ماذا عن سر سعي «الثنائي» لحماية منصوري من المساءلة؟
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن ماذا عن سر سعي الثنائي لحماية منصوري من المساءلة؟، بعض ما جاء في مانشيت نداء الوطن ماليًا، لفتت مصادر معنية الى أنّ الاستحقاق الأول نهاية آب الحالي، فهناك 50 مليون دولار مطلوبة للقوى .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ماذا عن سر سعي «الثنائي» لحماية منصوري من المساءلة؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بعض ما جاء في مانشيت نداء الوطن:
ماليًا، لفتت مصادر معنية الى «أنّ الاستحقاق الأول نهاية آب الحالي، فهناك 50 مليون دولار مطلوبة للقوى العسكرية والأمنية ودعم أدوية وتأمين مستلزمات لئلا تتوقف شبكة الانترنت. فإذا بلغ الشهر نهايته من دون أي تقدم على صعيد الخطة والتزام بنودها، فإنّ الصرف الاضطراري قد يؤدي الى عودة نواب الحاكم الى التهديد بالاستقالة، ويشمل ذلك القائم مقام الحاكم حالياً وسيم منصوري. فيقع الفراغ القاتل الكبير في مصرف لبنان».
وأوضحت المصادر أنّ ميقاتي شعر بأنّ الثنائي الشيعي ليس متحمساً لمشروع قانون الاستقراض، فإذا به يتنصل هو أيضاً من تحويل المشروع من الحكومة الى مجلس النواب، طالباً تبنّي عدد من النواب المشروع ليقدّموه الى البرلمان، وهنا أيضاً شعر بأن نواب «الثنائي» غير متحمسين».
وتساءلت عن «سر التناقض بين سعي «الثنائي» لحماية وسيم منصوري من المساءلة مقابل عدم الحماسة لمشروع القانون الذي يؤمّن له الحماية إذا صرف من الاحتياط الالزامي». واستغربت المصادر «كيف أن معظم أطراف منظومة الحكم كانت تتساهل مع رياض سلامة، وهي اليوم تحاول غسل يديها مما يطلبه نواب الحاكم، فتتركهم وحدهم لمصيرهم في أسوأ مرحلة نقدية في تاريخ لبنان».
وقالت: «سكت أطراف المنظومة عن ظلم يحلّ بالمودعين منذ نحو 4 سنوات، واليوم يختبئون وراء أصابعهم بادعاء الحفاظ على حقوق من تجاهلوهم طيلة سنوات حصل خلالها تذويب لنحو 80 مليار دولار».
وختمت المصادر: «أخطأ نواب الحاكم في مناورتهم، وكان عليهم تنفيذ قانون النقد والتسليف من دون طلب ضمانات من أحد تطبيقاً لاستقلالية البنك المركزي، وقطعاً لدابر مرحلة رياض سلامة التي أورثت ما أورثته من كوارث مالية ومصرفية كرمى لعيون «المنظومة» وبقائها في سلطانها».
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ماذا عن سر سعي «الثنائي» لحماية منصوري من المساءلة؟ وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نواب عن القمة المصرية الأردنية: تؤكد التقارب تجاه تحديات المنطقة
برلماني: القمة المصرية الأردنية تأكيد للتنسيق العربي لدعم استقرار المنطقةبرلمانية : القمة المصرية الأردنية تدعم استقرار ووحدة سوريا نائب الشيوخ: مصر والأردن متفقتان على وقف تصعيد الأوضاع في المنطق
أكد نواب على أن مصر والأردن تجمعها علاقات تاريخية، إذ يتشاركان في العديد من الرؤى حول القضايا المختلفة بمنطقة الشرق الأوسط، مؤكدين أن القمة المصرية الأردنية التي عُقدت اليوم تأتي في إطار التنسيق العربي لدعم استقرار المنطقة.
وأكد النائب محمد الرشيدي عضو مجلس الشيوخ، أن زيارة العاهل الأردني لمصر ولقائه الرئيس عبد الفتاح السيسي، لبحث القضايا الإقليمية والتحديات التي تشهدها المنطقة، يؤكد التقارب المصري الأردني في الرؤى والاستراتيجيات تجاه الملفات ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها ملف القضية الفلسطينية.
وقال الرشيدي في بيان له اليوم، إن مصر والأردن متفقتان على أن وقف إطلاق النار وتوقيف تصعيد الأوضاع في المنطقة وإقرار حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته وردع الاحتلال الإسرائيلي عن ممارساته وانتهاكات للقوانين الدولية والقوانين الإنسانية.
وأشار إلى أن مصر والأردن تجمعها علاقات تاريخية وطيدة، إذ يتشاركان في العديد من الرؤى حول القضايا المختلفة والمصيرية في منطقة الشرق الأوسط، وتتسم العلاقات الثنائية بين البلدين بالتوافق في الرؤى والأهداف.
وأوضح أن مصر والأردن يمثلان واحة للاستقرار السياسي والأمني في المنطقة، لكن كثرة الحروب والاضطرابات الأمنية التي يشهدها الجوار والمناطق الحدودية، تعد تحديا كبيرًا للجميع في المنطقة
أشاد النائب الدكتور علي مهران، عضو مجلس الشيوخ، بنتائج القمة المصرية الأردنية التي عُقدت بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني
وأكد مهران، في بيان له، أهمية هذه القمة التي تأتي في إطار التنسيق العربي المستمر لدعم الاستقرار في المنطقة ومواجهة التحديات الراهنة مشيرا إلى أن الرئيس السيسي والملك عبد الله الثاني اتفقا على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة بشكل فوري.
وأكد النائب الدكتور علي مهران، أن مصر تبذل جهودًا دبلوماسية حثيثة من أجل التوصل إلى حلول سلمية تُجنِّب المنطقة مزيدًا من التصعيد، مشددا على أن الدور المصري في الوساطة بين الأطراف المتنازعة يعكس التزامها بحماية الأمن القومي العربي وتعزيز السلم الإقليمي.
وأكدت النائبة ولاء التمامى عضو مجلس النواب على أهمية القمة مشددة على المواقف المشرفة والموحدة والثابتة بين البلدين الشقيقين إزاء القضايا العربية وخصوصا ما يتعلق بالتطورات الأوضاع في فلسطين وسوريا.
وأضافت أن الرئيس السيسي أكد خلال القمة الثنائية على الثوابت المصرية تجاه القضية الفلسطينية وموقفها الداعم للأشقاء في الأزمات فضلا عن الرؤية المصرية تجاه تطورات الأوضاع في سوريا ولبنان.
وأوضحت أن القمة تؤكد الدور التاريخي والمحوري الذي تقوم به الدولة المصرية وبالتنسيق مع الأشقاء في الوطن العربي، بشأن القضية الفلسطينية من اجل إقامة الدولة الفلسطينية.