زاهي حواس يصدم الإسرائيليين من مصر عن النبي موسى
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
تحدث عالم الآثار المصري زاهي حواس، وزير الآثار الأسبق، عن لوحة في المتحف المصري تسمى "ميريت بتاح" ويقال عنها لوحة إسرائيل.
إقرأ المزيد عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني إسرائيل في مصرولفت وفقا لوسائل الإعلام المصرية إلى أن عليها نصا لشاعر يمجد في الميريت ويقول أنت أعظم الملوك وفي آخره يذكر أن شعب إسرائيل أبيد وانتهت بذرته.
وأضاف حواس، خلال تصريحات تلفزيوينة: أغلب علماء الآثار فى العصر الحديث قالوا إن كلمة إسرائيل غلط، لكن إذا كانت صح يبقى إذا العبرانيين أتوا لمصر طلعوا امتى؟، مين فرعون الخروج؟، مين سيدنا موسى؟، معندناش فى الآثار أي دليل، ودا ردي على الكلام اللي بتقوله إسرائيل إننى أكذب وأكره إسرائيل.
وكان عالم الآثار المصري الشهير زاهي حواس قد أكد في وقت سابق أنه لا توجد أدلة لتواجد أثري إسرائيلي في مصر، مشيرا إلى أنه لا توجد أي برديات تتحدث عن بني إسرائيل في مصر.
المصدر: القاهرة 24
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google زاهی حواس
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تفرج عن سجناء فلسطينيين بعد تأجيل بسبب تسليم الأسرى الإسرائيليين
القدس المحتلة - الوكالات
سلمت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) ثلاثة رهائن إسرائيليين وخمسة تايلانديين اليوم الخميس وبدأت إسرائيل إطلاق سراح 110 من السجناء فلسطينيين بعد أن أرجأت العملية اعتراضا على احتشاد جموع حول الرهائن في أحد مواقع التسليم بغزة.
وبدا الخوف على أربيل يهود (29 عاما)، التي احتجزت خلال الهجوم الذي قادته حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023 من تجمع نير عوز السكني، وواجهت صعوبة في شق طريقها عبر حشد لدى تنفيذ مسلحين عملية تسليمها للصليب الأحمر في مشهد متوتر في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي إن محتجزا إسرائيليا آخر هو جادي موزيس (80 عاما) أُطلق سراحه أيضا مع خمسة تايلانديين من عمال مزارع إسرائيلية قرب القطاع عندما اقتحم مسلحون وقتها السياج الحدودي.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن مشهد تسليمهم وسط تلك الحشود الضخمة صادم وهدد بالموت لأي شخص يلحق الأذى بالرهائن.
وبعد أن حث الوسطاء على التأكد من أن ذلك المشهد لن يتكرر، قال مكتب نتنياهو إن الوسطاء تعهدوا بضمان المرور الآمن للرهائن في عمليات الإفراج القادمة.
وفي وقت لاحق من اليوم الخميس، وصلت حافلات إلى مدينة رام الله بالضفة الغربية تحمل عددا من بين 110 سجناء فلسطينيين من المتوقع إطلاق سراحهم في إطار الاتفاق الذي أوقف الحرب في القطاع في وقت سابق من الشهر الجاري.
وقال نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس إنهما أمرا بتأجيل الإفراج "حتى يتم ضمان الخروج الآمن لرهائننا في المراحل التالية".
وقال مسؤولون في وزارة الصحة الفلسطينية إن 14 فلسطينيا على الأقل أصيبوا بنيران إسرائيلية، بعضهم بالرصاص الحي والمطاطي، وآخرين نتيجة استنشاق الغاز، أثناء تجمعهم عند مدخل رام الله بالضفة الغربية المحتلة للترحيب بالسجناء المفرج عنهم. ولم يصدر تعليق بعد من إسرائيل.
ووصل بعض السجناء من القدس الشرقية إلى بيوتهم بينما لم يصل آخرون، كان من المقرر نقلهم إلى غزة أو ترحيلهم إلى مصر، إلى وجهاتهم بعد.
(شارك في التغطية علي صوافطة من رام الله وتالا رمضان من دبي - إعداد سلمى نجم وأميرة زهران ومحمد محمدين وشيرين عبد العزيز للنشرة العربية - تحرير محمود رضا مراد وسها جادو)