فرنسا تدرس منع بيع شركة مكونات مفاعلات نووية إلى شركة أمريكية
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن فرنسا تدرس منع بيع شركة مكونات مفاعلات نووية إلى شركة أمريكية، قالت مصادر مطلعة إن فرنسا تدرس سبل منع بيع شركة فيلان ساس الفرنسية الموردة لمكونات المفاعلات النووية إلى شركة أمريكية؛ بهدف حماية صناعة المحطات .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فرنسا تدرس منع بيع شركة مكونات مفاعلات نووية إلى شركة أمريكية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قالت مصادر مطلعة إن فرنسا تدرس سبل منع بيع شركة فيلان ساس الفرنسية الموردة لمكونات المفاعلات النووية إلى شركة أمريكية؛ بهدف حماية صناعة المحطات النووية الاستراتيجية بالنسبة لفرنسا.
وأشارت وكالة بلومبرج للأنباء، إلى أن فيلان ساس تابعة لمجموعة فيلان إنك الموجود مقرها في مقاطعة كيبك الكندية.
247 مليون دولار أمريكيتسعى شركة فولوسيرف كورب الأمريكية لشراء الشركة الفرنسية مقابل نحو 329 مليون دولار كندي (247 مليون دولار أمريكي) نقدًا، وكان من المتوقع اتمام الصفقة بنهاية الربع الثاني من العام الحالي، لكنها تأخرت.
وقالت المصادر إن فرنسا نجحت بالفعل في استبعاد شركة مكونات الغواصات النووية الفرنسية سيجال ساس من صفقة فيلان، بعد جهود حكومية لضمان انتقال سيجال إلى ملكية فرنسية، مع توفير التمويل اللازمة لشرائها خلال الأسابيع المقبلة.
فرض قيود على الصفقةحولت باريس تركيزها على فيلان ساس، إذ تسعى إما لمنع بيعها إلى الشركة الأمريكية أو فرض قيود على الصفقة، بحسب احد المصادر الذي رفض الكشف عن هويته.
ومن المتوقع صدور قرار بشأن موقف الحكومة الفرنسية قريبًا.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فرنسا تدرس منع بيع شركة مكونات مفاعلات نووية إلى شركة أمريكية وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تصاعد التوتر بين الهند وباكستان يثير مخاوف من حرب نووية
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "تصاعد التوتر بين الهند وباكستان يثير مخاوف من حرب نووية" في الفقرة الإخبارية مع الإعلامية بسنت أكرم.
وقال التقرير، إنه في تصعيد خطير يُنذر بانفجار وشيك على الحدود بين الهند وباكستان، منح رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الجيش الهندي "حرية التحرك" للرد على الهجوم الذي وقع مؤخرًا في إقليم كشمير المتنازع عليه، وأسفر عن مقتل 26 مدنيًا.
تصريحات مودي جاءت لتؤكد أن بلاده تعتزم توجيه "ضربة ساحقة" لما وصفه بـ"الإرهاب"، دون أن يُوضح طبيعة أو نطاق هذا الرد المحتمل.
وأضاف: " أثارت تصريحات مودي مخاوف متزايدة من احتمال تنفيذ ضربات تتجاوز الحدود الباكستانية، خصوصًا في ظل إصرار نيودلهي على تحميل إسلام آباد مسؤولية دعم الجماعات المسلحة في كشمير، وهو اتهام تنفيه باكستان بشكل قاطع.
ويُعيد هذا التوتر إلى الواجهة النزاع المزمن بين الجارتين النوويتين، الذي تعود جذوره إلى مرحلة ما بعد الاستقلال عام 1947".
وتابع التقرير أنه من جهتها، ردّت باكستان بتحذير شديد على لسان وزير دفاعها خواجه محمد آصف، الذي أكد أن التوغل العسكري الهندي بات "وشيكًا"، وأن القوات الباكستانية في "حالة تأهب قصوى".
كما شدد على أن بلاده لن تستخدم سلاحها النووي إلا في حال تعرّضها لتهديد وجودي مباشر.
وخلال الأيام الخمسة الماضية، شهد خط السيطرة في كشمير الذي يُعد الحدود الفعلية بين البلدين، تبادلاً لإطلاق النار بأسلحة خفيفة، ما يعكس هشاشة الوضع الأمني في المنطقة. ويمثل إقليم كشمير نقطة اشتعال مزمنة بين الدولتين، اللتين خاضتا ثلاث حروب من قبل بسبب هذا الإقليم.
وقد لجأ الطرفان إلى اتخاذ إجراءات دبلوماسية واقتصادية انتقامية بعد الهجوم، أبرزها تعليق الاتصالات الثنائية وخفض مستوى التمثيل الدبلوماسي، في تطور قد يدفع بالقارة الآسيوية إلى شفير مواجهة مفتوحة، تتجاوز حدود التهديدات الكلامية نحو نزاع قد يحمل طابعًا نوويًا غير مسبوق.