زيلينسكي يشتكي من أن روسيا تنتج أسلحة أسرع من الغرب مجتمعا
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
اشتكى فلاديمير زيلينسكي من أن روسيا تنتج أسلحة أسرع من الغرب مجتمعا.
وقال زيلينسكي: "روسيا أسرع من الغرب من حيث إنتاج وتوريد الأسلحة لقواتها المسلحة"، حسبما ذكرت صحيفة "الغارديان".
وكتبت الصحيفة أن زيلينسكي اشتكى أيضا من أن الدول الغربية لديها أولويات أخرى أهم من أوكرانيا.
في وقت سابق، قال مساعد وزير الخارجية الأمريكي السابق مارك كيميت إن قاعدة إنتاج الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين بالكاد تدعم الصراع في أوكرانيا، وأي صراع ثان من هذا النوع سيكون كارثة بالنسبة لهم.
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين زيادة حجم إنتاج الذخيرة في البلاد بمقدار 14 ضعفا خلال العامين الماضيين والطائرات المسيرة 4 مرات، والمركبات المدرعة بمقدار 3.5 مرة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الولايات المتحدة فلاديمير بوتين مساعد وزير الخارجية الاوروبي الرئيس الروسي وزير الخارجية الأمريكي وزير الخارجية الطائرات الأوروبيين أوكرانيا الدول الغربية مساعد ولايات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين رئيس زير الخارجية
إقرأ أيضاً:
ظريف: لو أرادت إيران إنتاج أسلحة نووية لفعلت ذلك
بغداد اليوم - متابعة
قال مساعد الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية، محمد جواد ظريف، اليوم الأربعاء (22 كانون الثاني 2025)، إن إيران إذا كانت ترغب في إنتاج الأسلحة النووية لفعلت ذلك منذ وقت طويل.
وأضاف ظريف في جلسة حوارية خلال المنتدى الاقتصادي العالمي "دافوس 2025": "لو أردنا إنتاج أسلحة نووية لكنا فعلنا ذلك منذ زمن بعيد. الأسلحة النووية تصنع في مختبرات سرية وليس في برنامج نووي مثل برنامجنا".
وتابع: " تزعم إسرائيل أننا على بعد أيام من اختراق الأسلحة النووية، فلماذا عارض نتنياهو الاتفاق النووي الذي أبعدنا عن الأسلحة النووية؟".
وتنفي إيران دوما سعيها إلى الحصول على أسلحة نووية، وتقول إن برنامجها وأنشطتها مخصصة لأغراض مدنية بحتة.
لكن وكالات الاستخبارات الأمريكية والوكالة الدولية للطاقة الذرية تقول إن طهران كان لديها برنامج نووي عسكري منظم حتى عام 2003، واستمرت في تطوير أنشطتها "بما يتجاوز الضرورة المدنية".
كما تقول إسرائيل إن إيران "لم تتخلى قط عن برنامجها للأسلحة النووية"، وإن "العديد من مواقعها النووية مدفونة داخل جبال شديدة التحصين".
وقد تصاعد التوتر بشأن البرنامج النووي الإيراني بعد انسحاب واشنطن الأحادي خلال ولاية ترامب الأولى من الاتفاق النووي الذي نصّ على تخفيف العقوبات الغربية على طهران مقابل الحد من طموحاتها النووية.