بوابة الفجر:
2025-03-17@01:35:30 GMT

طرح أغنية ترويجية جديدة لفيلم Chandu Champion

تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT

طرحت أغنية ترويجية جديدة لفيلم النجم الشاب كارتيك آريان Chandu Champion، والأغنية تطرح بعنوان Tu Hai Champion،  ونقل انديا توداي، الاغنية الترويجية الجديدة من الفيلم، التي تسرد مرحلة تطور كارتيك بالفيلم.

 

 

 

وكان قد فاجأ النجم كارتيك آريان محبيه بالعرض الخاص لفيلمه الجديد، باستضافته لوالده، لمشاركته نجاح العمل وانطلاقته،  ووفق انديا توداي، حضور والد كارتيت كان ضمن فعاليات عرض خاص للفيلم في مدينة Gwalior.

 

 

و يأتي ذلك بعد أن شارك الفنان الهندي كارتيك آريان متابعيه لقطات من الاعلان التشويقي لأحدث افلامه السينمائية الذي يطرح بعنوان Chandu Champion،  ووفق انديا توداي، الاعلان الترويجي للفيلم الجديد من المقرر طرحه قريبا تمهيدا لعرض الفيلم.

 

  مشروعات قادمة

 

وكان قد طرح فيلم كارتيك آريان الجديد Shehzada، لصالات العرض السينمائي بتاريخ 10 فبراير الماضي، والفيلم السينمائي الجديد Shehzada هو أحدث عمل سينمائي للفنان الهندي الشاب كارتيك آريان، والفيلم يطرح للعرض باللغة الهندية اخراج روهيت داوان، وانتاج وإنتاج T-Series Films و Haarika & Hassine Creations و Geetha Arts و Brat Films و Kartik Aaryan.

 

 

 

ويشارك في بطولة الفيلم كاريتك آريان في دور بانتو أويدهياي، وكريتي سانون، ومايشا كويرالا، وباريس روال، وصني هيندوجا، وساشين كيدكار ورونيت روي.

 

مسيرة مميزة

 

ويأتي الفيلم الجديد Shehzada لينضم لقائمة أعمال سينمائية مميزة، قدمها الممثل الشاب كاريتك اريان خلال مسيرته الفنية الحافلة،  وو كان منها فيلم "لوكا تشوبي" انتاج عام 2019 وفيلم "ذا ميز" انتاج عام 2022، وفيلم "فريدي" انتاج عام 2020، وفيلم "سوني كي تيتو سويتي" انتاج عام 2018.

 

 

وفيلم "داهمكا" انتاج عام 2021، وفيلم Satyaprem Ki Katha انتاج عام 2023، وفيلم بيار كا بانشناما انتاج عام 2011، والجزء الثاني من الفيلم نفسه انتاج عام 2015.

فيلم Chandu Champion

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أفلام بوليوود کارتیک آریان انتاج عام

إقرأ أيضاً:

العهد الجديد : بين السلطة و السيبة

بقلم : حمزة أعناو

لطالما شكّلت السيبة مفهوما جوهري في التاريخ السياسي للمغرب، ليس فقط كظاهرة اجتماعية وسياسية خلال فترة ما قبل الإستعمار، ولكن أيضًا كإطار لفهم العلاقة المتوترة أحيانًا بين السلطة والمجتمع.

في السياق التاريخي، كانت السيبة ترمز إلى نوع من التمرد على السلطة المركزية، حيث كانت قبائل ومناطق بأكملها ترفض الانصياع لأوامر السلطان، مما أدى إلى ازدواجية المواقف بين “بلاد المخزن” الخاضعة للدولة، و”بلاد السيبة” التي حكمتها أعرافها القبلية وتسلط فيها القياد و الباشوات و أبنائهم.

ورغم أن المغرب دخل مرحلة جديدة بعد الاستقلال، ثم مع العهد الجديد الذي دشنه الملك محمد السادس منذ اعتلائه العرش سنة 1999، إلا أن آثار مفهوم السيبة لا تزال حاضرة في أشكال مختلفة، سواء من خلال المقاربة الأمنية و التضييق الحقوقي، أو تفشي بعض مظاهر الفساد خصوصا داخل النخب السياسية، مع ضعف هيمنة الدولة، و بروز هيمنة أوليكارشية مزيفة و نخبة وصولية، تستعمل نفس أسلوب تسلط القياد و الباشوات القديم من أجل تحقيق الأرباح رغم تضارب المصالح.

