#سواليف
تأهل لاعب المنتخب الوطني للملاكمة، زياد عشيش، اليوم الجمعة، إلى دورة الألعاب الأولمبية (باريس ٢٠٢٤) وذلك بعد أن حقق فوزه الرابع على التوالي في تصفية الملاكمة المقامة حالياً في العاصمة التايلاندية بانكوك.
ونجح زياد عشيش في تحقيق الفوز على اللاعب الأيرلندي ايدان والش في الدور ربع النهائي من منافسات وزن تحت ٧١ كغم ليحسم تأهله إلى أولمبياد باريس المقبلة للمرة الثانية على التوالي.
وكان زياد عشيش قد افتتح مشاركته في هذه التصفية بالفوز على اللاعب الألباني ألبان بقيري في دور الـ ٦٤ ومن ثم فاز على اللاعب النيوزيلندي ستانلي ويندل في دور الـ ٣٢ قبل أن يُحقق الفوز الثالث على حساب اللاعب الجورجي اسكرخان مادييف في دور الـ ١٦.
وأصبح زياد عشيش ثامن الرياضيين الأردنيين الذين تأهلوا إلى دورة الألعاب الأولمبية المقبلة، بعد زميله في الملاكمة عبادة الكسبة ورباعي التايكواندو، جوليانا الصادق وراما أبو الرب وصالح الشرباتي وزيد مصطفى، ولاعب الجمباز أحمد أبو السعود ولاعب كرة الطاولة زيد أبو يمن.
ويتطلع المنتخب الوطني للملاكمة لتأهل المزيد من لاعبيه إلى أولمبياد باريس من خلال التصفية الحالية المقامة في بانكوك، حيث لا يزال يتنافس على بطاقات التأهل كل من، حنان نصار وحذيفة عشيش وحسين عشيش.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف زیاد عشیش
إقرأ أيضاً:
باريس ترى "أفقاً" لوقف حربيّ غزة ولبنان بعد فوز ترامب
قال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو اليوم الخميس، إنه يرى "أفقاً" لوقف الحربَين في قطاع غزة ولبنان بعد فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئيسية الأمريكية.
وقال بارو بعد اجتماعه مع نظيره الإسرائيلي يسرائيل كاتس في القدس، "أعتقد أن هناك آفاقاً مفتوحة لوضع حد للمأساة التي غرق فيها الإسرائيليون والفلسطينيون والمنطقة بأكملها منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول)".
En direct, guerre au Proche-Orient : le ministre français des affaires étrangères, Jean-Noël Barrot, en voyage officiel en Israël https://t.co/PIPuUnf61C
— Le Monde (@lemondefr) November 7, 2024وأشار الوزير إلى "النجاحات التكتيكية التي حققتها إسرائيل" بما في ذلك اغتيال زعيم حماس يحيى السنوار، متحدثاً عن انتخاب "رئيس أمريكي جديد" لديه "الإرادة" لوضع حد للحروب التي لا نهاية لها في الشرق الأوسط.
وعبّر بارو عن أمله بوجود "حل دبلوماسي ... في الأسابيع المقبلة".
وأضاف، "القوة وحدها لن تكون كافية لضمان أمن إسرائيل" مشيراً إلى أن "النجاح العسكري لا يمكن أن يكون بديلاً عن الرؤية السياسية".
وبحسب الوزير الفرنسي "حان الوقت للمضي قدماً نحو التوصل إلى اتفاق يسمح بتحرير جميع الرهائن، ووقف إطلاق النار ودخول المساعدات الإنسانية إلى غزة والاستعداد لليوم التالي" لانتهاء الحرب.
"أزور إسرائيل مجددًا من أجل مواصلة حوار صارم بشأن لبنان وقطاع غزّة. وتتوفّر حلول دبلوماسية من شأنها إتاحة إطلاق سراح الرهائن وحماية المدنيين وضمان أمن الجميع. وحان وقت إنهاء المأساة التي بدأت في 7 تشرين الأول/أكتوبر." - @jnbarrot https://t.co/KMjryRsIuU
— الخارجية الفرنسية ???????? ???????? (@francediplo_AR) November 7, 2024وأكد بارو أن "إسرائيل لها الحق في الدفاع عن نفسها" لكنه أشار أيضاً إلى "الاستيطان" و"القيود المفروضة على المساعدات الإنسانية" و"استمرار الغارات الجوية في شمال قطاع غزة" على اعتبار أنها خطر يهدد أمن إسرائيل.
ومن المتوقع أن يلتقي بارو في وقت لاحق الخميس كل من الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس وزرائه محمد مصطفى في مقر المقاطعة في مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة.