مصر للطيران تسير غدًا 22 رحلة جوية إلي الأراضي المقدسة
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
استمرارً للجسر الجوى الذى سيرته مصرللطيران الناقل الوطني لنقل حجاج بيت الله الحرام إلى الأراضى المقدسة ، تسير الشركة غداً السبت الموافق 1 يونيو 2024 إلى الأراضي المقدسة 22 رحلة جوية لنقل حجاج بيت الله الحرام بواقع
11 رحلة القاهرة - جدة
5 رحلات القاهرة- المدينة المنورة
1 رحلة القاهرة - الطائف
3 رحلات كوناكري - المدينة
2 رحلات باماكو - المدينة
وذلك لنقل حجاج بعثة وزارة الداخلية
ووزارة الصحة وتضامن الوادى الجديد وجنوب سيناء والمينا وحجاج قرعة الفيوم والوادى الجديد والشرقية وجنوب وشمال سيناء و القاهرة وكفر الشيخ والترانزيت وحجاج باماكو وكوناكري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصرللطيران حجاج بيت الله الحرام الأراضي المقدسة السبت
إقرأ أيضاً:
الشقي من حُرم فيه.. خطيب المسجد الحرام يوضح 5 أمور تحدث في رمضان
قال الشيخ الدكتور عبدالله بن عواد الجهني، إمام وخطيب المسجد الحرام ، إنه كان رسولنا - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - يبشر أصحابه ويقول لهم: أتاكم شهر رمضان شهر بركة، ينزل الله فيه الرحمة، ويحط الخطايا، ويستجيب الدعاء، ويباهي الله بكم ملائكته، فأروا الله من أنفسكم خيرًا؛ فإن الشقي من حُرم فيه رحمة الله".
الشقي من حُرم فيهوأوضح “ الجهني” خلال خطبة الجمعة الأولى من رمضان من المسجد الحرام بمكة المكرمة ، أن من أعظم نعم الله سبحانه وتعالى على عباده المؤمنين أن من عليهم قبل أيام قلائل ببلوغ موسم من مواسم الخيرات، هو شهر رمضان ذو الرحمات والبركات.
وتابع: شهر يفرح فيه الصائمون، ويربح فيه عند الله عز وجل العاملون، شهر فرائضه مضاعفة على فرائض غيره من الأجور ونوافله كفرائض غيره من الشهور، شهر الجود والصدقات، شهر تقال فيه العثرات، وتكفر فيه السيئات، فرض الله سبحانه وتعالى علينا صيامه.
وأضاف أنه سن لنا رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - قيامه، وكان من هدي النبي -صلى الله عليه وسلم- في شهر رمضان وهو أكمل الهدي، الإكثار من أنواع العبادات، فقد كان أجود الناس بالخير .
أجود ما يكون في رمضانوأشار إلى أن رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم - كان أجود ما يكون في رمضان يكثر فيـه الصدقة، والإحسان، وتلاوة القرآن، والصلاة، والذكر، والاعتكاف، وحث عليه الصلاة والسلام على العمرة إلى البيت الحرام في رمضان.
وأفاد بأنه كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم- يخص شهر رمضان من العبادة ما لا يخص غيره به من الشهور ، لافتًا إلى أنه مضى من شهرنا المبارك شهر الفضائل والخيرات، وموسم العمل والحسنات ما مضى من أيام، وأخذت أيامه في التتابع وسينتهي عن قريب.
ونبه إلى أن السعيد من تدبر أمره وأخذ حذره وانتهز الفرصة قبل فواتها، واغتنم فضل ربه ذي الجود والكرم والإحسان، موصيًا المسلمين بالإكثار من قراءة القرآن وإطعام الطعام والتصدق على الفقراء والأيتام، وصون الجوارح عن المعاصي والذنوب والآثام، والإكثار من الصلاة والسلام على سيد الأنام وبدر التمام نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- .