شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن طارق صالح يدفع بوحدات عسكرية جديدة إلى باب المندب، الجديد برس دفع طارق صالح، قائد القوات المدعومة إماراتياً في الساحل الغربي، الأربعاء، بتعزيزات عسكرية جديدة إلى منطقة باب المندب، في تحد .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طارق صالح يدفع بوحدات عسكرية جديدة إلى باب المندب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

طارق صالح يدفع بوحدات عسكرية جديدة إلى باب المندب

الجديد برس:

دفع طارق صالح، قائد القوات المدعومة إماراتياً في الساحل الغربي، الأربعاء، بتعزيزات عسكرية جديدة إلى منطقة باب المندب، في تحد جديد لقبائل الصبيحة التي تطالبه بالانسحاب من مناطقها.

وقالت مصادر قبلية في رأس العارة بمحافظة لحج، إن طارق صالح دفع بوحدات عسكرية جديدة إلى أطراف منطقة رأس العارة، التي تتمركز فيها قوات درع الوطن الموالية للسعودية والتي ينتمي معظم منتسبيها للصبيحة.

ويأتي هذا التصعيد بعد ساعات من إصدار قوات طارق صالح بياناً نفت فيه الأنباء التي تداولتها وسائل إعلامية جنوبية وتفيد بانسحابه من المناطق المحيطة بباب المندب بعد تهديد قبائل الصبيحة بمهاجمة قواته.

وبحسب مراقبين، فإن هذه الخطوة تأتي في سياق مساعي الإمارات لتحجيم التحركات السعودية في منطقة باب المندب لمنع توغلها باتجاه المنطقة الاستراتيجية.

كما أنها تأتي، وفق المراقبين، ضمن محاولات الإمارات كبح تقدم قبائل الصبيحة ومساعيها في السيطرة على باب المندب بإيعاز سعودي.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل طارق صالح يدفع بوحدات عسكرية جديدة إلى باب المندب وتم نقلها من الجديد برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجدید برس

إقرأ أيضاً:

دلالات انتقال مركز الثقل من باب المندب إلى خليج العقبة

آخر ما تبحث عنه المملكة العربية السعودية اشتعال نيران الحرب في الخليج العربي كنتاج طبيعي لفشل المفاوضات الأمريكية الإيرانية حول برنامج طهران النووي.

اشتعال مياه الخليج وانضمامها إلى مياه البحر الأحمر التي تشهد مواجهة بين الولايات المتحدة الأمريكية وحركة أنصار الله الحوثية في اليمن؛ كارثة ثلاثية الأبعاد أمنيا وسياسيا واقتصاديا للمملكة العربية السعودية التي تحيطها مياه البحر الأحمر والخليج العربي والمحيط الهندي من جهاتها الثلاث، يفاقمها التصعيد الخطير ما بين الهند وباكستان بأبعاده الجيوستراتيجية في ممرات بحر العرب والمحيط الهندي.

الدبلوماسية السعودية تقف حائرة بين هذه الحرائق المشتعلة، فهي وإن كانت تبحث عن مخرج عبر رفع مستوى التعاون مع روسيا والصين لتحسين بيئتها الاقتصادية والأمنية والسياسية، وتتفاعل إيجابا مع طروحات الإدارة الأمريكية لسلام إقليمي يضم الكيان الإسرائيلي، فإنها تبقى حائرة في كيفية التعامل مع الولايات المتحدة التي تزداد تطلبا وجشعا وتناقضا وسوء إدارة عندما يتعلق الأمر بالملفات العربية والإقليمية.

تتحرك الإدارة الأمريكية ومعها الكيان الإسرائيلي فيما بين الصدوع العربية براحة واقتدار منقطع النظير لا تجد له مثيل في الصدوع العربية الإيرانية، أو العربية التركية، أو حتى الصدوع الأمريكية الروسية الصينية، وهذا ما بدا واضحا في خليج العقبة والخلاف حول الدور الإسرائيلي والاميركي في جزيرتي تيران وصنافير
الضغوط الأمريكية التي يحركها الجشع والضعف العربي ولد مفارقة جيوسياسية للمملكة العربية السعودية، فزيارة وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى طهران في السابع عشر من نيسان/ أبريل الفائت، للتعبير عن تمسك المملكة السعودية باتفاقية بكين للمصالحة وتطبيع العلاقات ورفضها المشاركة في الحملة البرية والجوية على حركة أنصار الله وحكومتها في صنعاء، والانفتاح على موسكو وبكين، وفي الآن ذاته كبح التصعيد جنوب البحر الأحمر والخليج العربي، سعّرت التوتر في العلاقة الأمريكية السعودية على نحو ظهرت ذبذباته في علاقة الرياض مع الشركاء العرب خصوصا جمهورية مصر العربية، بنقلها مركز الثقل من صنعاء ومضيق باب المندب إلى قناة السويس ومدخل خليج العقبة في جزيرتي تيران وصنافير، حيث تطالب أمريكا بقاعدة عسكرية أمريكية للتعويض عن الموقف السعودي من النفوذ الصيني جنوب البحر الأحمر والخليج العربي.

