إذاعة جيش الاحتلال: مقتل 10 عسكريين خلال عملية الفرقة 98 في جباليا
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
أعلنت إذاعة جيش الاحتـلال، مقتل 10 عسكريين خلال العملية التي نفذتها الفرقة 98 في جباليا شمال قطاع غزة على مدار 20 يوما، وذلك حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية.
في حين اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الجمعة، أربعة مواطنين من قريتي فقوعة وجلبون شمال شرق جنين.
وأفادت مصادر أمنية لـ"وفا"، بأن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب محمد إبراهيم سيباني وعاملين من قطاع غزة لم تعرف هويتهما بعد، عقب اقتحام فقوعة ومداهمة منازل.
وفي سياق متصل، اعتقلت الشرطة الإسرائيلية الشاب مالك عامر أبو الرب من قرية جلبون أثناء تواجده في أراضي عام 1948
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رفح جيش الاحتلال قضية فلسطين جباليا إذاعة جيش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
قتلى وإصابات في هجوم على موقعين عسكريين بنيجيريا
قُتل ما لا يقل عن 15 جنديا في هجمات متزامنة على موقعين للجيش نفذته جماعات مسلحة، يُشتبه في انتمائها لجماعات إسلامية بولاية بورنو شمال شرق نيجيريا.
وهاجم مسلحون وفي وقت مبكر من يوم أمس الثلاثاء قاعدة للجيش في منطقة واجيركو بولاية بورنو، حيث أضرمو النار في المعدات العسكرية واستولوا على كثير من الأسلحة.
وأفادت وكالة رويترز بأن الهجوم المباغت أسفر عن مقتل 4 جنود، من ضمنهم قائد اللواء في المنطقة، كما خلّف الكثير من الإصابات.
ونقلت رويترز عن مصادر عسكرية أن مسلحين هاجموا موقعا عسكريا في بلدة فوتوكول على الحدود المشتركة بين الكاميرون ونيجيريا، وقتلوا 11 جنديا من الكاميرون، وألحقوا أضرارا وإصابات في كثير من الأشخاص.
ووفقا للمصدر الذي تحدث لرويترز فإن المسلحين يُعتقد أنهم استخدموا الطائرات المسيّرة في البداية، قبل أن يقوموا بهجوم بري عنيف.
وقالت وسائل إعلام محلية إن المسلحين استولوا على مخزون من الأسلحة، ونهبوا سيارات ووسائل متطورة من ضمنها مضادات للطائرات.
ولا تزال القوات المسلحة في نيجيريا تعمل على استعادة السيطرة والأمن في المنطقة الحدودية.
إعلانوفيما لم تعلّق الحكومة في نيجيريا على الموضوع، أقر المتحدث باسم الجيش الكاميروني سيريل أتونفاك بالهجوم، لكنه قال إن عدد الضحايا لا يزال مجهولا.
وتنشط جماعة بوكو حرام وتنظيم الدولة الإسلامية-ولاية غرب أفريقيا، في شمال شرق نيجيريا، حيث أسفرت هجماتهم على قوات الأمن والمدنيين عن مقتل وتشريد عشرات الآلاف.
ورغم أن نيجيريا شنت هجمات عديدة في الأعوام السابقة على تنظيم بوكو حرام وقامت بإضعافها، فإنها عادت بقوة لساحة المعارك في العام الحالي، وكثفت هجماتها في ولاية بورنو على الحدود مع الكاميرون.
ووفقا للأم المتحدة، فإن شمال نيجيريا عاش في الأعوام الـ15 الماضية على وقع موجات من التمرد خلّفت أكثر من 40 ألف قتيل، وتسببت في نزوح مليوني شخص.