للتأقلم مع موجة الحر.. 4 نباتات تمتص الرطوبة من المنزل هن
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
هن، للتأقلم مع موجة الحر 4 نباتات تمتص الرطوبة من المنزل، موضة وجمال وجودها ليس مجرد زينة وشكل جمالي، لكن أثبتت .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر للتأقلم مع موجة الحر.. 4 نباتات تمتص الرطوبة من المنزل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
موضة وجمال
وجودها ليس مجرد زينة وشكل جمالي، لكن أثبتت الدراسات أن للنباتات دور مهم في التخلص من الرطوبة التي تسببها زيادة درجات الحرارة، ومع بداية موجة الحر التي أعلنتها الصفحة الرسمية لهيئة الأرصاد الجوية، استغلي المساحات الفارغة في منزلك لتزيينها بالنباتات التي تمتص الرطوبة، منها الصبار ونباتات أخرى يمكن توزيعها في أماكن متفرقة منها الحمام، بحسب موقع «allaboutgardening» البريطاني.
نباتات تخلصك من رطوبة المنزلبجانب دور النباتات في تزيين المنزل يمكنها أن تعزز مستويات الطاقة لديك وتقلل من التوتر، ويمكن أن يؤدي استخدام النباتات لإنشاء ملاذ يشبه المنتجع الصحي في منزلك أيضًا إلى تحسين نظرتك إلى الحياة والإبداع، ومع ذلك تمتص الرطوبة ومن تلك النباتات التالي:
الألوفيرايمكن أن يعمل الصبار جيدًا في ترطيب منزلك ويمكنك وضعه في الحمام، طالما أنه لا يحتوي على الكثير من الماء ولا يحتاج إلى ضوء ساطع ومفلتر لأن جلد أوراقه السميكة الطويلة الشوكية سوف يحترق في ضوء الشمس المباشر.
الأزالياتساعد الأزاليا في التخلص من الرطوبة المصاحبة لموجة الحر، وبسبب حاجتها لضوء الشمس يمكنك وضعها في البلكونة حتى تتعرض لضوء متوسط، كما أنها تحب البيئات الدافئة والرطبة، كما يمكن وضعها في الحمام المليء بالبخار مع بعض أشعة الشمس في الصباح سيبقي الأزهار الملونة سعيدة وصحية.
نبات «Baby’s Tears»هي واحدة من النباتات العشبية التي تمتص الرطوبة وتعطي لمنزلك رائحة عطرة وشكلا جماليا، كما أنه يحتاج لضوء الشمس من ضوء منخفض إلى متوسط وهو عبارة عن عشب زاحف بأوراق حساسة لامعة وأزهار لذيذة، عادة ما تكون بيضاء، كما يمكن أن تنمو في ظروف مستنقعات.
نبات «بيجونيا»في نافذة غرفتك يمكنك وضع نبات البيجونيا الذي يستمد ضوء الصباح ويعكس في الداخل رطوبة تلطف المنزل وتخلصك من حرارة الجو، وتعتبر الأنواع الليفية والجذرية هي أفضل أنواع ذلك النبات.
18.236.237.42
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل للتأقلم مع موجة الحر.. 4 نباتات تمتص الرطوبة من المنزل وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موضة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كربلاء.. اقتراب موجة تغيير حقيقة لا يمكن إيقافها!!
بقلم : تيمور الشرهاني ..
في ظل التحولات العميقة التي يشهدها المشهد السياسي والاجتماعي، بدأت ملامح وعي شعبي جديد تتشكل، حيث باتت أصوات الناس ترتفع ضد هيمنة القطب الواحد واستئثار العوائل الحاكمة بالسلطة. هذا التحول التدريجي في الإدراك لم يتوقف عند النخب المثقفة، بل بدأ يمتد ليشمل الطبقات العاملة والبسيطة، مما يشير إلى اقتراب موجة تغيير حقيقية لا يمكن إيقافها.
إن كربلاء، برمزيتها الدينية والتاريخية، أصبحت اليوم شاهداً على حالة من الغضب الشعبي المتزايد تجاه الفساد والعبثية التي مارستها غالبية أيادي السلطة المسيطرة على مر السنين. هذه المدينة، التي طالما كانت رمزاً للتضحية والعدل، تبدو على موعد مع بداية جديدة، قد تحمل معها نهاية حكم العوائل التي استأثرت بمقدرات الناس لعقود.
الوعي الشعبي المتنامي ليس وليد اللحظة، لكنه نتاج سنوات من معاناة عاشها الجميع، من المثقف الذي أدرك أبعاد الأزمة إلى العامل البسيط الذي لمس آثارها اليومية. هذا الحراك الفكري والاجتماعي يضع أمام الجميع مسؤولية تاريخية؛ فالتغيير لا يمكن أن يتحقق بجهود فردية، بل يتطلب توحيد الصفوف والعمل الجماعي لإحداث التحول المنشود.
كربلاء ليست مجرد مدينة في هذا السياق؛ إنها رمز لمعركة أزلية بين العدل والظلم، بين الحق والاستبداد. واليوم، تعيد هذه الرمزية إحياء الأمل في نفوس الملايين ممن يؤمنون بأن العدالة ليست حلماً بعيد المنال، بل واقع يمكن تحقيقه بإرادة الشعوب ووعيها.
سيما إن المرحلة المقبلة تتطلب من المثقفين دوراً مضاعفاً في توجيه هذا الوعي نحو مسارات إيجابية، بعيداً عن الفوضى والانقسام. كما أن على الإنسان البسيط أن يدرك أن صوته، مهما بدا ضعيفاً، هو جزء من معادلة التغيير. فالتاريخ يعلمنا أن الأنظمة التي تبني قوتها على الظلم والفساد، مآلها دائماً إلى الزوال عندما تنهض الشعوب وتستعيد حقوقها.
كربلاء اليوم ليست مجرد مدينة، بل هي رمز لنهضة شعبية تؤذن بنهاية دكتاتورية السلطة العائلية وبداية عهد جديد، حيث تكون الكلمة الأولى والأخيرة للشعب.