سعر برميل النفط الكويتي ينخفض 1.57 دولار ليبلغ 84.82 دولار
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
انخفض سعر برميل النفط الكويتي 57ر1 دولار ليبلغ 82ر84 دولار للبرميل في تداولات يوم أمس الخميس مقابل 39ر86 دولار في تداولات يوم أمس الأول وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية.
وفي الأسواق العالمية انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 74ر1 دولار لتبلغ 86ر81 دولار للبرميل في حين انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 32ر1 دولار لتبلغ 91ر77 دولار.
المصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: النفط الكويتي خام برنت
إقرأ أيضاً:
170 ألف برميل يومياً إنتاج «أوبك» في فبراير
لندن (رويترز)
أظهر مسح أجرته «رويترز»، اليوم الأربعاء، زيادة إنتاج النفط الخام من الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول «أوبك» في فبراير مع استمرار الإمدادات الإيرانية رغم تجدد المحاولات الأميركية للحد من تدفقها، كما زادت نيجيريا إنتاجها فوق الحصة المقررة بالاتفاق مع مجموعة «أوبك+».
وكشف استطلاع، اليوم الأربعاء، عن أن الدول الأعضاء في أوبك ضخت 26.74 مليون برميل يومياً الشهر الماضي، بزيادة 170 ألف برميل يومياً عن بيانات يناير المعدلة، فيما حققت إيران ونيجيريا أكبر زيادة.
وتُبقي «أوبك+»، التي تضم دول المنظمة بالإضافة إلى روسيا وحلفاء آخرين، تخفيضات الإنتاج سارية حتى مارس بسبب توقعات الطلب المحدود وارتفاع الإنتاج من خارج المجموعة.
لكن المجموعة قررت يوم الاثنين البدء في زيادة الإنتاج في أبريل.
ووفقا للمسح جاءت أكبر زيادة من إيران بواقع 80 ألف برميل يومياً، وبإجمالي إنتاج بلغ 3.30 مليون برميل يومياً، وهو ما يعادل إنتاج سبتمبر الذي كان الأعلى منذ 2018 بحسب بيانات «رويترز».
وانتعشت صادرات النفط الإيرانية خلال ولاية الرئيس السابق جو بايدن رغم العقوبات الأمريكية.
وتعتزم إدارة دونالد ترامب تكثيف الجهود لخفضها إلى الصفر.
وجاءت ثاني أكبر زيادة في الإنتاج من نيجيريا حيث ارتفعت الصادرات وزاد الاستهلاك المحلي لمصفاة دانجوتي.
ووفقا للمسح تضخ نيجيريا 70 ألف برميل يومياً فوق الحصة المتفق عليها في «أوبك+»، وهو أعلى مستوى في المجموعة.وبينما يُظهر المسح وبيانات يناير التي قدمتها مصادر ثانوية في «أوبك» أن الإمارات والعراق تضخان النفط بالقرب من الحصص المقررة، فإن تقديرات أخرى، منها تقديرات وكالة الطاقة الدولية، تشير إلى أنهما تضخان كميات أكبر بكثير.
ووفقا للمسح لم تسجل الدول الأعضاء انخفاضات كبيرة في الإنتاج الشهر الماضي.
ويهدف مسح «رويترز» إلى تتبع الإمدادات في السوق ويستند إلى بيانات التدفقات من مجموعة بورصات لندن ومعلومات من الشركات التي تتتبع التدفقات، مثل كبلر ومعلومات مقدمة من مصادر في شركات النفط و«أوبك» واستشاريين.