برلماني أردني: التشكيك في دور مصر تجاه القضية الفلسطينية غير مجدي (فيديو)
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
أوضح النائب علي الخلايلة، عضو مجلس النواب الأردني والبرلمان العربي، أن البرلمان العربي ناقش كثير من الموضوعات الهامة، على رأسها قرارات القمة التي انعقدت في البحرين سابقًا إضافة إلى موضوعات إجرائية خاصة بـ البرلمان العربي.
وأضاف "الخلايله"، في تصريحات لـ "الفجر"، أن اجتماعات البرلمان العربي والأشقاء توطد العلاقات بين الدول العربية الشقيقة ودائمًا توجد محاولات لإيجاد قوانين تنشط العمل السياسي والاقتصادي، وتقرب وجهات النظر بين الأخوة العرب.
وأكد عضو مجلس النواب الأردني، على أن اعتراف 3 دول أوروبية بالدولة الفلسطينية هو استحقاق لنضال الشعب الفلسطيني الذي يجب أن يحصل على كامل حقوقه من دولة الكيان الصهيوني المغتصب، مشيرًا إلى أن ما حدث في فلسطين وغزة وضع القضية الفلسطينية من جديد على الطاولة ونتمنى أن تنتهي على اتفاق من جميع الدول العربية.
وأشار، إلى أن السياسة الخارجية الإيرانية يمكن أن تتغير بعد الحادث الأخير وسياستها تختلف عن معظم الدول العربية، والتدخلات الإيرانية في الدول العربية ومنها الأردن غير مقبول فهي تتصرف وفق أجندة إيرانية وليس وفق أمور مشتركة سياسيًا بينها وبين الدول العربية وهذا يجعل من الصعب أن يكون في تعاون إلا بتغيير الفكر السياسي.
وعن دور مصر تجاه القضية الفلسطينة، تابع: “دور مصر تجاه القضية الفلسطينية تاريخي وعظيم ورادع ولا يمكن لأحد أن ينكره، والتشكيك فيه غير مجدي وغير مقبول”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية دور مصر تجاه القضية الفلسطينية الفجر السياسي قمة البحرين البرلمان العربي مجلس نواب الأردن الاردن الدول العربیة
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية لم يتغير خلال الـ75 عاما
قال الكاتب الصحفي، صلاح مغاوري، إن الموقف المصري ثابت تجاه ضرورة حصول الشعب الفلسطيني على كل حقوقه المشروعة، وفقًا للمواثيق والأعراف والقوانيين الدولية، مضيفا خلال مداخلة هاتفية على قناة إكسترا نيوز «الموقف المصري لم يتغير طوال عمر القضية الفلسطينية التي تجاوزت الـ75 عامًا».
توسيع رقعة إسرائيل على حساب فلسطينوتابع: «المشروع الأمريكي الإسرائيلي يسعى إلى التخلص من سكان قطاع غزة، والضفة الغربية، من أجل توسيع رقعة إسرائيل».
تحديات تواجه القضية الفلسطينيةوأكمل: «القضية الفلسطينية أصبحت الآن معرضة أكثر من أي وقت مضى لمخاطر وتحديات حقيقية، تستدعى تضافر جهود المجتمع الدولي حتى يحصل الشعب الفلسطيني على كل حقوقه».