شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن الخارجية الكويت والسعودية تجددان التأكيد على أن ملكية الثروات الطبيعية بالمنطقة المغمورة المقسومة بما فيها حقل الدرة مشتركة بين البلدين فقط، الخميس 2023 8 3المصدر الأنباءعدد المشاهدات 1899قالت وزارة الخارجية اليوم الأربعاء إن دولة الكويت والمملكة العربية .،بحسب ما نشر جريدة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «الخارجية»: الكويت والسعودية تجددان التأكيد على أن ملكية الثروات الطبيعية بالمنطقة المغمورة المقسومة بما فيها حقل الدرة "مشتركة بين البلدين فقط"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

«الخارجية»: الكويت والسعودية تجددان التأكيد على أن...

الخميس 2023/8/3

المصدر : الأنباء

عدد المشاهدات 1899

قالت وزارة الخارجية اليوم الأربعاء إن دولة الكويت والمملكة العربية السعودية تجددان التأكيد على أن ملكية الثروات الطبيعية في المنطقة المغمورة المقسومة بما فيها حقل الدرة بكامله هي ملكية مشتركة بين دولة الكويت والمملكة العربية السعودية فقط ولهما وحدهما كامل الحقوق لاستغلال الثروات في تلك المنطقة.وأضافت (الخارجية) في بيان أن البلدين يجددان دعواتهما السابقة والمتكررة للجمهورية الإسلامية الإيرانية للتفاوض حول الحد الشرقي للمنطقة المغمورة المقسومة مع دولة الكويت والمملكة العربية السعودية كطرف تفاوضي واحد والجمهورية الإسلامية الإيرانية كطرف آخر وفقا لأحكام القانون الدولي ومبادئ حسن الجوار.

54.185.164.169



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «الخارجية»: الكويت والسعودية تجددان التأكيد على أن ملكية الثروات الطبيعية بالمنطقة المغمورة المقسومة بما فيها حقل الدرة "مشتركة بين البلدين فقط" وتم نقلها من جريدة الأنباء الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مشترکة بین البلدین فقط

إقرأ أيضاً:

اتفاقية المعادن النادرة بين أوكرانيا وأميركا.. الثروات مقابل الدعم

هي اتفاقية جرى النقاش حولها بعد عودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني 2025، إذ كان قد وعد أثناء حملته الانتخابية بإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، التي اندلعت في 24 فبراير/شباط 2022، في أسرع وقت ممكن. وقال ترامب في تصريحات له مطلع فبراير/شباط 2025، إن على أوكرانيا تزويد الولايات المتحدة بـ"المعادن النادرة"، واعتبر ذلك نوعا من الدفع مقابل الدعم المالي الذي تقدمه لها واشنطن في حربها ضد روسيا.

وأوضح ترامب أن لدى أوكرانيا معادن أرضية نادرة ذات قيمة كبيرة، وأنه يريد "تحقيق المساواة" مع الجانب الأوكراني مقابل الدعم الأميركي. وقال إن الولايات المتحدة قدمت مساعدات لأوكرانيا تفوق بكثير ما قدمته أي دولة أخرى، وقال "لقد أنفقنا أكثر من 300 مليار دولار أميركي، بينما أنفقت أوروبا حوالي 100 مليار. هذا فرق كبير".

وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قد عرض فكرة إبرام اتفاقيات خاصة بشأن المعادن النادرة وحمايتها، وذلك أثناء طرحه "خطة النصر" في أكتوبر/تشرين الأول 2024 لإنهاء الحرب مع روسيا.

وقبيل لقاء بين ترامب وزيلينسكي، كشفت وسائل إعلام في 26 فبراير/شباط 2025، عن مسودة اتفاق رجحت أن يتم التوقيع عليها أثناء اللقاء الذي تقرر عقده بين الجانبين في البيت الأبيض.

إعلان

وفيما يلي أبرز بنود مسودة الاتفاق المؤرخة بـ25 فبراير/شباط 2025:

بهدف تحقيق السلام الدائم في أوكرانيا، تنشئ حكومتا كييف وواشنطن صندوق استثمار لإعادة الإعمار، تكون فيه للجانبين الملكية المشتركة، ويدير هذا الصندوق ممثلون عن الحكومتين. يجمع الصندوق العائدات المخصصة له ويعيد استثمارها، كما يستفيد ماليا من أي عمليات بيع أصول للموارد الطبيعية من قبل الحكومة الأوكرانية وتحويلها إلى أموال. تساهم الحكومة الأوكرانية في الصندوق بنسبة 50% من جميع العائدات المحققة من بيع أصول الموارد الطبيعية، والتي يمكن أن تشمل رواسب المعادن والهيدروكربونات والنفط والغاز الطبيعي وغيرها. تلتزم الحكومة الأميركية على المدى الطويل بتطوير أوكرانيا وجعلها مستقرة وذات اقتصاد مزدهر، ويشمل ذلك تقديم مساهمات إضافية من أموال ومواد أخرى ضرورية لإعادة إعمارها. يُصمم مسار الاستثمار في الصندوق على نحو يسمح بتوظيف الأموال في مشاريع داخل أوكرانيا واستقطاب استثمارات لتوسيع عمليات جمع الأصول العامة والخاصة في البلاد، بما في ذلك رواسب المعادن والنفط والغاز الطبيعي وغيرها. تتضمن الاتفاقية ضمانات مناسبة، بما يشمل عدم بيع أو رهن أو نقل الحكومة الأوكرانية مساهماتها في الصندوق أو الأصول التي تنبع منها، أو تقييد القدرة على التصرف في الأموال. يحرص الطرفان أثناء صياغة الاتفاق، على تفادي أي تعارض مع التزامات أوكرانيا في سياق سعيها إلى الانضمام للاتحاد الأوروبي، أو التزاماتها تجاه المؤسسات المالية الدولية والدائنين. الاتفاقية وأنشطتها ذات طابع تجاري، ويجب أن يصادق عليها البرلمان الأوكراني وفقا لقوانين البلاد بشأن المعاهدات الدولية. تولي الاتفاقية اهتماما خاصا بآليات الرقابة التي تحول دون انتهاك العقوبات أو التحايل عليها أو التدابير التقييدية الأخرى. يشكل الاتفاق جزءا من الاتفاقات الثنائية والمتعددة الأطراف، وهي خطوة نحو إرساء السلام الدائم وتعزيز الأمن الاقتصادي. تدعم الولايات المتحدة مساعي أوكرانيا للحصول على ضمانات أمنية تُفضي إلى سلام دائم مع روسيا. إعلان خلافات بين الجانبين

في 28 فبراير/شباط 2025، جمع لقاء ساخن في البيت الأبيض الرئيسين الأميركي والأوكراني، شهد ملاسنة حادة بينهما، إذ أكد ترامب أن زيلينسكي غير مستعد للسلام، وأن أوكرانيا في ورطة ولن تنتصر في الحرب، وأن عليها أن توافق على وقف إطلاق النار.

وكان من المتوقع أن يتم أثناء اللقاء التوقيع الرسمي على اتفاق المعادن النادرة بين البلدين، غير أنه طُلب من زيلينسكي مغادرة البيت الأبيض بعد مشادته مع ترامب.

لاحقا أكد زيلينسكي أن بلاده مستعدة للتوقيع على اتفاق المعادن النادرة مع الولايات المتحدة، موضحا أن أوكرانيا تعتمد على المساعدات الأميركية، وأن وقفها لن يخدم إلا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وفي 25 مارس/آذار 2025، صرح زيلينسكي بأن الولايات المتحدة عرضت على أوكرانيا اتفاقا جديدا بشأن المعادن النادرة، وأن الوثيقة الجديدة تُعد اتفاقا كاملا يجب أن يصادق عليه البرلمان الأوكراني.

وقال زيلينسكي في تصريح آخر إن اتفاق المعادن يجب أن يكون مربحا لكلا البلدين، وأن يصمم بطريقة تساعد في تحديث وإعادة إعمار أوكرانيا.

وفي نهاية الشهر، أكد وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت أن الولايات المتحدة أعدت نسخة كاملة من اتفاقية المعادن مع أوكرانيا، وأنه من المتوقع التوقيع عليها مطلع أبريل/نيسان من العام نفسه.

وكشفت مصادر عن اجتماعات عُقدت يوم 11 أبريل/نيسان 2025 بين مسؤولين أوكرانيين وأميركيين في العاصمة واشنطن، لمناقشة مقترح أميركي بهدف الوصول إلى ثروات أوكرانيا من المعادن، مشيرة إلى أن احتمال تحقيق انفراجة كان ضئيلا نظرا للأجواء "العدائية" في الاجتماع.

نشأت هذه التوترات عقب المسودة الأخيرة التي قدمتها إدارة الرئيس ترامب، والتي اتسمت باتساع أكبر مقارنة بالنسخة الأصلية.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يصل إلى الكويت.. فيديو
  • الكويت.. وزير الخارجية يشارك في حوار دول مجلس التعاون وآسيا الوسطى
  • وزير الخارجية يصل الكويت للمشاركة في الحوار الإستراتيجي بين دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى
  • وزير الخارجية يصل الكويت للمشاركة في الاجتماع الثالث للحوار الإستراتيجي بين دول مجلس التعاون الخليجي ودول آسيا الوسطى
  • اتفاقية المعادن النادرة بين أوكرانيا وأميركا.. الثروات مقابل الدعم
  • اليوتيوبر المصري مروان سري يقتحم عالم ملكية الأندية الإنجليزية
  • في الأزمات تصنع الثروات
  • وزير الخارجية ونظيره السوري يبحثان هاتفيا العلاقات الثنائية بين البلدين
  • أحمد موسى: استقبال أمير الكويت اليوم للرئيس السيسي يدل على قوة علاقة البلدين
  •  بدء نزع ملكية 86 عقارًا ضمن مشروع تطوير شارع الملك عبد العزيز بالقطيف