تفاقم أزمة السكن بسبب أسعار العقارات الخيالية في بغداد
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
بسبب غياب المتابعة.. اسعار العقارات تصل الى ارقام فلكية وتفاقم ازمة السكن تشهد العاصمة بغداد غليانا في اسعار الوحدات السكنية، امرٌ فاقم ازمة السكن واثار امتعاض المواطنين، في وقت ارجع مختصون اسباب ارتفاع الاسعار الى عمليات غسيل الاموال وغياب الرقابة.. امير الخفاجي ومعه التفاصيل.
المختص في العقارات قاسم هادي يشرح عبر السومرية عن أسباب هذا الإرتفاع بالأسعار وأين الرقابة؟
كل التفاصيل في هذا التقرير مع أمير الخفاجي >> انضم الى السومرية على واتساب خاص السومرية بالفيديو اقتصاد +A -A
الأكثر قراءة الآن 48 ساعة 7 أيام شهر
بعد حكمها بالمؤبد.
المصدر الاول لاخبار العراق
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: من العام الماضی تطبیق السومریة السومریة نیوز من یحاسب من الحلقة ٣٥ الحلقة ٦ الحلقة ٧ حلقة ٦
إقرأ أيضاً:
مستشار حكومي: العراق يتعرض إلى أزمة مالية واقتصادية
آخر تحديث: 7 أبريل 2025 - 11:23 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مستشار رئيس الوزراء، مظهر محمد صالح، الاثنين، أن بلادنا حقاً ستواجه صدمتين، الأولى في الاضطراب النسبي في ارتفاع بعض أسعار سلاسل التوريد، والأخرى اتجاه دورة الأصول النفطية الى الهبوط التدريجي على الأقل خلال الصيف الراهن، فيما بين أن أمريكا شريك تجاري ثانوي. وقال صالح في تصريح صحفي، إنه “على الرغم من أن العراق في منأى من تأثيرات فرض التعريفات الجمركية على الصادرات العراقية الى الولايات المتحدة الأمريكية، بسبب كون أمريكا شريكاً تجارياً ثانوياً جداً لا تتعدى الصادرات النفطية الى هناك أكثر من 5 مليارات دولار سنويا، واستيرادات مماثلة من سلع إلكترونية وسيارات، لكن تبقى المخاوف من أمور فرض الرسوم الجمركية على استخدام الدولار في التجارة مع البلدان الأخرى، وهي الفقرة الأكثر غموضاً في القرار التنفيذي الأمريكي الذي أخضع العالم الى نظام حمائي عالمي، تماثل ترتيبات ما قبل الحرب العالمية الثانية في العزلة التجارية”.وأضاف: “لكون الاقتصاد الأمريكي أحد أكبر الاقتصادات في العالم فمن المتوقع أن تأثير تلك القرارات على ارتفاع تكاليف سلاسل التوريد العالمية، وإحداث حالة من التضخم العابر للحدود، وإزاء اتجاه دورة الأصول النفطية الى الهبوط بسبب تأثير الحركة الحمائية التجارية للولايات المتحدة المفروضة على أكبر المناطق التجارية في العالم فيتوقع أن ينخفض النمو الاقتصادي العالمي، ما يسبب ظاهرة ( الركود التضخمي) ما لم تتوقف هذه السياسة أو يتحدد حجمها كحرب تجارية عالمية وواحدة من الحروب الناعمة”.وبين صالح أن “بلادنا حقاً ستواجه صدمتين، الأولى في الاضطراب النسبي في ارتفاع بعض أسعار سلاسل التوريد، والأخرى اتجاه دورة الأصول النفطية الى الهبوط التدريجي على الأقل خلال الصيف الراهن، بأن تكون الأسعار دون قيمها السوقية التوازنية المستقرة”.