عروض مغرية جديدة وتخفيضات لدى اتصالات الجزائر
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
دعت اتصالات الجزائر زبائنها الى اكتشاف عرض Idoom Fibre الجديد لاتصالات الجزائر. المصمم خصيصًا لتلبية احتياجاتكم المتنامية في الاتصال بالأنترنت. من خلال إضافة فئتين جديدتين للتدفق فائق السرعة. حيث يمكنكم الاستمتاع بسرعة تدفق استثنائية تصل حتى 1 جيغابت/الثانية و حتى 500 ميغابت/الثانية في Idoom Fibre.
إلى جانب هذين التدفقين الجديدين بسرعة فائقة، تقترح عليكم Idoom Fibre.
علاوة على ذلك وحرصا منها على ضمان تجربة مثالية. تمكن إتصالات الجزائر المشتركين الحاليين في عروض 20 ميغابت/الثانية فما فوق من الاستفادة تلقائيا من عملية تحويلهم إلى سرعات تدفق أعلى دون تكلفة إضافية.
فئتين جديدتين : حتى 500 ميغا/الثانية و حتى 1 جيغا/الثانيةوأضافت إتصالات الجزائر عرضين جديدين لسرعات التدفق الفائقة بفضل تقنية الألياف البصرية Idoom Fibre.
ويمكنكم الآن الاستمتاع بسرعات تدفق تصل إلى 500 ميغابت/الثانية و 1 جيغابت/الثانية*. من أجل خوض تجربة أنترنت لا مثيل لها. هذين التدفقين الجديدين يسمحان بالاستجابة لمتطلباتكم المتزايدة. سواء كان ذلك للبث المتواصل بدقة فائقة الوضوح أو الألعاب عبر الأنترنت أو لتنزيل الملفات الضخمة :
التسعيرة الجديدة لسرعات التدفق التي تفوق 20 ميغابت/الثانيةيقترح عليكم عرض Idoom Fibre لاتصالات الجزائر الآن أسعار اشتراك شهرية استثنائية لسرعات التدفق التي تفوق أو تعادل 20 ميغابت/الثانية.
وتهدف هذه التسعيرة الجديدة إلى تمكين جميع الزبائن من الاستفادة من تقنية الألياف البصرية بتكلفة ميسورة. مما يتيح لعدد أكبر من الأسر الاستفادة من اتصال سريع وموثوق بالأنترنت. مع سرعة رفع تصل إلى 25٪ من التدفق بالنسبة لجميع العروض.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: میغابت الثانیة Idoom Fibre
إقرأ أيضاً:
اتصالات يمنية إيرانية مصرية وفرحة عارمة تعّم غزة
الوحدة نيوز:
أجرى وزراء خارجية إيران ومصر واليمن اتصالات ثنائية تزامناً مع بدء سريان اتفاق غزة.
حيث تلقّى وزير الخارجية في حكومة التغيير والبناء جمال أحمد عامر، اتصالًا هاتفيًا من وزير خارجية إيران عباس عراقجي، جرى خلاله مناقشة التطورات الحاصلة على مستوى المنطقة والعالم والمستجدات المتصلة بالشأن الفلسطيني في غزة وتداعياته.
وخلال الاتصال أكد عامر بشأن غزة جاهزية القوات المسلحة بتشكيلاتها المختلفة للتعامل مع ما يستجد في حالة أي خرق للهدنة من قبل الكيان الصهيوني.
وأعتبر أن رضوخ الكيان والإدارة الأمريكية الراعية لحرب الإبادة على غزة يمثل انتصارًا لمبدأ ومشروعية المقاومة.
بدوره، هنأ وزير الخارجية الإيراني اليمن قيادة وحكومة وشعباً باتفاق الهدنة في غزة والذي جاءت تتويجًا للصمود الأسطوري للمقاومة في فلسطين ونتيجة للموقف اليمني الفاعل والمؤثر سواء عبر الإسناد الصاروخي أو من خلال المعادلة التي تم فرضها في البحر الأحمر.
من جهتها، أعربت جمهورية مصر العربية، عن أملها في أن يؤدي اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة إلى خفض التصعيد في منطقة البحر الأحمر.
جاء ذلك، خلال اتصال هاتفي تلقاه وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، من نظيره الإيراني عباس عراقجي، وفق بيان للخارجية المصرية.
وبحسب البيان، تطرق الجانبان إلى تطورات الأوضاع في قطاع غزة، وثمّن الوزير الإيراني “الجهود المصرية للتوصل لاتفاق وقف إطلاق النار ودور القاهرة المحوري في هذا الصدد”.
بدوره، أكد عبد العاطي على ضرورة التزام أطراف الاتفاق بكافة بنوده وفقا للإطار الزمني الذي تم التوافق عليه.
ووفق البيان المصري “بحث الوزيران تطورات الأوضاع الإقليمية، بما في ذلك منطقة البحر الأحمر، وتداعيات الاضطرابات خلال العام الماضي على أمن الملاحة”.
وأعرب عبد العاطي عن أمل مصر في أن “يؤدي اتفاق وقف إطلاق النار إلى استعادة الاستقرار والهدوء وخفض التصعيد في منطقة البحر الأحمر بما يحافظ على حرية الملاحة الدولية في هذا الشريان الأهم في العالم”.
يأتي ذلك فيما شهدت مناطق عدة في قطاع غزة أجواء من الاحتفالات والفرح، مع بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار الأحد الماضي، بعد 470 يوماً من العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع.
وهرع آلاف الفلسطينيين إلى الشوارع في أنحاء قطاع غزة مع بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار، للاحتفال، والبعض الآخر لزيارة قبور الأقارب، بينما عاد كثيرون لتفقد منازلهم.
وأدت المجازر الوحشية إلى استشهاد ما يقرب من 47 ألف فلسطيني معظمهم من النساء والأطفال، فيما تحولت معظم أحياء قطاع غزة إلى أنقاض.
وقدرت الأمم المتحدة، ان غزة تحتاج الى 350 عاما لإعادة القطاع إلى ما كان عليه قبل السابع من أكتوبر 2023.
وتكشف تقديرات خبراء أن حوالي 70 في المائة من مباني قطاع غزة متضررة أو مدمرة جراء الحرب التي دامت أكثر من 15 شهرا.
وجاءت تقديرات الأمم المتحدة في تقرير صدر في سبتمبر 2024 كشفت فيه أن ما فقده الاقتصاد في القطاع، يحتاج إلى ثلاثة قرون ونصف على الأقل، لتعود مستويات الناتج المحلي الإجمالي للأعوام التي سبقت الحرب.
وبحسب تقديرات الأمم المتحدة فإن إعادة إعمار القطاع من ناحية البنية التحتية والمباني ستستغرق ما يصل إلى 15 عاما، وستكلف أكثر من 51 مليار دولار.
وذكر الخبير الاقتصادي في مؤسسة “راند” ومقرها كاليفورنيا، دانييل إيغل أن “تكاليف إعادة إعمار غزة تقدر بأكثر من 80 مليار دولار، إذا ما تم احتساب جميع النفقات المباشرة وغير المباشرة”.
وأضاف “يمكن إعادة بناء مبنى، ولكن كيف يمكن إعادة بناء حياة مليون طفل؟”.