تفاصيل جديدة عن مقتل جندي إسرائيلي دهسا بنابلس.. أصيب في غزة
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام فلسطينية أن «إليا هليل» أحد الجنود الإسرائيليين القتلى في عملية الدهس، التي نفذها فلسطيني في مدينة نابلس بالقرب من حاجز عورتا قد أصيب في قطاع غزة في شهر أبرايل الماضي وتم نقله للعمل في الضفة الغربية.
مقتل جنديين في نابلسوتعرض جنديان من جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأربع، إلى عملية دهس في مدينة نابلس بالضفة الغربية، أصيبوا على إثرها بجروح بالغة وتوفوا جرائها بحسب ما أعلنه جيش الاحتلال أمس الخميس.
وبحسب صحيفة تايمز أوف إسرائيل فإن القتلى في عملية الدهس في نابلس كانوا من جنود المشاة في كتيبة نحشون التابعة للواء كفير.
فيما علقت حركة حماس على حادثة الدهس وأكدت أنها رد طبيعي على مجازر الاحتلال الإسرائيلي، وذلك وفقا لما نقلته «القاهرة الإخبارية».
وتزداد عمليات الاستهداف لجنود الاحتلال الإسرائيلي في مدن الضفة الغربية نتيجة للعدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة، والاقتحامات الشبه يومية لمدن الضفة والتصعيد الإسرائيلي المستمر فيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نابلس الضفة الغربية قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
400 اعتداءً صهيونيا على قاطفي الزيتون في الضفة الغربية منذ أكتوبر الماضي
نفذت قوات العدو الصهيوني والمستوطنين أكثر من 400 اعتداء على قاطفي الزيتون منذ بداية الموسم في أكتوبر الماضي.
وأوضحت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان في بيانٍ لها، أن الاعتداءات شملت أعمال عنف جسدي؛ أسفرت عن استشهاد مواطنين في نابلس وجنين، إلى جانب حالات اعتقال وترهيب ومنع وصول المزارعين إلى أراضيهم.
ووفقًا للبيان، توزعت الاعتداءات على 120 هجومًا نفذته قوات العدو، و242 من قبل المستوطنين، بينما سجلت 45 حالة اعتداء مشترك بين الجانبين.
وشهدت محافظة نابلس النصيب الأكبر من هذه الاعتداءات بـ 160 حالة، تلتها سلفيت والخليل، مع تصاعد ملحوظ مقارنة بالمواسم السابقة.
وأشار البيان إلى أن المستوطنين استهدفوا موسم الزيتون بتدمير آلاف الأشجار وسرقة معدات زراعية، في محاولة لتقويض صمود المزارعين الفلسطينيين الذين يواصلون تمسكهم بأرضهم رغم هذه الانتهاكات.
وشهدت السنوات الماضية تصعيدًا مستمرًا في اعتداءات المستوطنين على الفلسطينيين وممتلكاتهم في الضفة الغربية، وسط اتهامات لحكومة العدو بدعم هذه الاعتداءات أو غض الطرف عنها.