العهد الجديد و المفهوم الجديد للسلطة:

مند اعتلاء محمد السادس العرش، دخل المغرب مرحلة جديدة تتسم بإعادة هيكلة السلطة، حيث تم تبني إصلاحات سياسية جوهرية عميقة تهدف إلى تقوية المؤسسات و تعزيز دولة الحق و القانون، حيث ما فتئ الملك يردد في جل خطاباته مصطلحات “المفهوم الجديد للسلطة”، “الحكامة الجيدة”، “ربط المسؤولية بالمحاسبة” و “الجهوية الموسعة”.

هذه المصطلحات تبنتها النخبة السياسية كشعار للمرحلة، بعد نجاح تجربة الإنصاف و المصالحة وشكلت بداية لوضع المواطن في صلب السياسات العمومية، خصوصا بعد إطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.

هذا يبين أن المخزن في المغرب كان سباقا إلى التجدد، و حاول تشجيع إنخراط الطبقة السياسية في مواكبة الإصلاحات الجوهرية من خلال إرساء تعايش سياسي بين المخزن و الطبقة السياسية مبني على التنسيق المستمر بطرق متطورة من أجل نمودج أكثر استقرار داخل المناخ الإقليمي و هو ما سمي بالاستثناء المغربي.

هذا الإستثناء المغربي، اشتهر بتعايش القوى التقدمية و الأصولية داخل منظومة وحيدة بعد ما يسمى بالربيع العربي.

غير أن التحليل الملموس للواقع يبين أن التخب السياسية و الأمنية داخل هذا النسق أصبحت تتسلط من خلال محاولات التأثير المباشر و الغير المباشر على صناعة قرارات المخزن و هو ما تقاومه الملكية باستمرار، من أجل الحفاظ على توازن يضمن استمراريتها في أحسن الضروف.

السيبة في العهد الجديد : تجلياتها و أشكالها الحديثة

رغم كل الإصلاحات المذكورة، إلا أن سعي النخب السياسية و الأمنية نحو السلطة و الحكم رافقه نوع من التسلط، يتكرس في استعمال السلطة المادية و المعنوية من أجل أطماع شخصية تحت غطاء القرب من المخزن أو بالأحرى ” تمخزن النخب” التي تريد الهيمنة على القرار السياسي و الإقتصادي بدريعة القرب من الملكية. وهو ما جعل أن بعض مظاهر السيبة لازالت قائمة خصوصا في الآونة الأخيرة بصيغ حديثة:
الفساد و تضارب المصالح: استمرار بعض المسؤولين في التصرف بمنطق السيبة، حيث يتم توظيف النفوذ لتحقيق مصالح شخصية دون احترام القانون.
تحديات الأمن و الإستقرار : إن المقاربة الأمنية في مواجهة الإحتجاجات و التعبيرات المعارضة لتسلط النخب السياسية تجعل المسؤولين يتصرفون بمنطق السيبة، من خلال التضييق عن حرية التعبير من جهة، و شراء الذمم من أجل التأثير على الرأي العام و توجيه النقاش العمومي من جهة أخرى.

إذا كانت السيبة في الماضي تعني رفض سلطة المخزن لأسباب سياسية واجتماعية، فإن السيبة اليوم تأخذ أبعادًا جديدة مرتبطة بأطماع التسلط و ضعف تطبيق القانون في بعض المجالات. في العهد الجديد، نجح المغرب في بناء نموذج أكثر استقرارًا، لكن التحدي الحقيقي يكمن في تحقيق دولة القانون بكل أبعادها، بحيث تصبح السلطة خاضعة للمحاسبة، وتختفي كل أشكال السيبة الحديثة، سواء في السياسة أو الاقتصاد.

مقالات مشابهة

  • أغنية الجواز لـ شاهيناز تكتسح السوشيال ميديا بـ 8 ملايين مشاهدة
  • الرئيس التنفيذي لـ"القابضة للصناعات الغذائية" يتفقد مصنع الطابية بالإسكندرية
  • السويداء.. إنزال العلم السوري الجديد ورفع راية الدروز
  • العهد الجديد : بين السلطة و السيبة
  • آليات جديدة لـ إنهاء عقد العمل وهذه حالات تعويض الموظفين في القانون الجديد
  • حبيب العسكر.. تفاصيل جديدة عن قائد الجيش الجديد
  • سمو ولي العهد يهنئ رئيس وزراء كندا الجديد
  • محمد بن زايد يهنئ رئيس وزراء كندا الجديد
  • مصطفى عنبه: أحمد سعد استفاد أكثر مننا من نجاح أغنية سكوت
  • أمير طعيمة: قدمت 200 أغنية دون أي مقابل مادي |فيديو