هاجم رجل مسلح بسكين مظاهرة لليمين المتطرف في مدينة مانهايم الألمانية، وقام بطعن 3 أشخاص بينهم ضابط في الشرطة كان يعمل على توقيفه.

وحسب المعلومات فقد تعرض السياسي المحافظ والناشط المناهض للإسلام مايكل ستورزنبرجر للطعن خلال اجتماع عام في مانهايم، بالإضافة إلى 3 أشخاص من بينهم ضابط شرطة للطعن في رقبته بينما كان يعمل على توقيف المهاجم.

The Religion Of Peace. #Mannheimpic.twitter.com/0Anz7jVLcg

— Kroschel (@kroschel) May 31, 2024

وقام المشتبه به بطعن شخصين أولا ثم طعن ضابط الشرطة، وبعد عدم استجابته للتحذيرات التي وجهت له من قبل الشرطة، تم إطلاق النار عليه.

Allahu-Akbar: Islam-Kritiker Michael #Stürzenberger wird bei einer Kundgebung in #Mannheim von einem streng gläubigen Messer-Moslem abgestochen!
Auch ein Polizist bekommt einen Stich in den Hals.https://t.co/gPPKqrXkkKpic.twitter.com/5ZW1PvzFbW

— Hartes Geld (@Hartes_Geld) May 31, 2024

بدورها، قالت الشرطة إن الحادث وقع في ساحة السوق بالمدينة الواقعة جنوب غرب البلاد قرابة الساعة 11.30 صباحا بالتوقيت المحلي، مؤكدة أن عدة أشخاص أصيبوا بجروح في هجوم بسكين على مظاهرة لليمين المتطرف في مدينة مانهايم.

وأضافت: "تجري حاليا عملية كبيرة للشرطة في ساحة السوق في مانهايم. ولا يمكن تقديم مزيد من المعلومات في الوقت الحالي".

المصدر: RT +  Sky news

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: برلين جرائم شرطة

إقرأ أيضاً:

شرطة "إسرائيل" تقمع مظاهرة مناهضة لحكومة نتنياهو بالقدس

القدس - صفا

قمعت شرطة الاحتلال الإسرائيلية، السبت،  مظاهرة بالقدس شارك فيها آلاف الأشخاص للمطالبة بإبرام صفقة تبادل أسرى مع الفصائل الفلسطينية بغزة، وإجراء انتخابات برلمانية مبكرة.

وقالت وسائل إعلام عبرية، بينها هيئة البث الرسمية وصحيفة "يديعوت أحرنوت" الخاصة، إنّ الشرطة اعتدت بالضرب المبرح على عدد من المتظاهرين بالقدس، واعتقلت أحدهم على الأقل.

بدورها، ذكرت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي أنها سجلت مقطعًا مصورًا لأحد أفراد الشرطة وهو يسب أحد المتظاهرين بعبارات نابية.

وأشارت الإذاعة (رسمية) إلى أن اشتباكات عنيفة جدا نشبت الشرطة والمحتجين في أعقاب المظاهرة المناهضة لحكومة الاحتلال  برئاسة بنيامين نتنياهو.

والسبت، تظاهر عشرات آلاف الإسرائيليين، في أنحاء البلاد، منها تل أبيب، للمطالبة بإبرام صفقة تبادل أسرى مع الفصائل الفلسطينية، وإجراء انتخابات برلمانية مبكرة.

وفي الأسابيع الأخيرة، صعّد معارضون للحكومة وذوو أسرى إسرائيليين في غزة، من نشاطاتهم الاحتجاجية، للمطالبة بصفقة تبادل أسرى وتبكير الانتخابات العامة.

ومساء الأحد الماضي، قال نتنياهو، للقناة "14" الخاصة المقربة منه، بأنه "مستعد لصفقة جزئية" يستعيد بها بعض الأسرى المحتجزين في غزة، مؤكدا "ضرورة استئناف الحرب بعد الهدنة لاستكمال أهدافها".

والاثنين، تراجع نتنياهو عن تصريحاته، وقال أمام الهيئة العامة للكنيست (البرلمان) "لن ننهي الحرب حتى نعيد جميع الأسرى الأحياء والأموات، ونحن ملتزمون بالمقترح الإسرائيلي الذي رحب به (الرئيس الأمريكي جو) بايدن"، وفق ادعائه.

وتشن "إسرائيل" منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، حربا على غزة خلفت أكثر من 124 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال.

وتواصل "إسرائيل" هذه الحرب متجاهلة قراري مجلس الأمن الدولي بوقفها "فورا"، وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح رفح جنوبي القطاع، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال إبادة جماعية، وتحسين الوضع الإنساني المزري بغزة.

مقالات مشابهة

  • ألمانيا.. الشرطة تقتل رجلا هاجم 3 من أفرادها بسكين (فيديو)
  • خبير شؤون دولية: سياسات ماكرون وراء الدعم الجماهيري الكبير لليمين المتطرف
  • فوز تاريخي لليمين المتطرف في الجولة الأولى من الانتخابات الفرنسية
  • فوز تاريخي لليمين المتطرف في الجولة الأولى من الإنتخابات البرلمانية الفرنسية
  • ضابط بريطاني: جيشنا غير جاهزة لأي صراع مسلح
  • رئيس الوزراء الفرنسي يحض على عدم التصويت مطلقا لليمين المتطرف في الجولة الثانية من الانتخابات
  • الانتخابات التشريعية الفرنسية.. فوز لليمين المتطرف وتحالفات مرتقبة للجولة الثانية
  • شرطة "إسرائيل" تقمع مظاهرة مناهضة لحكومة نتنياهو بالقدس
  • ضرب مبرح وتنكيل بالمحتجين في مظاهرة ضد نتنياهو بالقدس
  • ألمانيا.. اشتباكات مع الشرطة في مدينة إيسن قبيل انعقاد مؤتمر حزب "البديل" (فيديو)