سلوفينيا: الفلسطينيون لديهم الحق بإقامة دولتهم المستقلة
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت وزيرة خارجية سلوفينيا تانيا فايون اليوم الجمعة أن الفلسطينيون لديهم الحق في إقامة دولتهم المستقلة.
وأضافت فايون فى تصريحات لها أن حكومتنا اتخذت الخطوة الأولى بالاعتراف بالدولة الفلسطينية في التاسع من الشهر الجاري.
و أشارت فايون أن كلنا نتحدث عن ضرورة حل الدولتين وتحقيق السلام, ويجب استمرار التفاوض والتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن.
و اكدت أن هناك حراك دبلوماسي في الوقت الراهن والعمل العسكري يجب أن يتوقف في غزة.
فيما قدمت سلوفينيا طلباً إلى البرلمان لمنح وضع مستقل للمنطقة التي استهدفها جيش الاحتلال الإسرائيلي، على غرار ما فعلته إسبانيا وأيرلندا والنرويج.
وتهدف سلوفينيا من خلال هذا الطلب إلى تشجيع المزيد من الحكومات على اتخاذ نفس الخطوة، مما قد يسهم في تحقيق حل الدولتين أو على الأقل دفع القوات الإسرائيلية إلى تخفيف حدة القتال في رفح، وفقاً لما ذكرته صحيفة الباييس الإسبانية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سلوفينيا الفلسطينيون غزة
إقرأ أيضاً:
دعوة أممية لإنقاذ حل الدولتين
الأمم المتحدة (وكالات)
أخبار ذات صلةدعا الأمين العام للأمم المتحدة، أمس، زعماء العالم إلى إظهار «شجاعة سياسية» لإنقاذ حل الدولتين. وقال أنطونيو غوتيريش أمام مجلس الأمن الدولي إن حل الدولتين وهو «قضية محورية» للسلام في المنطقة، «يقترب من نقطة اللاعودة».
وتحدث الأمين العام عن الوضع في قطاع غزة مع العمليات الإسرائيلية هناك، مشيرا الى أنه تدهور «من سيء إلى أسوأ، إلى ما يفوق التصور»، مضيفاً أن العالم لا يستطيع أن يتحمل مشاهدة زوال حل الدولتين، كما دعا الدول إلى اتخاذ خطوات لا رجوع عنها لتنفيذه قبل فوات الأوان.
وتابع في هذه الفترة من الاضطرابات التي تشهدها المنطقة، على الدول الأعضاء أن توضح كيف ستحقق التزامها بحل الدولتين ووعدها به، مؤكدا أهمية المؤتمر الدولي بهذا الشأن الذي ينظم في يونيو المقبل.
من جانبه، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو الذي ستتولى بلاده رئاسة المؤتمر بالاشتراك مع المملكة العربية السعودية: «في مواجهة الحقائق على الأرض، لا بد من حماية احتمال قيام دولة فلسطينية».
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعلن مؤخرا أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية يمكن أن يحصل في يونيو. وتعترف بالدولة الفلسطينية نحو 150 دولة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا