إيمان السيد تكشف عن تعرضها للإنتحال شخصيتها عبر الفيسبوك
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
كشفت الفنانة إيمان السيد عن تعرضها لإنتحال شخصيتها عبر الفيسبوك، حيث شاركت "إيمان" جمهورها بمنشور عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"، وأرفقت بالمنشور تعليقًا قالت فيه:"ماعنديش أي صفحات على فيسبوك، الحمدلله وهذا من فضل ربي، ولا حتى الأكونت الشخصي اللي كان عليه فولورز".
وأضافت:"حد عمل ريبورت واتقفل والموضوع كبر في دماغي قولت والله مانا مرجعاه ودا نظرا لما لمسته من هدوء نفسي، وصفاء ذهني، ووضوح فكري ونبوغ مهني أثناء ما اتقفل".
وتابعت:" دلوقتي في صفحات كتير باسمي، وعليهم ناس كتير، وأعداد مش قليلة، فحبيت أوضح أن ماليش أي علاقة بالصفحات دي ولو هي معمولة حُبا فيا أو في شُغلي فشُكرا ليهم لكن برضوا وجب التنويه".
والجدير بالذكر آخر أعمال إيمان السيد مسلسل “إمبراطورية ميم”، بطولة الفنان خالد النبوي.
أحداث مسلسل إمبراطورية ميم
"امبراطورية ميم" كان بطلها رجل، والراوية كانت في 15 صفحة كتبها إحسان عبد القدوس عن أب يتمرد أولاده عليه ويرغبون فى عمل انتخابات واختيار حاكم للأسرة، وتحت الضغط يوافق الأب ويفاجأ أنهم اختاروه حاكمًا للبيت، دليل على حبهم له.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني إيمان السيد
إقرأ أيضاً:
«اليونيفيل»: إجراءات جديدة للحفاظ على قواتنا في لبنان بعد تعرضها للاستهداف
قالت كانديس أرديل، نائب المتحدث باسم قوات حفظ السلام «اليونيفيل»، إن الوضع الحالي في لبنان يمثل تحديا كبيرا لليونيفيل، وقد تعرضت قواته على مدار الأسبوع الماضي إلى عدة حوادث، إذ أنهم يتمركزون في أماكن مختلفة داخل خطوط النيران، وهو ما يتسبب في بعض الضرر للقوات، وقلق بالنسبة لليونيفيل.
إجراءات للحفاظ على سلامة قوات اليونيفيلوأضافت «أرديل» خلال تصريحات لها عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه لطالما ذكرت اليونيفيل كل أطراف الحرب، أهمية ومسؤوليتهم في صيانة أمن قوات اليونيفيل، سواء كان في جنوب لبنان أو في أماكن حروب أخرى، مشيرة إلى أن اليونيفيل يحاول تنفيذ القرار الأممي 1701، ليعم الاستقرار في المنطقة.
وأوضحت نائب المتحدث باسم قوات حفظ السلام، أن اليونيفيل قد اتخذ عدة إجراءات للتأكد من أمن قوات حفظ السلام، لأنهم لا يمكنهم أن يؤدوا وظائفهم في حال لم يكونوا أمنين، ويجب أن يحظوا بالسلام لكي يمكنهم مساعدة الأطراف المعنية في تنفيذ القرار 1701، ولذلك يتخذ اليونيفيل الإجراءات الأمنية للتأكد من أن القوات المتواجدة في الأراضي اللبنانية لديها الآليات اللازمة لإتمام مهمتهم على أكمل وجه، وتم تزويدهم ببعض التكنولوجيا لمساعدتهم في مراقبة المواقع المتمركزين فيها.