبل أن يتراجع بشكل حاد نتيجة الموقف التركي المؤيد للثورة السورية.

وبحسب القرار، يُشترط على السيارات السورية الراغبة بدخول الأراضي التركية الحصول على تأمين إلزامي يغطي كامل مدة الإقامة، على أن يكون العبور مقتصراً على السيارات دون الشاحنات أو الحمولات الأخرى، ووفقاً للإجراءات القانونية المعتمدة.


وتأتي زيارة وزير النقل التركي استكمالاً لخطة عمل تركية شاملة تُركّز على دعم البنية التحتية وأنظمة النقل والاتصالات داخل سوريا، إلى جانب تعزيز قدرات الإدارات المحلية السورية في مجالات الطيران المدني والنقل البحري والسكك الحديدية والطرق.

ويُشار إلى أن حجم التبادل التجاري بين تركيا وسوريا بلغ عام 2010 نحو 2.5 مليار دولار، منها 1.84 مليار دولار صادرات تركية، مقابل واردات بقيمة 660 مليون دولار. إلا أن العلاقات التجارية شهدت تراجعاً حاداً بعد اندلاع الثورة السورية وتعليق اتفاقية التجارة الحرة الموقعة بين البلدين عام 2007.

مقالات مشابهة

  • بعض ميزات الذكاء الاصطناعي في نظارات ميتا متاحة لكل مستخدميها
  • المؤتمر: مصر لن تسمح بتصفية القضية الفلسطينية على حساب أمنها القومي
  • خطوات استخراج جواز السفر 2025
  • موسكو تسمح لأفغانستان بتعيين سفير في روسيا
  • أحمد موسى: مصر لن تفرط في أرضها ولن تسمح لأحد بالمساس بأمنها
  • عاجل - مجلس الوزراء يوافق على تمديد تأشيرة الترانزيت المجانية لمدة عام إضافي
  • بـ"قرار الفرصة الأخيرة".. إسرائيل تحدد موقفها من مفاوضات غزة
  • الزمالك يمنح زيزو الفرصة الأخيرة قبل التصعيد
  • تركيا تسمح بعبور السيارات السورية الخاصة والتجارية عبر المعابر البرية
  • «الحق الفرصة».. اليوم آخر موعد للتقديم في وظائف مصلحة الجمارك 2025