بولندا تعلن إعداد حزمة مساعدات جديدة لأوكرانيا
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وزير الخارجية البولندي رادوسلاف سيكورسكي اليوم /الجمعة/ أن بلاده تعد حزمة مساعدات جديدة لأوكرانيا.
وقال سيكورسكي - خلال اجتماع لوزراء خارجية دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) في العاصمة التشيكية (براغ) - إنه تم بالفعل إمداد أوكرانيا بـ 44 حزمة مساعدات، داعيا إلى الاستخدام غير المقيد للأسلحة من جانب القوات الأوكرانية، معربا عن تمنياته باستعادة أوكرانيا لأراضيها بشكل كامل.
وأشار سيكورسكي - حسبما نقل راديو "بولندا" - إلى المبادرة البولندية اليونانية المشتركة لإنشاء نظام دفاع جوي أوروبي، ودعم بولندا لإنشاء قوة انتشار سريع أوروبية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أوكرانيا الناتو بولندا
إقرأ أيضاً:
الانتخابات الفرنسية تثير قلق أوروبا.. هل يتأثر دعم أوكرانيا؟
أدلى الناخبون أصواتهم في الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية المبكرة، والتي قد تؤدي إلى سيطرة قوى اليمين المتطرف على الحكومة لأول مرة منذ الحقبة النازية.
هل يتأثر الدعم الغربي لأوكرانيا بسبب الانتخابات الفرنسية؟وذكرت وكالة «أسوشيتد برس»، أن نتيجة الانتخابات المكونة من جولتين، والتي تختتم في 7 يوليو، قد تؤثر على الأسواق المالية الأوروبية والدعم الغربي لأوكرانيا وكيفية إدارة الترسانة النووية الفرنسية والقوة العسكرية العالمية.
ويشعر العديد من الناخبين الفرنسيين بالإحباط بسبب التضخم والمخاوف الاقتصادية، وكذلك قيادة الرئيس إيمانويل ماكرون، التي يرون أنها متعجرفة وبعيدة عن حياتهم.
واستغل حزب التجمع الوطني المناهض للهجرة بزعامة مارين لوبان هذا السخط وأثاره، لا سيما عبر منصات الإنترنت مثل «تيك توك»، كما سيطروا على جميع استطلاعات الرأي قبل الانتخابات.
تحدي لماكرونويشكل تحالف جديد من اليسار، الجبهة الشعبية الجديدة، تحديًا لماكرون المؤيد للأعمال وتحالفه الوسطي معًا من أجل الجمهورية.
ودعا ماكرون إلى الانتخابات المبكرة بعد هزيمة حزبه في انتخابات البرلمان الأوروبي في وقت سابق من يونيو من قبل التجمع الوطني.
وتشير استطلاعات الرأي السابقة للانتخابات إلى أن التجمع الوطني يكتسب الدعم ولديه فرصة للفوز بأغلبية برلمانية، وفي هذا السيناريو، من المتوقع أن يعين ماكرون رئيس التجمع الوطني جوردان بارديلا البالغ من العمر 28 عامًا رئيسًا للوزراء في نظام محرج لتقاسم السلطة يُعرف باسم «التعايش».