غيتون و أوكيدجا يقتربان من السقوط إلى “الليغ2”
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
يواجه الثنائي الدولي الجزائري، الظهير الأيمن غيتون كيفن فان دين كيرخوف، والحارس ألكسندر أوكيدجا، خطر السقوط إلى الدرجة الثانية الفرنسية “الليغ2”.
بعد أن تعرض الثنائي رفقة فريقهما ميتز، لخسارة أمام سانت إيتيان، بهدفين مقابل هدف، خارج الديار، في إطار مواجهة ذهاب “بلاي أوف” تحديد المركز المؤهل إلى “الليغ1” الموسم المقبل.
وسيكون الثنائي أوكيدجا و غيتون، أمام فرصة التدارك في مواجهة الإياب، والتي ستلعب يوم الأحد، بداية من الساعة الرابعة مساء.
يجدر الإشارة، قدم الحارس أوكيدجا، مستويات راقية هذا الموسم مع فريقه “ميتز” في “الليغ1″، حيث يعد حارس الخضر المعتزل ثاني أكثر حارس تصديا للكرات في “الليغ1” بـ129 تصد. و أكثر من قام بتصديات لتسديدات من داخل منطقة الجزاء بـ87 تصد من أصل 34 مباراة. كما شارك الظهير غيتون مع ميتز في 30 مباراة وسجل هدف وقدم تمريرتين حاسمتين.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
حسام موافي: القلب مفتاح البصيرة والغرور بداية السقوط
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أهمية القلب في حياة الإنسان، مشيرًا إلى أن الله ذكره في سورة البقرة 11 مرة، ما يعكس دوره في منح الإنسان نور البصيرة والقدرة على التمييز بين الخير والشر.
الغرور والتكبر.. طريق إلى الهلاكوخلال حديثه في برنامج "رب زدني علمًا" المذاع على قناة صدى البلد، أوضح موافي أن الغرور من الصفات التي تؤدي إلى هلاك الإنسان، لافتًا إلى أن التكبر كان السبب وراء طرد إبليس من الجنة بعد رفضه السجود لسيدنا آدم عليه السلام.
الشيطان لا يغوي بالمعاصي فقطوأضاف أن غواية الشيطان لا تقتصر على الذنوب الواضحة مثل السرقة أو الزنا، بل قد تكون عبر زرع مشاعر التفرد والتعالي داخل الإنسان، مما يجعله فريسة سهلة لمكائد إبليس.
الإسراف في الماء قضية يجب الانتباه لهاتطرق الدكتور حسام موافي إلى أهمية الحفاظ على الماء، محذرًا من خطورة الإسراف فيه، مشيرًا إلى أن ذلك يتطلب وعيًا ومسؤولية تجاه الموارد التي أنعم الله بها على الإنسان.
نصيحة للمصلين حول الشك في الركعات والوضوءوقدم نصيحة لمن يشك في عدد الركعات أثناء الصلاة، بضرورة البناء على العدد الأقل، مؤكدًا أنه في حالة الشك في الوضوء، يمكن إكمال الصلاة دون إعادة الوضوء، حفاظًا على الماء والاستفادة من رسالة الله في ترشيد النعم.