راشد عبد الرحيم: مرمي الله ما بترفع
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن راشد عبد الرحيم مرمي الله ما بترفع، وأخطر الأكاذيب هي التي ترتد عليك خسرانا مبينا .هذا ما فعلته مركزية الحرية والتغيير قحت وهي تحاول أن تخرج من مآزقها العديدة ، فقد .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات راشد عبد الرحيم: مرمي الله ما بترفع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأخطر الأكاذيب هي التي ترتد عليك خسرانا مبينا .
هذا ما فعلته مركزية الحرية والتغيير ( قحت ) وهي تحاول أن تخرج من مآزقها العديدة ، فقد أطلقت كذبة دون أن تتحسب لنتائجها وسرعان ما ارتدت عليها .
الكذبة التي اطلقتها قحت هي أن طرفي الحرب توصلا إلي إتفاق سلام وجاءتها الطلقة القاتلة من أطراف ثلاثة الأولي والأشد جاءتهم من حليفهم العسكري الدعم السريع والثانية من الجيش والذي أبطل من قبل كذبتهم الأولي بأنه يتفاوض معهم لوقف الحرب .
وكانت ثالثة الاثافي من القناة التي يطلون منها ويخاطبون عبرها العالم كله وهي قناة الحدث التي أوردت نفي الدعم السريع .
البعض يطلق كذبة مزدوجة ليكسب بها طرفين ، أما قحت فقد أطلقت كذبة ثلاثية الأبعاد فقدت بها أطرافا ثلاث ، ولان الكاذب متنازع فإن خسارته ستكون متعددة وهذا ما حدث لقحت التي أطلقت كذبة فقدت بها موقفا مع حليفها العسكري الوحيد المتبقي لها وهو الدعم السريع كما فقدت موقفا مع الجيش السوداني وايضا مع قناة الحدث مع اهميتها لها.
قحت يسوقها عرمان ويتقدمها في رفض التفاوض مع الإنقاذ و مع من يسميهم الاسلاميين وهو الذي فاوضهم من قبل ووقع معهم إتفاقا ثلاث مرات في نيفاشا ومع فصيل عقار ومع فصيل الحلو .
قحت وعرمان يصدق فيهم القول أن ( مرمي الله ما بترفع ) .
راشد عبد الرحيم
45.195.74.229
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل راشد عبد الرحيم: مرمي الله ما بترفع وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس راشد عبد الرحیم
إقرأ أيضاً:
«العويس الثقافية» تحتفي بالفنان عبد الرحيم سالم وتجربته الثرية
دبي (الاتحاد)
على إيقاع الألوان الدافئة لريشة عبد الرحيم سالم، ووسط آلاف الكلمات عن سيرته التي كتبتها عبير يونس، وبين عشرات الفنانين والكُتّاب والمثقفين، عاشت ردهات مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية ساعات من السحر والجمال وسط عشرات اللوحات للفنان المخضرم عبد الرحيم سالم، حيث تجول الحضور بين أعماله التجريدية المعبرة عن خيال خصب من الفلسفة اللونية الممزوجة بجمال الفكرة وقوة التأثير. حضر افتتاح المعرض، عبد الحميد أحمد، الأمين العام لمؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية، والدكتور صلاح القاسم المستشار في هيئة دبي للثقافة، والدكتور محمد يوسف، رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للفنون التشكيلية، وعدد من الشخصيات الفنية البارزة، ونخبة من وجوه الثقافة المحلية والعربية. وقد تجوّل الحضور في أروقة المعرض الذي ضم عشرات اللوحات مختلفة الأحجام والمواضيع، التي غلب عليها الطابع التجريدي، والمستوحاة من مفردات البيئة المحلية، حيث تتضح لنا أهمية الاجتهاد الشخصي لدى عبد الرحيم سالم لتطوير أدواته. ثم توجه الحضور إلى قاعة المحاضرات لحضور حفل إطلاق كتاب «أساطير التجريد» للكاتبة عبير يونس الذي ناقشت فيه أعمال عبد الرحيم سالم، ووضعت فيه مجموعة من الشهادات لعدد من النقاد والمهتمين بالفنون التشكيلية مثل علي العبدان، ومحمد مهدي حميدة، ومحمد قمبر، وقد قسمت الكاتبة عبير يونس كتاب عبد الرحيم سالم أساطير التجريد إلى أبواب عدة أبرزها: الفن طريق لاكتشاف الذات معرض اليوم الواحد مهيرة من وحي الأسطورة، قوة الخيال، مرايا النقد، وغيرها، وضم الكتاب ملحقاً في صور لوحات عبد الرحيم سالم تغسل مراحل مختلفة من مسيرته الفنية. كما قدّم كل من الدكتور محمد يوسف شهادة شخصية عن الفنان، وكذلك أشار الأمين العام عبد الحميد أحمد إلى عمق تجربة عبد الرحيم سالم في عالم التشكيل، وما يمثله من إضافة نوعية إلى المشهد الفني. ثم قدم الأمين العام درعين تذكاريتين للفنان عبد الرحيم سالم، وعبير يونس، وشكرهما على الجهد الكبير الذي قدماه وتمنى لهما المزيد من النجاح، بعدها وقعت عبير يونس عشرات النسخ من كتابها للحضور النوعي الذي حرص على التقاط الصور التذكارية مع الكاتبة، والفنان عبد الرحيم سالم. يذكر أن كتاب «عبد الرحيم سالم أساطير التجريد» للناقدة والكاتبة الصحفية عبير يونس يأتي ضمن سلسلة (أعلام من الإمارات 38)، حيث يسلط الكتاب الضوء على تجربة عبد الرحيم سالم الذي يعد واحداً من أهم رواد الفن التشكيلي الإماراتي، والذي أسس مع زملائه للحركة التشكيلية المحلية، وفي الوقت ذاته، عمل على إيجاد تجربة فنية خاصة قادته إلى العالمية.