العربي الجديد: الربيع العربي خلق فوضى كبيرة في ليبيا
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
ليبيا – هاجم تقرير تحليلي نشره القسم الإخباري الإنجليزي في مجلة “العربي الجديد” القطرية ما يسمى بـ”الربيع العربي” لخلقه الفوضى في ليبيا المتضررة بشدة منه.
التقرير الذي تابعته وترجمت المهم اليسير من رؤاه التحليلية المرتبط بالشأن الليبي صحيفة المرصد وصف المجلس الوطني الانتقالي بمجموعة غير متماسكة لم يكن من الممكن الحفاظ على تماسكها إلا للحظات من خلال الدعم الخارجي من دول الغرب والإقليم.
وانتقد التقرير تدخل حلف شمال الأطلسي “ناتو” في ليبيا وتغيير نههظامها السياسي بشكل عنيف في وقت انتكست فيه الديموقراطية الموعودة بشكل كبير.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
بالإنفوجراف.. قرارات محافظ الأقصر لوقف فوضى الحنطور
تشهد مدينة الأقصر حالة من الانضباط المروري، في أعقاب تنفيذ توجيهات المهندس عبد المطلب عمارة، محافظ الأقصر، لوقف فوضى الحنطور، وتنظيم حركة المرور والسير بشوارع المدينة.
أكد المحافظ أنه تم وضع آليات للتعامل مع عربات الحنطور، وتنظيم سيرها بشكل منظم وقانوني كونها أحد العناصر السياحية التى يقبل السياح على استخدامها للتنزه بها في مختلف الشوارع والميادين وبين المعالم الأثرية والسياحية.
وبهدف الحفاظ على المظهر الحضارى لعاصمة السياحة العالمية، أصدر المهندس عبدالمطلب عمارة، محافظ الأقصر، عدة قرارات لتنظيم حركة سير الحنطور، أبرزها: تفعيل الخط الساخن بحجز عربات الحنطور، وخروج عربات الحنطور المرخصة فقط من المواقف المخصصة لها بالمدينة، بالإضافة إلى توفير أكثر من 500 بامبرز وتوزيعهم مجانًا على ملاك وأصحاب عربات الحنطور للحفاظ على نظافة الشوارع والبيئة والحد من انتشار مخلفات الخيول بشوارع المدينة والالتزام بالضوابط المنظمة للسير، فضلًا عن عمل قائمة بتسعيرة عربات الحنطور من قبل نقابة النقل البطئ وتفعيل منظومة النقل البطئ مع محاسبة المخالفين بكل قوة وعدم التهاون معهم.
وكان قد عقد محافظ الأقصر منذ وصوله المحافظة، عدة اجتماعات مع ممثلى وزارة السياحة وغرفة المنشآت الفندقية وغرفة شركات السياحة ونقابة المرشدين السياحيين ونقابة النقل البطىء بحضور اللواء دكتور على الشرابى، رئيس مدينة الأقصر والأجهزة المعنية وتم اتخاذ عدة قرارات لتنظيم حركة سير عربات الحنطور.
يذكر أن محافظة الأقصر تشتهر بانتشار عربات الحنطور التى يستقلها السياح الأجانب والمواطنين، للتنزه على كورنيش النيل وبين المعالم الأثرية والسياحية.