نقل مركز الثقل إلى خليج العقبة

قاعدة على بوابة خليج العقبة بديل للتصعيد جنوب البحر الأحمر يريدها الجيش الأمريكي لتأمين قناة السويس ومنع دخول أي سفن "مشبوهة" يُحتمل استخدامها في نقل أسلحة ومعدات عسكرية إلى قطاع غزة أو الأراضي اللبنانية، خاصة تلك القادمة من إيران بحسب زعم مسؤولين غربيين لموقع مدى مصر؛ الذي أكد أن المسؤولين المصريين يرفضون هذا المقترح ويتحفظون على تفاصيله، في حين تشير تقديرات إلى أنه محاولة للضغط على مصر تتجاوز النزاع جنوب البحر الأحمر وقطاع غزة نحو تمدد النفوذ الصيني والروسي في مصر وقناة السويس.

الهروب من الضغط على الخصوم إلى الضغط على الشركاء تحول إلى سياسة جديدة تهدد بتفكك التحالفات والشركات العربية البينية التقليدية، وهو ما بدا واضحا في السودان، إذ برزت التوترات العربية في المواقف المتباينة من الحرب المشتعلة فيها بين أطراف عربية متنافسة كالإمارات العربية المتحدة، ومصر والمملكة العربية السعودية، وصولا إلى تركيا، والموقف ذاته يبرز مجددا في خليج العقبة وسوريا ولبنان، إذ تتضارب المصالح العربية فيها على نحو يفوق ما حدث ويحدث في اليمن والسودان وإن كان بصخب أقل.

ختاما.. أمريكا والكيان الإسرائيلي الحاضر الأبرز في الخلافات والتباينات العربية، إذ تتحرك الإدارة الأمريكية ومعها الكيان الإسرائيلي فيما بين الصدوع العربية براحة واقتدار منقطع النظير لا تجد له مثيل في الصدوع العربية الإيرانية، أو العربية التركية، أو حتى الصدوع الأمريكية الروسية الصينية، وهذا ما بدا واضحا في خليج العقبة والخلاف حول الدور الإسرائيلي والاميركي في جزيرتي تيران وصنافير التي تحولت إلى مفارقة استراتيجية عربية تهدد باختراق أمني وجيوسياسي إسرائيلي خطير، بالتزامن مع اشتعال صراع عربي عربي شمال البحر الأحمر؛ يمتد أثره إلى الأردن والعراق الطامح بمد خطوط للنفط الغاز عبر خليج العقبة وموانئه العربية.

x.com/hma36

مقالات مشابهة

  • حرائق جديدة تشتعل قرب القدس .. الاحتلال يعلن حالة الطوارئ
  • دلالات انتقال مركز الثقل من باب المندب إلى خليج العقبة
  • نجل حفتر في موسكو بحث ملفات عسكرية وأمنية مع نائب وزير الدفاع الروسي
  • المجاعة في غزة: كيف يدفع أطفال القطاع ثمن الحرب والحصار؟
  • الاحتلال يدفع بتعزيزات عسكرية إلى جنين
  • محاولة اغتيال فاشلة تطال قياديًا بارزًا في المقاومة بتعز.. الاسم
  • طارق صالح يعلن وصول أكثر من 31 ألف لوح شمسي لإنتاج 20 ميجاواط من الطاقة الشمسية في المخا ضمن مشروع الكهرباء النظيفة
  • باب المندب … بين المرور البريء والسيادة الوطنية !
  • الجزائر.. 9 قتلى بحادث سير مروع في الطريق "العابر للصحراء"
  • باب المندب ... بين المرور البريء والسيادة الوطنية !