عقد جهاز تنمية مدينة العبور الجديدة، القرعة العلنية اليدوية الرابعة لحائزي قطع الأراضي الذين تمت الموافقة على طلبات توفيق أوضاع أراضيهم بنطاق جمعية الأمل سابقاً، وقاموا بالالتزام بالسداد حتى 2024/4/24 بعدد 414 مواطنا.

وأوضح الدكتور أحمد إسماعيل، رئيس الجهاز، أنه تم إجراء القرعة العلنية لتسكين قطع أراض بشرائح مساحات ( 276م2 - 350م2 - 400م2 - 450م2 - 500م2 )، بحضور لفيف من قيادات هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، ومستشاري مجلس الدولة، تحقيقا لمبدأ الشفافية.

جهاز العبور الجديدة يعقد القرعة الرابعة لحائزي الأ

وعقب إجراء القرعة، أشاد المواطنون بحسن التنظيم وسهولة الإجراءات، حيث تم إعلان النتيجة كما تم تسليم إخطار التخصيص للمواطنين في نفس الوقت.

وهنأ الدكتور أحمد إسماعيل، والعاملون بالجهاز، المواطنين الفائزين في القرعة العلنية الرابعة، وشكرهم على حسن تعاونهم.

اقرأ أيضاً«اليوم وغدا».. إجراء قرعة تسكين المواطنين بالعبور الجديدة | تفاصيل

جهاز تنمية مدينة 15 مايو يشن حملة على أسواق المرحلة الثانية بالمدينة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: العبور مدينة العبور الجديدة العبور الجديدة جهاز العبور الجديدة جهاز مدينة العبور الجديدة

إقرأ أيضاً:

بسبب التصعيد الأخير في لبنان.. ما هي المشاكل الجديدة التي وقعت فيها الأونروا؟

في الوقت الذي لا تزال فيه وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" تُواجه جُملة من التحديّات، لتقديم الدعم الكافي للأجئين الفلسطينيين، في كلّ من غزة والضفة الغربية ولبنان وسوريا والأردن؛ أبرز المفوّض العام لـ"الأونروا"، فيليب لازاريني، أنّ "الوكالة باتت تواجه مأساة ثلاثية".

وأوضح لازاريني، الثلاثاء، أن "وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين باتت تواجه "مأساة ثلاثية"، وذلك منذ أن بدأت إسرائيل تشن غارات مكثفة ضد حزب الله في لبنان".

ويبلغ العدد الإجمالي للاجئين الفلسطينيين المسجلين لدى "الأونروا" في لبنان 489292 شخصا، فيما تظهر سجلّات الوكالة إلى أن ما مجموعه 31400 لاجئ فلسطيني من سوريا يقيمون في لبنان. وذلك وفقا لأرقام كشفت عنها مديرة شؤون "الأونروا" في لبنان، دورثي كلاوس، في شباط/ فبراير الماضي.

وقالت كلاوس، خلال تصريح صحفي، آنذاك، إنه "في حال نفاد التمويل الذي يمكّن (الأونروا) من القيام بعملياتها، فإن ذلك ستكون له تداعيات جسيمة على مجتمع لاجئي فلسطين في المنطقة، بما في ذلك لبنان، حيث يعيش ما يقدر بنحو 80 في المائة منهم في حالة الفقر، ونصفهم يعيش في 12 مخيماً مكتظا، يعانون فيها من ظروف صعبة للغاية".
500 people are now seeking refuge in 2 @UNRWA emergency shelters in #Lebanon. We stand ready to distribute food and other humanitarian supplies to #PalestineRefugees and people in need.

Peace needs to be restored. Civilians must always be protected.https://t.co/2ow1WDgsFl https://t.co/vLj7DKn36c — UNRWA (@UNRWA) September 24, 2024
مأساة ثلاثية
"هذا التصعيد زاد من الأعباء الثقيلة الملقاة على عاتقها، من جرّاء الحرب في غزة والأوضاع بالضفة الغربية" أكّد لازاريني، عبر لقاء مع "وكالة فرانس برس"، مشيرا إلى أن: "لدينا أصلا غزة، ولدينا الضفة الغربية، والآن لدينا أيضاً لبنان".

وأكّد المفوّض العام لـ"الأونروا"، عبر اللقاء نفسه، الذي تمّ على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، "هذا يعني أنّ ثلاث مناطق عمليات ستصبح حالات طوارئ إنسانية"، فيما وصف الوضع بكونه "مأساة ثلاثية".


