10 أطعمة مفيدة للكبد.. منها الثوم والقرنبيط صحة وطب
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
صحة وطب، 10 أطعمة مفيدة للكبد منها الثوم والقرنبيط،يعد الكبد عضوًا حيويًا مسئولاً عن العديد من الوظائف الأساسية ، مثل إزالة السموم .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 10 أطعمة مفيدة للكبد.. منها الثوم والقرنبيط، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعد الكبد عضوًا حيويًا مسئولاً عن العديد من الوظائف الأساسية ، مثل إزالة السموم والتمثيل الغذائي وتخزين العناصر الغذائية، كما يعد الحفاظ على كبد صحي أمرًا ضروريًا للصحة العامة وطول العمر.
الأطعمة المفيدة للكبدلحسن الحظ وفقا لموقع " onlymyhealth "، هناك العديد من الأطعمة اللذيذة والمغذية التي يمكن أن تدعم صحة الكبد. فيما يلي بعض أفضل الاختيارات:
1. الخضراوات الورقيةالخضار الورقية مثل السبانخ واللفت والسلق السويسري غنية بالكلوروفيل الذي يساعد في معادلة السموم وتعزيز وظائف الكبد. تمتلئ هذه الخضر أيضًا بمضادات الأكسدة التي تحمي الكبد من التلف الذي تسببه الجذور الحرة.
2. الخضراوات الصليبيةتحتوي الخضراوات مثل البروكلي والقرنبيط وبراعم بروكسل على مركبات تدعم إزالة السموم من الكبد. تساعد الجلوكوزينات الموجودة في هذه الخضار في تكسير المواد الضارة وتعزيز صحة الكبد.
3. الأسماك الدهنيةتعتبر أسماك الماء البارد الدهنية مثل السلمون والماكريل والسردين مصادر ممتازة لأحماض أوميجا 3 الدهنية. يمكن أن تقلل هذه الدهون الصحية الالتهاب وتقلل من خطر الإصابة بأمراض الكبد الدهنية.
4. التوتالتوت الأزرق والفراولة والتوت غنية بمضادات الأكسدة وفيتامين ج ، الذي يحمي الكبد من الإجهاد التأكسدي ويعزز عمليات إزالة السموم الطبيعية.
5. المكسرات والبذورالجوز واللوز وبذور الكتان مليئة بالعناصر الغذائية مثل فيتامين هـ وأحماض أوميجا 3 الدهنية ، مما يدعم صحة الكبد بشكل عام ويقلل من الالتهابات.
6. الثوميحتوي الثوم على مركبات الكبريت التي تنشط إنزيمات الكبد ، مما يساعد العضو على طرد السموم وتقليل تراكم الدهون.
7. الشاي الأخضريشتهر الشاي الأخضر بفوائده الصحية العديدة ، حيث يحتوي على مادة الكاتيكين التي تعزز وظائف الكبد وتحمي من أمراض الكبد.
8. الأفوكادوهذه الفاكهة غنية بالدهون الصحية ومضادات الأكسدة ، والتي تساعد في تقليل التهاب الكبد وتعزيز صحة الكبد بشكل أفضل.
9. زيت الزيتونيمكن أن يساعد استبدال الدهون غير الصحية بزيت الزيتون في تقليل مخاطر الإصابة بأمراض الكبد وتحسين وظائف الكبد بسبب خصائصه المضادة للالتهابات.
10. الكركميمتلك الكركمين ، المركب الفعال في الكركم ، خصائص قوية مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة تفيد صحة الكبد.
يمكن أن يساهم دمج هذه الأطعمة الصديقة للكبد في نظامك الغذائي في صحة الكبد وتحسين الصحة العامة. ومع ذلك ، من الضروري الحفاظ على نظام غذائي متوازن ، وممارسة الرياضة بانتظام، وتجنب الاستهلاك المفرط للأطعمة المصنعة وعالية الدهون من أجل وظائف الكبد المثلى، كما هو الحال دائمًا ، يُنصح باستشارة أخصائي رعاية صحية قبل إجراء تغييرات كبيرة على نظامك الغذائي ، خاصةً إذا كان لديك أي أمراض كبدية حالية.
34.212.145.168
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 10 أطعمة مفيدة للكبد.. منها الثوم والقرنبيط وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صحة الکبد یمکن أن
إقرأ أيضاً:
أطعمة تضر بصحة البروستاتا
في وقت تتزايد فيه أمراض البروستاتا بين الرجال حول العالم، يحذر خبراء التغذية من أن النظام الغذائي يلعب دوراً أساسياً في الوقاية أو زيادة المخاطر؛ فبعض الأطعمة الشائعة على المائدة اليومية، من اللحوم المصنّعة إلى منتجات الألبان كاملة الدسم، قد تسهم في التهابات أو تضخم البروستاتا، بل وترفع خطر الإصابة بسرطانها على المدى الطويل.
وأشارت دراسة نُشرت في مجلة «Nutrients» عام 2023 إلى أن الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون المشبعة واللحوم الحمراء ومنتجات الألبان الكاملة ترتبط بزيادة خطر الإصابة بمشكلات البروستاتا، بما في ذلك الالتهابات المزمنة وتضخم الغدة.
