لبنان ٢٤:
2025-04-01@10:26:25 GMT

يوحنا العاشر: سنبقى هنا ولن نخاف الصعوبات

تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT

يوحنا العاشر: سنبقى هنا ولن نخاف الصعوبات

اختتم البطريرك يوحنا العاشر زيارته الرعائية إلى أبرشية اللاذقية وتوابعها للروم الأرثوذكس، بدعوة من راعيها المتروبوليت أثناسيوس( فهد)، والتي تضمنت جولات هامة ومحطات نهضوية كنسية تربوية فكرية ثقافية ووطنية تم تسجيلها في سجلات الكنيسة الأنطاكية وأعطت الشعب المؤمن زخماً روحياً جديداً، وحافزاً في الثبات والصمود.



والتقى البطريرك في اليوم الختامي، المجلس الملي، الآباء الكهنة، الجمعيات والمؤسسات الكنسية، دائرة العلاقات المسكونية والتنمية في البطريركية -فرع اللاذقية، والفاعليات الرسمية وجميعهم عبروا عن غبطتهم بهذه الزيارة التي "خطت نهضة جديدة للكنيسة وللمجتمع على مختلف الصعد".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

عيد الفطر في اللاذقية… أفراح ولمّة شمل ودعوة للمحبة والتآخي

اللاذقية-سانا

يأتي عبد الفطر المبارك في اللاذقية هذا العام، وسط فرحة النصر وعودة التئام شمل العديد من العائلات، بعد عودة الكثير من المهجرين إلى بلدهم ليقضوا العيد بين أهلهم لأول مرة منذ سنوات طويلة، مع الكثير من الأمل بغد أجمل يحمل الأمن والأمان للسوريين، واليقين بإعادة بناء بلدهم بجهود كل أبنائه.

كاميرا سانا رصدت آراء عدد من أبناء اللاذقية في أول يوم بالعيد، حيث رأى عبد الكريم الدرويش، أن عيد السوريين هذا العام عيدان، نراه بالفرح المرسوم على وجوه أطفالنا، وعودة المهجرين إلى بلدهم بعد تحريرها، آملاً أن يعم الأمن والاستقرار ربوع سوريا كلها، ليعوض شعبنا سنوات الظلم والعذاب.

أم ماسة، اعتبرت أن هذا العيد هو الأجمل الذي يمر على السوريين منذ سنوات طويلة، وله طعم مختلف، حيث الفرحة نابعة من القلب، داعية جميع السوريين إلى التآخي والتكاتف لبناء بلدهم، قائلة: نحن أخوة وأولاد وطن واحد، نستحق أن نعيش فيه جميعاً بمحبة وسلام.

من جهته لفت نشأت أمون، إلى الحركة التي تشهدها ساحات العيد خلال هذا العام، مع مظاهر الفرح البادية على وجوه الأطفال، معرباً عن تفاؤله بمستقبل أفضل يعم فيه الأمن والسلام.

بدوره اعتبر عبد الغني حداد، أن العيد هذا العام أجمل من كل عام فهو عيد النصر، الأمر الذي وافقه عليه مصطفى شقروق، وأضاف: العيد أجمل وأحلى بسقوط النظام البائد، والناس فرحة.

لمى تركماني التي ترافق أولادها إلى مدينة ألعاب البانوراما في مدينة اللاذقية، أشارت إلى معاني العيد والفرح التي تشهدها سوريا هذه السنة، موجهة التهاني لكل السوريين بهذه المناسبة.

ولأطفال اللاذقية نصيبهم الأكبر في العيد، رغم شكوى بعضهم بأن العيدية لم تكف في ظل ارتفاع أجور مدن الملاهي والألعاب، حسب تعبير الأطفال عمر ويوسف الكردي ومجد محمد خير أدلبي، الذين عبروا عن فرحتهم بأجواء العيد الذي رأوا فيه عيد النصر، مشيرين في الوقت نفسه إلى أملهم ورغبتهم في أن تزيد معايدات الأهل والأقارب لهم؛ ليستطيعوا مواصلة لعبهم وفرحهم، ولتتناسب مع ارتفاع في أسعار بطاقات بعض الألعاب في مدن الملاهي.

مقالات مشابهة

  • عيد الفطر في اللاذقية… أفراح ولمّة شمل ودعوة للمحبة والتآخي
  • رئيس مجمع القديسين في الفاتيكان يوقع الملف النهائي لتطويب البطريرك الدويهي
  • البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق يشارك في صلوات تجنيز نيافة الأنبا باخوميوس
  • البطريرك الذي لا يحمل رقماً.. الأقباط يودعون شيخ مطارنة الكنيسة القبطية الأنبا باخوميوس
  • البطريرك ميناسيان: يبقى عيد الفطر مناسبة متجددة للتأمل في معاني العطاء والرحمة
  • البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق ينعى نيافة الأنبا باخوميوس
  • حلويات اللاذقية بالعيد… تميز وتراث من النكهات والأصالة
  • «العنابي».. الأرقام المتطابقة بـ«الفوز العاشر»
  • المطران سفر يستقبل مطران ألمانيا ماتياس نايش ومطران السويد يوحنا لحدو
  • سلامة: أمامنا فرصة لتجاوز الصعوبات وعلينا ألا نيأس