هيئة الاستشعار من البُعد تكرم الفائزين بالجوائز السنوية في البحث العلمي لعام 2024
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
برعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، نظمت الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء برئاسة الدكتور إسلام أبوالمجد حفلًا لتوزيع جوائزها السنوية للتميز في البحث العلمي لعام 2023-2024، بحضور الدكتورة إلهام علي أستاذة البيئة البحرية والساحلية ومُنسقة الجائزة ورؤساء الشُعب والاقسام بالهيئة.
وقام الدكتور إسلام أبوالمجد بتكريم الفائزين بجوائز أفضل رسالة ماجستير، وأفضل رسالة دكتوراه، وأفضل بحث علمي منشور، وذلك بعد أن قامت لجنة التحكيم بتقييم الأوراق البحثية المُقدمة والعروض التقديمية الجذابة للمُرشحين بدقة، مع الالتزام بمعايير علمية صارمة تشمل أصالة البحث، ووضوح المنهجية، وأهمية النتائج، والمُساهمة الكبيرة في البحوث العلمية ذات الصلة.
وحصلت الدكتورة أميرة صبحي على جائزة أفضل رسالة دكتوراه، وفاز أحمد محمد السيد بجائزة أفضل رساله ماجستير، وحصل الدكتور محمد حجاج على المركز الأول بجائزة أفضل بحث، وحصل على المركز الثاني لأفضل بحث الدكتور عبدالرؤوف مسعود.
وأثنى الحضور على التنظيم الجيد لحفل التكريم، كما أعربوا عن وجهوا الشكر لجميع المشرفين على رسائل الدكتوراه والماجستير، مؤكدين على أهمية توجيهاتهم وإرشادهم.
وعلي هامش الحفل، تم تكريم مسئولي وأعضاء مشروع NEXSat القمر الصناعي التجريبي، الذين بذلوا كل الجهد لنجاح هذا المشروع العظيم، حيث تم استقبال بيانات وصور منه، وهم الدكتور علاء سعد مدير المشروع، والدكتور محمد يحيي إدريسي مهندس النظام، والدكتور سيد عبده مدير المحطة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: افضل بحث علمي التعليم العالي والبحث العلم الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي
إقرأ أيضاً:
جامعة الأمير سلطان الأولى سعوديًا بجودة البحث العلمي في تصنيف التايمز
حققت جامعة الأمير سلطان إنجازًا أكاديميًا بارزًا بتصدرها المركز الأول في تصنيف التايمز الدولي للتخصصات لعام 2025 في جودة البحث العلمي بين الجامعات السعودية، وبلغت نسبة التفوق 90.5% متفوقة على جامعات محلية ودولية رائدة في المجال.
ويعكس هذا الإنجاز التزام الجامعة بتقديم أبحاث عالية الجودة وتعزيز تأثيرها الأكاديمي والمجتمعي في إطار جهودها التطويرية المستمرة لتعزيز جودة برامجها الأكاديمية وترسيخ مكانتها على الصعيد الدولي.
تصدّرت #جامعة_الأمير_سلطان الجامعات السعودية في جودة البحث العلمي، محققةً نسبة 90.5% وفق تصنيف Times Higher Education 2025.
أخبار متعلقة أمير المدينة المنورة يشارك رجال الأمن إفطارهم في ساحة المسجد النبويلمنافسة 70 دولة.. 40 مبدعًا يترشحون لتمثيل المملكة في آيسف 2025ويستند التصنيف إلى معايير متعددة، تشمل تأثير البحث، وعدد الاستشهادات، والتعاون البحثي، وجودة المنشورات العلمية. pic.twitter.com/g0URhU31mo— جامعة الأمير سلطان (@PSU_RUH) March 3, 2025تصنيف التايمزوجاء هذا التصنيف استنادًا إلى خمسة معايير رئيسية تشمل البيئة التعليمية التي تُقيَّم بناءً على السمعة الأكاديمية ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلبة، ومستوى الدراسات العليا والدخل المؤسسي، بالإضافة إلى البيئة البحثية التي تعتمد على عدد الأبحاث المنشورة والسمعة البحثية والدخل الناتج عن البحث العلمي,
كما تقاس جودة البحث العلمي عبر معدلات الاستشهادات البحثية وقوة البحث والتميز الأكاديمي، فيما يأخذ التصنيف في الاعتبار النظرة الدولية للجامعات من خلال مؤشرات الشراكات البحثية الدولية وأعداد الطلبة وأعضاء هيئة التدريس الدوليين إلى جانب معيار التميز في مجالات الابتكار والدخل.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جامعة الأمير سلطان تختتم برنامج موهبة الإثرائي الأكاديمي - واس (أرشيفية)الجهود البحثيةوأوضح مدير مركز البحوث والمبادرات الدكتور ظافر آل مخلص، أن هذا الإنجاز هو ثمرة الرؤية الواضحة والأهداف الطموحة والجهود البحثية الاستراتيجية التي تبذلها الجامعة، مشيرًا إلى أن تحقيق المرتبة الأولى لم يكن هدفًا في حد ذاته بل تسعى الجامعة إلى تقديم أبحاث تُحدث أثرًا حقيقيًا في المجتمع وتُعزز من مكانتها البحثية من خلال توسيع الشراكات الصناعية وزيادة التمويل الخارجي، وإنشاء مختبرات بحثية جديدة تتماشى مع رؤية المملكة 2030.
وشهدت الجامعة نموًا هائلًا في الإنتاج البحثي مدعومًا ببنيتها التحتية المتقدمة التي تضم 23 معملاً ومجموعة بحثية وأكثر من 300 باحث نشط ومن خلال استراتيجيتها البحثية 2024- 2030، حيث تسعى جامعة الأمير سلطان إلى تعزيز مكانتها عالميًا عبر مبادرات تحولية تشمل تمويل المشاريع البحثية وحاضنات الابتكار ومنصات تبادل المعرفة لضمان حصول الباحثين على الموارد والدعم اللازمين لإحداث تأثير مستدام في المجتمع الأكاديمي والصناعة والمجتمع.