الدفاع المدني: 1341 حالة إسعافية و124 حادث إنقاذ في 24 ساعة
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
معدل زمن الاستجابة لهذه الحالات 7 دقائق و50 ثانية
تعاملت مديرية الدفاع المدني خلال الـ24 ساعة الماضية مع 1,341 حالة إسعافية مختلفة، حيث بلغ معدل زمن الاستجابة لهذه الحالات 7 دقائق و50 ثانية.
وأضاف الدفاع المدني في تقريره، الجمعة، أن الفرق المختصة قامت بإجراء اللازم لتلك الحالات وتأمين وصول المصابين إلى المستشفيات بأمان.
اقرأ أيضاً : الأمن يحذر من السباحة في هذه الأماكن في الأردن
بالإضافة إلى ذلك، تعاملت المديرية مع 124 حادث إنقاذ، بمعدل زمن استجابة بلغ 7 دقائق و30 ثانية.
وشملت الحوادث مختلف أنواع الإنقاذ، مما ساهم في الحفاظ على سلامة المواطنين وتقليل الأضرار.
وفي سياق متصل، تم التعامل مع 46 حادث إطفاء، بالإضافة إلى إخماد 158 حريق أعشاب جافة، حيث بلغ معدل زمن الاستجابة لهذه الحوادث 8 دقائق و53 ثانية.
تعكس هذه الأرقام الجهود الكبيرة التي تبذلها مديرية الدفاع المدني لضمان سلامة المواطنين وسرعة الاستجابة للحوادث الطارئة، مما يساهم في تقليل الخسائر وحماية الأرواح والممتلكات.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الدفاع المدني إسعاف انقاذ الدفاع المدنی
إقرأ أيضاً:
"ساعة نهاية العالم" تقترب ثانية واحدة من "منتصف الليل النووي"
جرى تقريب "ساعة نهاية العالم" التي ترمز منذ العام 1947 إلى اقتراب حلول كارثة كبرى على كوكب الأرض، الثلاثاء، ثانية واحدة من منتصف الليل، وذلك في مواجهة تغير المناخ والتهديد النووي والمعلومات المضللة، بحسب نشرة "مجلة علماء الذرة".
وكشف رئيس مجلس العلوم والسلامة في "مجلة علماء الذرة" الأمريكية، دانيال هولتز، خلال مؤتمر عبر الفيديو، عن تحريك عقارب ساعة يوم القيامة ثانية واحدة أقرب لمنتصف الليل النووي.
ومجلة علماء الذرة هي منظمة غير ربحية تهتم بقضايا العلوم والأمن العالمي الناتجة عن تسريع التقدم التقني الذي له عواقب سلبية على الإنسانية.
صراعات مستمرةوقرر العلماء في العام 2024 عدم تغيير وضع عقارب الساعة، لكن هولتز أشار إلى أن "تراكم الترسانات من قبل القوى النووية، وانهيار معاهدات الحد من التسلح، والصراعات المستمرة التي تشمل قوى نووية" هي من بين العوامل التي أثرت على قرار تحريك العقارب في هذا العام.
كما لفت رئيس مجلس العلوم والسلامة في "مجلة علماء الذرة" إلى "عدم كفاية الجهود المبذولة لمكافحة تغير المناخ"، وكذلك عدم وجود تدابير رقابية كافية في مجال التكنولوجيا المتقدمة".
ويرى العلماء أنه خلال العام 2024 "اقتربت البشرية أكثر من حافة الكارثة، وأن القادة والدول لم يفعلوا ما هو مطلوب لتغيير المسار"، وفي هذا السياق قالت المجلة: "نأمل أن يدرك القادة التهديد الوجودي ويتخذوا إجراءات حاسمة للحد من المخاطر التي تشكلها الأسلحة النووية وتغير المناخ وإساءة الاستخدام المحتملة للعلوم البيولوجية والتكنولوجيات الناشئة".