دليل المترشحين للبكالوريا يتوعد “الغشاشين” بعقوبات صارمة
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
زودت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولى والرياضة كافة المترشحات والمترشحين بدليل المترشحة والمترشح عبر بريدهم الإلكتروني، متضمنا مجموعة من الإجراءات، من بينها مقتضيات تحاصر عملية الغش، وتتوعد “الغشاشين” بعقوبات صارمة.
وحسب الوزارة، تهدف هذه العملية من جهة إلى تعزيز التواصل مع المترشحات والمترشحين وتأطير مجهوداتهم للإعداد الناجع لاجتياز هذه الامتحانات، ومن جهة أخرى تمكينهم من الاطلاع على كل الجوانب القانونية والتنظيمية، وكل المستجدات الخاصة بامتحانات نيل شهادة البكالوريا لدورة 2024.
كما أشارت إلى وضع البريد الإلكتروني (infobac@taalim.ma) رهن إشارة جميع المترشحات والمترشحين لتلقى طلبات المعلومات والاستفسارات بشأن امتحانات البكالوريا برسم دورة 2024.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسى يوافق على اتفاقية نقل المحكوم عليهم بعقوبات سالبة للحرية بين مصر والإمارات
نشرت الجريدة الرسمية، قرار رئيس الجمهورية بشأن اتفاقية نقل المحكوم عليهم بعقوبات سالبة للحرية بين مصر والإمارات.
وتضمن قرار الرئيس السيسي الموافقة على اتفاقية نقل المحكوم عليهم بعقوبات سالبة للحرية بين حكومة جمهورية مصر العربية وحكومة دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك مع التحفظ بشرط التصديق.
الرئيس السيسي يوفد مندوبين للتعزية
وكان وافق مجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، على تقرير لجنة الشئون الدستورية والتشريعية عن قرار رئيس الجمهورية رقم 570 لسنة 2024، بشأن الموافقة على اتفاقية نقل المحكوم عليهم بعقوبات سالبة للحرية بين حكومة جمهورية مصر العربية وحكومة دولة الإمارات العربية المتحدة.
وأكد المستشار إبراهيم الهنيدي، رئيس اللجنة التشريعية بمجلس النواب، أن الاتفاقية تأتي في إطار علاقات التعاون في المجال القضائي بين جمهورية مصر العربية ودولة الإمارات العربية المتحدة، تم توقيع اتفاقية نقل المحكوم عليهم بعقوبات سالبة للحرية بين حكومة جمهورية مصر العربية وحكومة دولة الإمارات العربية المتحدة بتاريخ 10 يناير 2024.
وأوضح الهنيدي أن هذه الاتفاقية إحدى اتفاقيات التعاون القانوني والقضائي بين الدول والتي تنظم قواعد وأحكام وشروط نقل المحكوم عليهم بعقوبات سالبة للحرية بين أطرافهما، وتهدف إلى إعادة الاستقرار الاجتماعي للمحكوم عليهم، حيث إن تنفيذ الحكم القضائي في الوطن الأصلي، حال إبداء المحكوم عليه رغبته في ذلك، يسهم في إصلاحه وإعادة اندماجه في المجتمع.