عقدت المنظمة العربية للحوار والتعاون الدولي الدورة الـ54 بعنوان «عيد الاعلاميين.. الرسالة والمعني والمسئولية» في إطار الاحتفال بعيد الاعلاميين بمصر، الموافق 31 مايو من كل عام، بحضور نخبة من أعضاء الصالون الثقافي والأكاديميين والمتخصصين في مجال الإعلام بمصر والوطن العربي.

الإعلام هو مهنة الرسالات النبيلة

قالت الدكتورة حنان يوسف، أستاذ الإعلام الدولي ومؤسس الصالون الثقافي، أن الإعلام هو مهنة الرسالات النبيلة والمسئولية الوطنية، لافتة إلى أن يوم انطلاق الإذاعة المصرية الموافق 31 مايو عام 1943 أصبح تاريخيا للاحتفال بقيمة الإعلام ومن يقدمونه بشرف ومسئولية، مضيفة أن الصالون الثقافي بصدد إعداد وثيقة لتجديد الخطاب الإعلامي وتفعيل دوره في بناء الجمهورية الجديدة من مخرجات هذا اللقاء لرفعها إلى الجهات المعنية،

الإعلام المصري في حاجة إلى تطوير أدواته في عصر الثورة التكنولوجية

وأوضح المشاركون في اللقاء، أن الإعلام المصري في حاجة إلى تطوير أدواته في عصر الثورة التكنولوجية الهائلة التي يشهدها العالم الآن، وكذلك ضرورة رفع الوعي لدى المتلقي من خلال نشر ثقافة التربية الإعلامية لتحقيق تحول إيجابي في الاستفادة من التقنيات الحديثة، واختتمت فعاليات الصالون بفقرة غنائية لندى المنسي، الفنانة الشابة وعضوة الصالون ، ليتم اختتام فعاليات الصالون الثقافي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الصالون الثقافي عيد الإعلاميين الصالون الثقافی

إقرأ أيضاً:

صناعة الكراهية وإعادة إنتاج الخطاب الطائفي - التواصل الاجتماعي أنموذجًا

صناعة الكراهية وإعادة إنتاج الخطاب الطائفي - التواصل الاجتماعي أنموذجًا

مقالات مشابهة

  • نيفيز يحتفل بعيد ميلاده الـ 28 بالزي والشماغ وسط أسرته .. فيديو
  • الثقافي البريطاني يحتفل بإنجازات الفائزين في برنامج "نجوم العلوم"
  • سكرتير بني سويف يشرف على  استلام  40 طن مواد غذائية جافة لإعداد 8 آلاف كرتونة
  • وزيرة التنمية المحلية توجه بعدم نقل الموظفين العاملين بالمراكز التكنولوجية
  • تجميد الإعلام الأمريكي الدولي: غيابٌ استراتيجي يعزز حضور المنافسين
  • مع خبراء البنك الدولي.. وزارة المالية تتجه لإعداد قانون جديد
  • تسارع الثورة التكنولوجية.. الصين تدرج الذكاء الاصطناعي بالمناهج الدراسية
  • مجلس الأمن الدولي يدين العنف في سوريا ويدعو إلى حماية المدنيين
  • بمناسبة الذكرى الـ 14 للثورة السورية المباركة.. فعالية احتفالية في المركز ‏الثقافي في يبرود
  • صناعة الكراهية وإعادة إنتاج الخطاب الطائفي - التواصل الاجتماعي أنموذجًا