ساعات سمارت بسعر أقل من 500 جنيه.. «لو هتشتري لابنك هدية نجاحه»
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
بعد ظهور نتيجة الشهادة الإعدادية، ومع اقتراب بدء امتحانات الثانوية العامة، يبدأ الكثير من الآباء في البحث عن هدية تكون مناسبة لأبناءهم حتى يتمكنوا من تقديم الهدايا لهم في حالة حصولهم على درجات عالية، وتعد الساعات الذكية من أبرز الهدايا التي يمكن تقديمها لهم، إذ يتم ربطها على الهاتف الخاص بهم، وتتيح لهم فرصة الرد على المكالمات أو قراءة الرسائل التي يتم إرسالها لهم من خلالها.
وتختلف أسعار الساعات الذكية في الأسواق ويتم تحديدها بناء على الإمكانات التي تحتوي عليها، فضلًا عن الماركة الخاصة بها، ونوضح من خلال هذا التقرير ساعات ذكية بسعر أقل من 500 جنيه، وفق عدد من مواقع التسوق الإلكترونية، كالتالي:
ساعات سمارت بسعر أقل من 500 جنيه- ساعة سمارت D18 مقاس 1.3 بوصة: يصل سعرها إلى 310 جنيهات.
- ساعة سمارت T5S مقاس 44 مللي متر: يصل سعرها إلى 310 جنيهات.
- ساعة سمارت T500 مقاس 1.54 إنش: يصل سعرها إلى 330 جنيها.
- ساعة سمارت 116 بلس: يصل سعرها إلى 340 جنيها.
- ساعة سمارت T5S مقاس 1.3 بوصة: يصل سعرها إلى 350 جنيها.
- ساعة سمارت FT50 مقاس 44: يصل سعرها إلى 350 جنيها.
- ساعة سمارت 116 بلس مقاس 1.3 بوصة: يصل سعرها إلى 350 جنيها.
- ساعة سمارت T500 - 9: يصل سعرها إلى 350 جنيها.
- ساعة سمارت فيتنس بلوتوث 116 بلس: يصل سعرها إلى 350 جنيها.
- ساعة سمارت T500 مقاس 1.54 بوصة: يصل سعرها إلى 350 جنيها.
- ساعة سمارت FT80 مقاس 1.54 إنش: يصل سعرها إلى 360 جنيها.
- ساعة سمارت سيريز T55 5 مقاس 1.54 إنش: يصل سعرها إلى 360 جنيها.
- ساعة ذكية T55 سيليكون: يصل سعرها إلى 369 جنيها.
- ساعة سمارت لنظام أندرويد و IOS مقاس 1.3 بوصة: يصل سعرها إلى 370 جنيها.
- ساعة سمارت سيريز T800 8 ألتر مقاس 49 مللي متر: يصل سعرها إلى 448 جنيها.
- ساعة سمارت بسوار قابل للاستبدال T55: يصل سعرها إلى 448 جنيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ساعات ذكية ساعات سمارت هدايا للطلاب هدايا مقاس 1 3 بوصة ساعة سمارت
إقرأ أيضاً:
بعد مرور أكثر من 8 ساعات على استئناف العدوان على غزة.. صمت عربي رسمي مطبق
بعد مرور أكثر من 8 ساعات على استئناف الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، وحتى الساعة العاشرة والنصف بتوقيت فلسطين المحتلة، لم يصدر أي موقف عربي، بحسب رصد لـ"عربي21" لصفحات وزارات الخارجية في الأردن ومصر والسعودية وقطر والكويت والإمارات والبحرينوعمان والجزائر والمغرب على منصة "إكس".
واتركب الاحتلال الإسرائيلي مجازر مروعة حين استهدف بشكل مفاجئ مناطق عدة في قطاع غزة ليلا والناس نيام، راح ضحيتها أكثر من 300 شهيد حتى الآن.
ويظهر آخر تحديث لحساب وزارة الخارجية الأردنية على منصة "إكس" قبل 12 ساعة، فيما حساب وزارة الخارجية المصرية قبل 21 ساعة، والخارجية السعودية قبل 13 ساعة، والخارجية الإماراتية قبل 21 ساعة، والخارجية القطرية قبل 7 ساعات، فيما ظهر آخر تحديث للخارجية المصرية على "إكس" قبل ساعة، وذلك بحسب رصد "عربي21" حتى الساعة الثامنة وخمسون دقيقة صباحا بتوقيت غرينتش.
في المقابل صدرت عدة مواقف لدول غربية.
حيث أدانت بلجيكا غارات "إسرائيل" وما نتج عنها من خسائر فادحة ما يهدد أهداف الاتفاق بين "إسرائيل" وحماس.
قال رئيس وزراء النرويج إن هذه مأساة كبيرة للشعب في غزة فهم يعيشون بدون حماية على أنقاض ما تم تدميره. فيما وزير خارجية النرويج إنه يجب وقف القتال فورا حتى يتسنى استئناف المفاوضات بشأن استمرار اتفاق وقف إطلاق النار.
وقالت وزيرة خارجية السويد إنه من الخطير استئناف القتال مع سقوط عدد كبير من القتلى بينهم أطفال.
وقالت الخارجية الصينية إنها تأمل في منع حدوث كارثة إنسانية وأن تتجنب جميع الأطراف أي إجراءات تصعد الوضع في غزة.
ودعت الخارجية السويسرية الخارجية إلى العودة فورا إلى وقف إطلاق النار في الشرق الأوسط.
كما دعا رئيس الوزراء الأسترالي إلى الحفاظ على وقف إطلاق النار في غزة وهناك بالفعل معاناة هائلة في القطاع.
شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، غارات جوية عنيفة على مناطق متفرقة في قطاع غزة، طالت عددا من المنازل، ما أسفر عن شهداء وإصابات، وذلك في خرق لتفاهمات اتفاق وقف إطلاق النار، الذي دخل حيز التنفيذ في 20 كانون الثاني/ يناير الماضي.
في غضون ذلك، قال بيان صادر عن مكتب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، إنّ الأخير ووزير الحرب يسرائيل كاتس أصدرا تعليماتهما للجيش بالتحرك بقوة ضد حركة حماس في قطاع غزة.
وزعم البيان أنه "بعد رفض حماس مرارا وتكرارا إطلاق سراح الأسرى، ورفض كل العروض التي تلقتها من المبعوث الرئاسي الأمريكي ستيف ويتكوف ومن الوسطاء". فإن قوات الجيش الإسرائيلي تقوم حاليا بهجمات على أهداف عدة في جميع أنحاء قطاع غزة، بهدف تحقيق أهداف الحرب التي حددتها القيادة السياسية، بما في ذلك إطلاق سراح جميع الأسرى، الأحياء والأموات.
وشدد بيان مكتب نتنياهو على أنه "من الآن فصاعدا، ستتحرك إسرائيل ضد حماس بقوة عسكرية متزايدة"، منوها إلى أن "الجيش الإسرائيلي عرض الخطة العملياتية نهاية الأسبوع الماضي، ووافق عليها المستوى السياسي".