100 % من مركبات الأجرة في رأس الخيمة مزودة بأجهزة دفع إلكتروني
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
أكملت هيئة رأس الخيمة للمواصلات ، توفير نظام دفع إلكتروني لتعرفة التنقل في مركبات الأجرة بنسبة 100 في المائة في الإمارة ، في خطوة تهدف إلى تسهيل عمليات الدفع وزيادة الراحة للمتعاملين.
ووقعت الهيئة اتفاقية مع شركة نتورك إنترناشيونال الشركة المتخصصة في حلول عمليات الدفع في منطقة الشرق الأوسط ، يتم بموجبها تمكين مستخدمي مركبات الأجرة التابعة لهيئة رأس الخيمة للمواصلات من دفع تعرفة الرحلة عبر البطاقات الائتمانية.
حضر التوقيع سعادة المهندس إسماعيل حسن البلوشي مدير عام الهيئة ورؤوف علي المدير التنفيذي لايكونوميك جروب هولدينجز وأحمد بن طراف الرئيس الإقليمي لشركة نتورك إنترناشيونال.
وأكد سعادة المهندس إسماعيل حسن البلوشي أن هذا الإنجاز يأتي في إطار التزام الهيئة بتحقيق توجيهات حكومة رأس الخيمة للارتقاء بجودة الحياة في الإمارة ويتماشى مع استراتيجية الهيئة لتوفير حلول نقل مستدامة تسهم في الارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للمتعاملين من المواطنين والمقيمين والسياح.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يحرقون خياما ويهاجمون مركبات بالحجارة في المنيا ببيت لحم
الثورة نت/
أحرق مستوطنون صهاينة إرهابيون ،الليلة الماضية، خياما وهاجموا مركبات بالحجارة في برية المنيا، جنوب شرق بيت لحم بالضفة الغربية.
وصرح رئيس مجلس قروي المنيا، زايد كوازبة، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، أن مستوطنين صهاينة أحرقوا أربع خيام في منطقتي “الحجار”، و”وادي الأبيض ” في برية المنيا تعود لمواطنين فلسطينيين من عائلتي الشلالدة والطروة.
وأضاف كوازبة أن المستوطنين هاجموا بالحجارة مركبات نقل نفايات قرب المكب القريب من المنيا، ما أدى لتضرر مركبة.
وكان عدد من المستوطنين الصهاينة قد هاجموا أمس مواطنين فلسطينيين في برية المنيا واعتدوا عليهم بالعصي وأعقاب البنادق ورشوهم بغاز الفلفل، ما أدى إلى إصابة 15 مواطنا بكسور ورضوض، نقلوا على إثرها إلى المستشفى.
ووفق هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية، فقد نفذ المستوطنون الإرهابيون وقوات الاحتلال 2161 اعتداءً خلال شهر يناير 2025، منها 1786 اعتداءً نفذها جنود الاحتلال، و375 اعتداءً نفذها مستوطنون، تراوحت بين هجمات مسلحة على بلدات وقرى فلسطينية، وبين فرض وقائع على الأرض وإعدامات ميدانية وتخريب أراضٍ وتجريفها، واقتلاع أشجار والاستيلاء على ممتلكات وإغلاقات وحواجز عسكرية تقطع أواصر الجغرافيا الفلسطينية.