وبيّن الباحثون أن هذه الأطعمة قد تعزز من العمليات الالتهابية في الجسم وتؤثر في توازن الهرمونات الذكرية، ما ينعكس سلباً على صحة البروستاتا ووظائفها الحيوية. في المقابل، وجد الباحثون أن النظام الغذائي القائم على الخضراوات والفواكه والحبوب الكاملة يمكن أن يحد من تلك المخاطر بشكل واضح.
وإليك أبرز المأكولات التي يُنصح بتجنب تناولها من أجل صحة أفضل للبروستاتا:
1-منتجات الألبان
تُظهر أبحاث علمية متزايدة أن الإفراط في تناول منتجات الألبان، خصوصاً الحليب كامل الدسم والأجبان الدسمة،
قد يرتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض البروستاتا؛ فبحسب دراسة واسعة نُشرت في مجلة «المجلة الأميركية للتغذية السريرية»، فإن الرجال الذين يستهلكون كميات كبيرة من الحليب ومنتجاته يومياً كانوا أكثر عرضة للإصابة بسرطان البروستاتا بنسبة تصل إلى 25 في المائة مقارنة بمن يستهلكون كميات محدودة.
ويرجّح الباحثون أن السبب يعود إلى محتوى الألبان العالي من الدهون المشبعة والهرمونات التي قد تؤثر في توازن هرمون التستوستيرون، وتعزز نمو خلايا البروستاتا غير الطبيعية. كما أن تناول كميات زائدة من الكالسيوم عبر الألبان قد يثبط إنتاج فيتامين «د»، الذي يلعب دوراً وقائياً ضد نمو الخلايا السرطانية.
2-اللحوم الحمراء والمصنعة
كما أشارت العديد من الدراسات إلى أن الإفراط في تناول اللحوم الحمراء والمصنّعة
قد يرتبط بارتفاع خطر الإصابة بأمراض البروستاتا، بما في ذلك السرطان؛ فقد وجدت دراسة نُشرت في مجلة «أبحاث الوقاية من السرطان» أن الرجال الذين يستهلكون هذه الأنواع من اللحوم بانتظام، ترتفع لديهم معدلات الالتهاب في أنسجة البروستاتا.
ويرجح الباحثون أن السبب يعود إلى تكوُّن مركبات كيميائية ضارة أثناء الطهي تُعرف باسم الأمينات الحلقية غير المتجانسة والهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات، وهي مواد مسرطنة يمكن أن تؤثر في الحمض النووي لخلايا البروستاتا. كما تسهم اللحوم المصنّعة في زيادة مستويات الصوديوم والدهون المشبعة التي تضعف الدورة الدموية وتزيد الالتهابات في الجسم.
3-الدهون المشبعة
إلى ذلك، أظهرت أبحاث طبية أن الدهون المشبعة،
الموجودة بكثرة في الزبدة والسمن واللحوم الدسمة والمقليات تلعب دوراً خفياً في زيادة خطر تضخم البروستاتا، ووفقاً لدراسة نُشرت في «مجلة المسالك البولية»، فإن الرجال الذين يتبعون نظاماً غذائياً غنياً بالدهون المشبعة يعانون من معدلات أعلى لتضخم البروستاتا وصعوبات في التبوُّل مقارنة بمن يتناولون دهوناً صحية، مثل زيت الزيتون والمكسرات.
ويرى الباحثون أن هذه الدهون تساهم في رفع مستويات الكوليسترول وزيادة الالتهاب المزمن داخل أنسجة البروستاتا، مما يسرّع من نمو خلاياها وتضخمها. كما قد تؤثر سلباً في تدفق الدم إلى الغدة، ما يضعف قدرتها على أداء وظائفها الطبيعية.
4-المشروبات السكرية
ككما تشير أبحاث كشفت دراسة نُشرت في مجلة «التغذية السريرية» إلى أن الرجال الذين يستهلكون أكثر من مشروبين محليين يومياً كانوا أكثر عرضة لظهور أعراض تضخم البروستاتا، مثل تكرار التبول الليلي وصعوبة إفراغ المثانة. ويُرجَّح أن السبب يعود إلى أن السكر المكرر يرفع مستويات الإنسولين والالتهاب في الجسم، ما يؤدي إلى اضطراب الهرمونات وتعزيز نمو خلايا البروستاتا. كما أن الإفراط في السكريات قد يسهم في زيادة الوزن ودهون البطن، وهما عاملان مرتبطان بتفاقم مشكلات البروستاتا.
5-الطعام الحار
على الرغم من أن تناول الأطعمة الحارة قد يُعزز عملية الحرق أو الأيض، ويساعد بعض الأشخاص على التحكُّم في الوزن، فإن الإفراط في تناولها قد يكون له آثار سلبية على صحة البروستاتا، خصوصاً لدى مَن يعانون من التهابات أو تضخم في الغدة. ووفقاً لدراسة نُشرت في «مجلة المسالك البولية»، فإن استهلاك كميات كبيرة من الفلفل الحار والبهارات القوية قد يؤدي إلى تهيج المثانة والبروستاتا وزيادة الأعراض البولية، مثل الحرقان وتكرار الحاجة إلى التبول.
ويرى خبراء الصحة أن مركّب الكابسيسين الموجود في الفلفل الحار يمكن أن يسبب تحفيزاً مفرطاً للأعصاب المحيطة بالبروستاتا، مما يزيد من الالتهاب وعدم الارتياح في تلك المنطقة. لذلك يُنصح بالاعتدال في تناول الأطعمة الحارة، لا سيما لمن لديهم تاريخ من مشكلات البروستاتا.