وتقدم وكالة "الأونروا" خدمات للاجئين الفلسطينيين في كلّ من غزة والضفة الغربية ولبنان وسوريا والأردن، أبرزها: التعليم والرعاية الصحية؛ قد أوقفت بعض عملياتها في لبنان، إذ حوّلت بعضا من مدارسها إلى ملاجئ لمئات اللبنانيين الذين نزحوا من جنوب البلاد، حيث تتركز الضربات الجوية.

هل ستواجه الوكالة ضغوطا إضافية؟
أعرب لازاريني، عن أسفه، بالقول إن "الوكالة التي تعاني أصلا عجزا ماليا حادّا، باتت بفعل التصعيد الراهن بين إسرائيل وحزب الله، ترزح تحت ضغوط إضافية".

وأضاف: "الخوف هو أنّنا نتّجه نحو حرب شاملة"، مشيرا إلى أن "هناك قلق آخر يتمثّل في أن تصبح أجزاء من لبنان مثل غزة. وأن تتحوّل لبنان إلى منطقة عمليات جديدة للأونروا، حيث سيضع ضغوطا أكبر علينا. الاحتياجات سوف تزداد وسنحتاج أيضاً إلى المزيد من الدعم من المانحين".

وفي الوقت الحالي، هناك أكثر من 5.9 مليون لاجئ فلسطيني، مؤهلون للحصول على خدمات "الأونروا"؛ بينهم أكثر من 1.5 مليون شخص، يعيشون في 58 مخيما، في كل من الأردن ولبنان وسوريا وقطاع غزة والضفة الغربية. ناهيك عن المتواجدين خارج المخيمات المعترف بها مثل: اليرموك، بالقرب من العاصمة السورية دمشق.

وبحسب الوكالة الأممية فإن "اللاجئين الفلسطينيين" هم: "الأشخاص الذين كان مكان إقامتهم المعتاد فلسطين خلال الفترة من 1 حزيران/ يونيو 1946 إلى 15 أيار/ مايو 1948، والذين فقدوا منازلهم ووسائل معيشتهم نتيجة لنزاع عام 1948". 

كذلك، يشار إلى أن أبناء وأحفاد الأشخاص الذين ينطبق عليهم هذا التعريف، بما فيهم الأطفال المتبنين، لهم حق أيضا في التسجيل كـ"لاجئين" من أجل الاستفادة من خدمات الوكالة، التي انطلقت في العمل لأول مرة خلال عام 1950، عبر الاستجابة إلى احتياجات ما يناهز 750,000 لاجئ فلسطيني. 


وتأسّست "وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين" في كانون الأول/ ديسمبر 1949، وذلك بموجب قرار أصدرته الجمعية العامة للأمم المتحدة في أعقاب الحرب الأولى، التي اندلعت غداة إعلان قيام دولة الاحتلال الإسرائيلي.

إلى ذلك، يتم تمويل "الأونروا" من تبرعات طوعية تقدمها عدد من البلدان والهيئات العالمية، أبرزهم: الولايات المتحدة والمفوضية الأوروبية والمملكة المتحدة والسويد، فضلا عن بلدان الخليج والدول الإسكندنافية واليابان وكندا.

واعتمادا على برنامج محدد، تنفق الوكالة الأممية، الأموال، حيث يتم تخصيص نسبة 54 في المئة من أجل برامج التعليم، و18 في المئة للصحة، و18 في المئة للخدمات المشتركة والخدمات التشغيلية، و10 في المئة لبرامج الإغاثة والخدمات الاجتماعية.

مقالات مشابهة

  • خطة المدن الجديدة لاستقبال فصل الشتاء.. غرف عمليات وإجراءات استباقية
  • رئيسة جهاز السويس الجديدة تلتقي مستثمري منطقة عتاقة
  • تعرف على الأحزاب الجديدة التي ستشارك لأول مرة في انتخابات كوردستان
  • سوق الجملة في سوهاج الجديدة جاهز.. وتسريع طرح الكافتيريا
  • رئيس الوزارء يناقش ملفات الصناعة في اجتماعه مع جهاز تنمية المشروعات بالعاصمة الإدارية
  • مدبولي يترأس اجتماع مجلس إدارة جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة
  • رئيس الوزراء يترأس اجتماع مجلس إدارة جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة
  • مدبولى يترأس اجتماع مجلس جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر
  • عشية ذكرى ٢٦سبتمير الفريق علي محسن الأحمر يكشف عن المهمة الوطنية العسكرية التي نفذها عام 2014 مع كوكبةٌ من شباب اليمن ورفاق السلاح..ويتحدث عن المحافظات التي يشرق منها اليوم نور الأمل
  • بسبب التصعيد الأخير في لبنان.. ما هي المشاكل الجديدة التي وقعت فيها الأونروا؟