إيمان يوسف بطلة العرض المسرحي " انتحار معلن " للمخرج مازن الغرباوي
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
اختار المخرج مازن الغرباوي الفنانة إيمان يوسف لبطولة العرض المسرحي " انتحار معلن " تأليف الدكتور سامي الجمعان، وانتاج رابطة الانتاج المسرحي العربي المشترك ATPA، وسيشارك العرض بمهرجان "آرانيا الدولي للمسرح" في بكين خلال الفترة من 20 إلى 30 يونيو في مدينة آرانيا، بالصين.
و الفنانة إيمان يوسف طالبة فى المعهد العالى للفنون المسرحية بقسم التمثيل والإخراج حيث شاركت من قبل في مجموعة من الاعمال المسرحية منها: ( نقطة ومن اول السطر، فورقيعه، البؤساء)، كما شاركت فى أعمال سينمائية منها ( فيلم هروب اضطرارى، جروب الماميز، سنه اولى خطف)، كما كان لها مشاركات في العديد من المسلسلات الدرامية منها (مسلسل لمعى القط، لاعلى سعر، حلاوه الدنيا، فى الالا لاند، لعبة النسيان، ونسنى، حضره العمدة، ولاد ناس، القاتل الذى احبنى، لانش بوكس )، وهي تعمل كمذيعه محترفة حيث شاركت في تقديم بعض البرامج في قنوات: صدي البلد - الشمس - ART - العاصمة.
جدير بالذكر أن مهرجان آرانيا الدولي للمسرح في بكين بالصين يفتتح دورته بعرض للمخرجة كونستانزا ماكراس، وإلى جانب ذلك، سيتم عرض عدد من الأعمال المسرحية الصينية، ومنها عرض للمخرج جون فنغ من الرواية الشعبية "أزهار" للكاتب جين يوتشنغ، وسيقوم المخرج تشين مينغهاو بتقديم عرض عن جاليليو.
كما يستضيف المهرجان رؤساء مهرجانات مسرحية دولية يقدمون عروضا مسرحية منها رئيس مهرجان أفينيون في فرنسا، ومهرجان ملبورن فرينج في أستراليا، ومهرجان المسرح العالمي في شيزوكا في اليابان، ومهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي في مصر،متمثلا في الفنان والمخرج مازن الغرباوي مؤسس ورئيس المهرجان والدكتورة انجي البستاوي مدير عام المهرجان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسرح الشباب صدى البلد مسلسلات مهرجانات جدير بالذكر فيلم هروب اضطراري المعهد العالي للفنون المسرحية العرض المسرحي المخرج مازن الغرباوي اول السطر جروب الماميز سنة أولي خطف
إقرأ أيضاً:
شلقم: شاركت في مظاهرات طلاب جامعة القاهرة ضد الاحتلال
قال عبد الرحمن شلقم وزير الخارجية ومندوب ليبيا الأسبق لدى مجلس الأمن الدولي إنه في سنة 1971، كان طالباً في السنة الثانية بقسم الصحافة بجامعة القاهرة، ورئيساً لنادي الطلبة الليبيين بالقاهرة، وشارك زيارة إلى الأقصر بالتنسيق مع نادي الوافدين بالقاهرة، مع قرابة أكثر من مائة طالب ليبي بالجامعات المصرية، بينما كان الاحتلال الإسرائيلي يجثم على سيناء وأراضٍ سورية وأردنية فلسطينية.
أضاف في مقال بصحيفة الشرق الأوسط اللندنية “في مصر يشتعل غضب شعبي في كل البلاد، وللجامعة نارها وغضبها الحار الخاص. كانت المظاهرات الطلابية هي الشهيق والزفير الذي ينتجه الضمير الشعبي المصري. شاركتُ في بعضها أمام جامعة القاهرة، مع صديقَي حلمي سالم وسليمان الحكيم. كانت مدينة القاهرة خندق إرادة. خاف منه الخوف، وهرب من ترابه الوهن، وفاح فيه عطر المقاومة الرجولية والنسوية. هناك سمعت مصر ورأيتها. كنتُ عائداً مع صديق من مشاهدة مسرحية. ركبنا حافلة من الدقي إلى المساحة. ارتفعت صفارات الإنذار، تحذّر من غارة إسرائيلية جوية. هتف جميع الركاب رجالاً ونساءً، الله أكبر حنحارب حنحارب”.
وتابع شلقم “في اليوم الثاني زرت بعض أعضاء مجلس قيادة الثورة الليبيين، ومعهم بعض الضباط الوحدويين الأحرار الشباب. الرائد عبد السلام جلود، والرائد علي الفيتوري والملازم عبد السلام أبو قيلة، وآخرون لا أتذكر أسماءهم” وفق تعبيره.