المكتب الإعلامي بغزة: 98% من المخابز توقفت عن العمل بسبب نفاد الوقود
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اكد المكتب الإعلامي بغزة، ان أكثر من 98% من مخابز القطاع توقفت عن العمل بسبب نفاد غاز الطهي، وفقا لما نقلته فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الجمعة.
وتابع المكتب الإعلامي بغزة، ان أكثر من 700 بئر توقفت بالقطاع عن العمل بسبب استهداف الاحتلال ومنعه إدخال الوقود للقطاع.
كما اوضح المكتب الإعلامي بغزة انهم يحملون الاحتلال والإدارة الأمريكية مسؤولية تداعيات الحرب الإسرائيلية على القطاع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتلال إسرائيل الحرب الإسرائيلية المخابز غزة المکتب الإعلامی بغزة
إقرأ أيضاً:
وفرة في احتياجات القطاع الكيميائي 2050
أبوظبي: ميثا الأنسي
كشف فريق من الباحثين في جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا بأبوظبي عن دراسة جديدة أظهرت أن التغيرات الكبيرة في المواد الخام المستخدمة لإنتاج الطاقة يمكن أن تقلل من الاعتماد العالمي على الوقود الأُحفوري بنسبة تبلغ نحو 60% في حلول عام 2050، ما يتيح المزيد من الفرص لتحقيق مستقبل مستدام في قطاع الطاقة.
ركزت على طرق الاستفادة من الوقود الأُحفوري في قطاعات أخرى بعيدة عن قطاع الطاقة، وبشكل خاص في قطاع الصناعات الكيميائية، حيث قام نموذج عالمي متكامل للتقييم بتحليل سيناريوهات مناخية متنوعة وإظهار قدرة المصادر البديلة على توفير نسبة تصل إلى 62% من الاحتياجات الإجمالية المتعلقة بالمواد الخام في القطاع الكيميائي بحلول عام 2050، من خلال ارتفاع كبير في استخدام الكتلة الحيوية وتكنولوجيات احتجاز الكربون.
وقدرت الدراسة أن الاستخدامات غير الطاقية التي لم يتم التطرق إليها في الصناعة الكيميائية قد تعوق جهود التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري، وأن نحو 13% من الوقود الأُحفوري على مستوى العالم يُستخدم لأغراض بعيدة عن الاحتراق وبشكل خاص تتم الاستفادة منه كمواد خام في عملية إنتاج المواد الكيميائية عالية القيمة.
وشمل الفريق البحثي الذي أجرى الدراسة، الدكتور بيدرو روا رودريغيز روتشيدو، أستاذ مساعد في علم الإدارة والهندسة ومركز البحوث والابتكار في الهيدروجين وثاني أكسيد الكربون في جامعة خليفة، إضافةً إلى الدكتورة ماريان زانون- زوتين والدكتور لويس برناردو بابتيستا والدكتورة ريبيكا درايغر والدكتور ألكسندر سكلو والدكتور روبِرتو شايفر، من الجامعة الاتحادية في ريو دي جانيرو في البرازيل.
وأشار البحث إلى وجوب أن يتوفر عنصر المرونة في القطاع الكيميائي ليتمكن من مواصلة توريد المواد الأساسية للقطاعات الصناعية المتنوعة، والتي تشمل تكنولوجيات الطاقة المتجددة، في ظل تراجع الطلب على الوقود الأُحفوري في أنظمة الطاقة.
وقال الدكتور بيدرو روتشيدو: «يلعب القطاع الكيميائي دوراً مزدوجاً، حيث يسهم في الانبعاثات الكربونية بشكل كبير ويتمتع بإمكانية دعم الاستراتيجيات الشاملة التي تهدف إلى التخلص من الكربون في الوقت نفسه».