مهرجان جمعية الفيلم، تحت شعار تحيا المقاومة.. لتحيا فلسطين
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
تنطلق فعاليات مهرجان جمعية الفيلم السنوى ال 50 للسينما المصرية بمركز الابداع بساحة دار الاوبرا مساء الغد السبت تحت شعار " تحيا المقاومة.. لتحيا فلسطين " وتمتد الفعاليات من 1 إلى 12 يونيو برعاية وزارة الثقافة وبدعم من صندوق التنمية الثقافية. وصرح رئيس المهرجان ومدير التصوير محمود عبد السميع إنه تقرر اهداء هذه الدورة التى تمثل اليوبيل الذهبي لمهرجان جمعية الفيلم لروح الفنان الكبير الراحل صلاح السعدني، والمخرج والسيناريست الكبير عصام الشماع، كما تم اختيار النجم الكبير حسين فهمي ليكون ضيف الشرف، واكد عبد السميع ان المهرجان سوف يحتفي بالذكرى المئوية لكل من سامية جمال، وفؤاد المهندس، وعبد المنعم ابراهيم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فؤاد المهندس اليوبيل الذهبي صندوق التنمية الثقافية أكاديمية الفنون
إقرأ أيضاً:
ضغوط لعقد جمعية عمومية لانتخاب رئيس لجمعية المصارف
كتبت "الاخبار":ثمة اتجاه واضح لدى أصحاب المصارف الذين يطالبون بتمثيلهم في مجلس إدارة جمعية المصارف، بتصعيد الخطوات بوجه رئيس الجمعية سليم صفير الذي ما زال متعنّتاً تجاه هذا التمثيل. هذه المجموعة، ويبلغ عدد أفردها 12 مصرفياً، يعتزمون توجيه كتاب إلى الجمعية لإجبارها على الدعوة إلى اجتماع لانتخاب رئيس للجمعية، بناءً على ما يجيزه النظام الداخلي.
وعُرف من المصرفيين العشرة: «سيدروس بنك»، «لوسيد بنك»، «بنك الاعتماد الوطني» ،«سرادار» و«لي بنك». ويطالب هؤلاء بتمثيلهم في مجلس إدارة الجمعية بعضوَين، يكون رائد خوري أحدهما، إلا أن صفير ما زال يتمسّك برفضه تمثيل خوري والمماطلة في اتجاه الموافقة على أصل المطلب لجهة تمثيل هؤلاء بعضوين. ورغم أن ولاية مجلس الإدارة الحالي منتهية منذ أشهر، إذ كان يجب أن تنعقد الجمعية العمومية قبل 30 حزيران لانتخاب رئيس وأعضاء مجلس الإدارة، إلا أن صفير استطاع تخطّي المعارضة التي نشأت في الجمعية والبقاء في موقع الرئاسة. ففي تموز الماضي، وجّه صفير دعوة إلى الجمعية العمومية مضمونها تعديل النظام الداخلي بما يتيح التمديد له في رئاسة الجمعية لمدّة سنة إضافية، وذلك بعد تمديد سابق لمدّة سنة، لكن النصاب لم يكتمل بسبب معارضة هذه المجموعة من المصارف. يومها تدخّل عدد من الوسطاء، من بينهم سياسون وأمنيون، من أجل إقناع هذه المصارف بالتخلّي عن طموحها في التمثيل في مجلس الإدارة، إلا أن أصحاب هذه المصارف الذين يملكون مصارف صغيرة ومتوسطة، يرون أنهم محكومون من المصارف الأكبر حجماً التي تسيطر على القرار في الجمعية، ويتهمونها بأنها تعمل من أجل مصالحها فقط لا من أجل مصالح القطاع بكامله، وبأنها تتواطأ ضدّهم في سبيل الحفاظ على وجودها في السوق في أيّ مشروع إعادة هيكلة للقطاع سيجري إقراره في الحكومة اللبنانية.